بفستان كب.. رانيا يوسف بإطلالة ملفتة تستقبل عام 2024
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أثارت الفنانة رانيا يوسف الجدل حول إطلالتها الأخيرة التي شاركت بها الجمهور عبر حسابها الرسمي على موقع إنستجرام احتفالا بعام ٢٠٢٤.
وتألقت رانيا يوسف بظهورها بفستان كب اتسم بستايل القماش الشيفون المنفوش ذات الورود وهو ما كشف عن أناقتها ..
ومن الناحية الجمالية اعتمدت على وضع المكياج بلمسات البسيطة وترك شعرها منسدلا على كتافيها.
وتتميز رانيا يوسف بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
وتعتمد رانيا يوسف، أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.
إليكم الصور..
IMG_4675 IMG_4674 IMG_4673المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة رانيا يوسف رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
«جنان» تحقق حلم والدها المتوفى يوم زفافها.. «راحت له بالفستان الأبيض المقابر»
خطوات متثاقلة تُقدّم قدماً وتُؤخّر الأخرى، جسدها وأسنانها كلاهما يرتعش، نبضات قلبها كادت تخرج من صدرها، مشاعر متناقضة وشعور لا تسعه كلمات اللغة لوصفه، تستجمع قواها لرؤية حبيبها الأول، تتخيل ملامح وجهه التي دُفنت تحت التراب، وهى ترتدى فستاناً ناصع البياض جعلها تبدو كالأميرات ليلة عرسها على من اختاره قلبها، لتعيش العشرينية «جنان» دقائق لا تُحسد عليها، أمام قبر والدها، الذى انتقل إلى جوار ربه قبل ثلاث سنوات، تنظر إلى صورته التي تعتلى القبر في ذهول، تحتضنه وكأن جسده لا يزال حياً يرزق.
خرجت من صالون التجميل للمقابرلم تكن تتخيل اللبنانية جنان الأشعل، ابنة منطقة الخضر، أن يمر يوم عرسها مراراً دون والدها، الذى طالما كان يحلم بتلك الليلة، ليُسلمها لعريسها بيده، لكن كانت إرادة الله فوق كل اعتبار، مما جعل الشابة تحقّق حلمها أمام قبر والدها، خرجت من صالون التجميل بفستان زفافها لتُلقى نظرة على والدها برفقة عريسها، وبيدها باقة من الورود وضعتها على قبره.
«جنان» تكشف ردود الفعل على الفيديوانتشر مقطع الفيديو الذى يوثّق الدقائق التي مرّت على العروس وكأنها عُمر بأكمله، وشريط ذكريات تلك الليلة التي دُفن والدها بها، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والذى لمس القلوب، وروت «جنان» تفاصيل هذه اللحظات خلال حديثها لـ«الوطن».
العروس اكتفت بزيارة قبر والدهاالأحداث الجارية في لبنان ربما أعاقت العروس عن إقامة حفل زفاف ضخم، فقد اكتفى الثنائي بعقد القران والاحتفال وسط ذويهما من الأهل والأصدقاء، وتابعت العروس: «فضّلت زيارة والدى في المقابر، حتى أشعر بوجوده بجواري في تلك اللحظة، قمت بشراء باقة من الورود الحمراء الذى كان يفضّلها، واحتضنت صورته ووقفت أتحدث معه في صمت حتى لا يسمع من حولي».
مشاعر متناقضة ممتزجة بين الفرح والاشتياق سيطرت على العروس، التي عزمت على تنفيذ وصية والدها الراحل: «والدى كان مقرّب جداً لي، لم أكن أتخيل أن أتزوج بدونه، قُمت بزيارته مثلما فعلت شقيقاتي من قبل، إذ حضرن أيضاً يوم زفافهن بفستان الزفاف لزيارته وقراءة الفاتحة له».