إقبال على شراء الحلويات والمكسرات احتفالًا بالكريسماس في البحيرة (فيديو وصور)
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
شهدت محال المحمصات بمدينة دمنهور بمحافظة البحيرة، إقبالا متزايد من المواطنين على شراء الحلويات والمكسرات، في ليلة رأس السنة الميلادية احتفالا بالكريسماس، حيث تعتبر من أهم مظاهر الاحتفال برأس السنة بين الأسر البحراوية التي تفضل الاحتفال بالمنزل، وذلك على الرغم من إرتفاع الأسعار عن مثيلاتها مقارنة بالعام الماضي.
كما توافد أهالي محافظة البحيرة على الكافيهات والأندية التى تزينت بالأنوار والبالونات الحمراء والبيضاء ودمى بابا نويل للإحتفال برأس السنة الميلادية واستقبال أول أيام العام الجديد.
من جانبها أعلنت محافظة البحيرة، رفع درجة الإستعداد القصوى بالمحافظة لإستقبال أعياد رأس السنة، وقام رؤساء الوحدات المحلية بتكثيف أعمال النظافة بالمدن والمراكز والقرى خاصة في محيط الكنائس تزامنًا مع عيد رأس السنة وعيد الميلاد، مع اتخاذ كافة التدابير والإجراءات اللازمة لتأمين إحتفال المواطنين.
كما تم التشديد على رفع درجة الإستعداد القصوى بالمستشفيات العامة والمركزية والنوعية وتواجد الأطقم الطبية بأقسام الإستقبال والطوارئ، مع توافر كافة الأدوية والمستلزمات الطبية وتكثيف الحملات المرورية على مدار الساعة بالشوارع الداخلية وبالطرق الرئيسية والطريق الدولي الساحلي وطريق المحور.
دمنهور IMG20231231183607 IMG_20240101_010216 IMG20231231183519 IMG20231231183615 IMG20231231183559 IMG20231231183501 IMG20231231183455 IMG_20240101_010257 IMG_20240101_010226 IMG_20240101_010236 IMG_20240101_010246 IMG_20240101_010122 IMG_20240101_010136 IMG_20240101_010207 IMG_20240101_010312 IMG_20240101_010108المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدينة دمنهور محافظة البحيرة السنة الميلادية الحملات المرورية الكريسماس كريسماس ليلة رأس السنة رأس السنة الميلادية الاحتفال براس السنة شراء الحلوى ليلة راس السنة الميلادية المستشفيات العامة
إقرأ أيضاً:
محادثات رفيعة المستوى بين طهران وواشنطن
وقال عراقجي في منشور على منصة إكس فجر اليوم الثلاثاء "إيران والولايات المتحدة ستجتمعان في عُمان السبت لإجراء محادثات غير مباشرة رفيعة المستوى".
وأضاف أنها "فرصة بقدر ما هي اختبار. الكرة في ملعب أميركا".
وجاء ذلك بعدما قال ترامب خلال استقباله رئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض أمس الاثنين إن الولايات المتحدة ستجري مباحثات مباشرة مع إيران، و"قد بدأت"، وفق تعبيره.
وتابع "ربما سيتم التوصل إلى اتفاق، وهذا سيكون رائعا. سنعقد اجتماعا مهما جدا السبت، تقريبا على أعلى مستوى".
وشدد ترامب على أن "الجميع موافقون على أن إبرام اتفاق سيكون مفضّلا على القيام بما هو واضح، وما هو واضح أمر لا أريد صراحة أن أكون ضالعا فيه، وبصراحة لا تريد إسرائيل أن تكون ضالعة فيه إذا ما أمكن تجنبه".
"تصور مختلف"
في غضون ذلك، نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين إيرانيين قولهم إن إيران منفتحة على تفاوض مباشر مع واشنطن إذا سارت المفاوضات غير المباشرة بشكل جيد.
وأوضح المسؤولون الإيرانيون أن طهران "تفهم المحادثات بشكل مختلف إلى حد ما عما وصفه ترامب".
وكان ترامب قد بعث الشهر الماضي برسالة إلى طهران يدعوها إلى إجراء مباحثات بشأن برنامجها النووي، محذّرا في الوقت نفسه من تعرضها إلى "القصف" في حال فشل التفاوض بين البلدين.
وخلال ولايته الرئاسية الأولى، اعتمد ترامب سياسة "الضغوط القصوى" على إيران، حيث أعلن بشكل أحادي انسحاب بلاده من الاتفاق الدولي بشأن برنامج إيران النووي، وإعادة فرض عقوبات على طهران التي ردت بالتراجع تدريجيا عن التزاماتها ضمن الاتفاق.
وعقب عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني الماضي، عاود ترامب اعتماد سياسة "الضغوط القصوى" تجاه طهران، لكنه أكد في موازاة ذلك انفتاحه على الحوار معها لإبرام اتفاق نووي جديد.
وكالات
البرازيل تمنح الأولوية للتفاوض لحل أزمة الرسوم الجمركية مع أمريكا