فوائد الزبادي..يقلل الاكتئاب ويحسن المزاج
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
الزبادي هو منتج ألبان متخمر يتميز بقوامه الكريمي وطعمه اللذيذ. إلى جانب طعمه الرائع، يحتوي الزبادي على العديد من الفوائد الصحية. إليك بعض الفوائد الرئيسية لتناول الزبادي:
1. مصدر غني بالبروتين: يحتوي الزبادي على نسبة عالية من البروتين، وهو مهم لبناء العضلات والحفاظ على صحة الأنسجة في الجسم.
2. تعزيز صحة الجهاز الهضمي: يساهم الزبادي في تحسين صحة الجهاز الهضمي بفضل وجود البكتيريا النافعة فيه، مثل اللاكتوباسيلوس والبيفيدوباكتيريوم.
3. تعزيز صحة الجهاز المناعي: يحتوي الزبادي على البروبيوتيك، وهو نوع من البكتيريا النافعة التي تعزز صحة الجهاز المناعي وتساعد في مكافحة الالتهابات والأمراض.
4. تحسين امتصاص العناصر الغذائية: الزبادي يحتوي على اللاكتوز، وهو إنزيم يساعد على هضم اللاكتوز في الألبان. هذا يعني أن الأشخاص الذين يعانون من صعوبة في هضم اللاكتوز قد يكونون قادرين على استهلاك الزبادي بسهولة.
5. تعزيز الصحة العامة: يحتوي الزبادي على العديد من الفيتامينات والمعادن الضرورية، مثل فيتامينات B2 وB12 والكالسيوم والبوتاسيوم. هذه العناصر الغذائية تساهم في تعزيز الصحة العامة والوقاية من العديد من الأمراض.
عند تناول الزبادي، يفضل اختيار الأنواع الطبيعية أو ذات النكهات الطبيعية وتجنب الأنواع المحلاة بالسكر بكميات كبيرة. يمكن تناول الزبادي بمفرده أو استخدامه في تحضير العديد من الوصفات الصحية مثل السلطات والمشروبات الصحية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسعار الزبادي یحتوی الزبادی على صحة الجهاز العدید من
إقرأ أيضاً:
علاج ثوري يقلل أعراض نزلات البرد بنسبة 70%
فبراير 6, 2025آخر تحديث: فبراير 6, 2025
المستقلة/- توصل فريق من العلماء إلى علاج جديد قد يُحدث نقلة نوعية في مواجهة نزلات البرد، حيث أظهرت التجارب السريرية أنه قادر على تقليل الأعراض بنسبة تصل إلى 70%، ما يجعله أكثر فعالية من العلاجات التقليدية.
وأفاد الباحثون بأن العلاج الجديد يعتمد على استهداف الفيروسات المسببة للبرد بآلية مبتكرة تعزز مناعة الجسم وتقلل من مدة المرض، مما يمنح المرضى فرصة أسرع للتعافي. كما أشاروا إلى أن الدواء لا يقتصر على تخفيف الأعراض فحسب، بل يمنع أيضًا تفاقم الحالة الصحية، خاصة لدى الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات مثل كبار السن ومرضى الجهاز التنفسي.
ويأتي هذا التطور في وقت يتزايد فيه الاهتمام بالبحث عن علاجات فعالة لنزلات البرد، والتي تُعد من أكثر الأمراض شيوعًا عالميًا، مما قد يفتح الباب أمام تحولات كبيرة في طرق التعامل مع الفيروسات الموسمية.