بطابع جديد.. "سبل" تحتفي بإنجازات منظومة النقل والخدمات اللوجستية
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
صدرت مؤسسة البريد السعودي "سبل" بالتعاون مع وزارة النقل والخدمات اللوجستية، طابعًا تذكاريًا بعنوان "مسارات تربطنا بالمستقبل"، احتفاء بما تشهده منظومة النقل والخدمات اللوجستية من تطورات متسارعة وإنجازات متتالية.
ويُعد قطاع الخدمات اللوجستية، أحد الركائز الواعدة للتنوع الاقتصادي والتنموي بالمملكة، إذ يشهد حاليًا العديد من المبادرات النوعية والتطورات الكبيرة، التي تستهدف تحقيق نقلة كبرى نحو تنمية القطاع وتوسيع إسهاماته الاقتصادية والتنموية.
وتعمل وزارة النقل والخدمات اللوجستية وفق منهجية لتنمية صناعة الخدمات اللوجستية، وتوسيع فرص الاستثمار مع القطاع الخاص، إذ أسهم القطاع من خلال نموه السريع في تنويع الاقتصاد، وخلق فرص عمل متنوعة، والإسهام في تأمين مستقبل مستدام للأجيال القادمة.
أبرز الأحداث الوطنيةوتواكب الطوابع البريدية التي تصدرها مؤسسة البريد السعودي "سبل"، أبرز الأحداث الوطنية ومنها المناسبات الدينية والثقافية والفنية والرياضية وغيرها.
وكذلك أهم المناسبات الدولية، إذ تصدر الطوابع البريدية التذكارية، ليحاكي كل طابع منها حدثًا مهمًا، أو لتخليد مشهد بارز في التاريخ السعودية، ما يجعلها خيارًا مثاليًا لهواة جمع الطوابع في أنحاء العالم، وللمؤرخين المهتمين بتدوين التاريخ.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض المملكة العربية السعودية أخبار السعودية مؤسسة البريد السعودي مؤسسة البريد السعودي سبل سبل وزارة النقل والخدمات اللوجستية النقل والخدمات اللوجستیة
إقرأ أيضاً:
القطاع الخاص ينكمش في منطقة اليورو خلال شهر تشرين الثاني الماضي
الاقتصاد نيوز - متابعة
تسبب انكماش أنشطة الصناعات التحويلية والخدمات في تباطؤ نمو القطاع الخاص في منطقة اليورو خلال شهر تشرين الثاني.
وهذه هي المرة الأولى منذ كانون الثاني التي يسجل فيها كلا القطاعين انخفاضا في الإنتاج في وقت واحد.
وانخفض مؤشر الإنتاج المركب لـ "ستاندرد آند بورز غلوبال" إلى 48.1 في نوفمبر، وهو أدنى مستوى له منذ كانون الثاني.
وكان المؤشر قد سجل مستوى 50 في تشرين الاول الماضي.
ولوحظ انخفاض كبير في الأعمال الجديدة في كل من التصنيع والخدمات الأوروبية، حيث شهدت الطلبات الدولية أيضا أكبر انخفاض منذ نهاية عام 2023.
وانخفضت ثقة الأعمال إلى أدنى مستوى لها منذ أيلول 2023، ويرجع ذلك أساسا إلى التشاؤم في قطاع الخدمات في أوروبا، فيما واصلت الشركات الأوروبية خفض التوظيف للشهر الرابع على التوالي في تشرين الثاني.
كما ظل الركود في القدرات واضحا في القطاع الخاص، حيث انخفض عدد الأعمال المتراكمة بشكل أكبر.
وارتفع تضخم تكاليف مستلزمات الإنتاج إلى أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر وتسارع نمو أسعار المنتجين مقارنة بشهر تشرين الاول.
وأعرب الاقتصاديون الأوروبيون عن قلقهم إزاء هذه التطورات، مشيرين إلى ضعف المشهد الاقتصادي في اقتصادات منطقة اليورو الرئيسية مثل فرنسا وألمانيا، حيث يضيف عدم الاستقرار السياسي إلى حالة عدم اليقين.
وفي ألمانيا، انكمش القطاع الخاص للشهر الثاني على التوالي مع استمرار ضعف الإنتاج الصناعي وتراجع نشاط الخدمات للمرة الأولى منذ تسعة أشهر.
وشهدت فرنسا انخفاضا كبيرا في إنتاج القطاع الخاص، حيث أسهم قطاعا التصنيع والخدمات في الانكماش.