العرب القطرية:
2025-02-22@23:50:19 GMT

البورصة تنهي تعاملات 2023 على مكاسب قوية

تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT

البورصة تنهي تعاملات 2023 على مكاسب قوية

أغلق مؤشر بورصة قطر، في ختام تداولاته، أمس، على ارتفاع بـ 240.47 نقطة، أي بنسبة 2.27 في المئة ليصل إلى مستوى 10 آلاف و830.63 نقطة.
وتم خلال الجلسة تداول 301 مليون و785 ألفا و411 سهما، بقيمة مليار و86 مليونا و31 ألفا و588.887 ريال، نتيجة تنفيذ 29026 صفقة في جميع القطاعات.
وارتفعت في الجلسة أسهم 36 شركة، فيما انخفضت أسعار 11 شركة أخرى، وحافظت شركتان على أسعار إغلاقهما السابق.


وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 624 مليارا و621 مليونا و737 ألفا و249.170 ريال، قياسا بـ 611 مليارا و837 مليونا و223 ألفا و232.710 ريال، في الجلسة السابقة.
وارتفعت أمس قطاعات البنوك والخدمات المالية، والاتصالات، والتجزئة، والتأمين، بينما تراجعت قطاعات الصناعة. 
ويؤكد خبراء أن العوامل الايجابية تسيطر على السوق في الوقت الحالي وفي مقدمتها النتائج المالية للشركات المساهمة في الربع الأخير، والتي يتوقع أن تكون مميزة في ظل التعافي الاقتصادي الذي تشهده قطر في الوقت الحالي.
وقال هؤلاء إن ارتفاعات الأيام السابقة أدت إلى حالة من التفاؤل باستمرار الأداء الإيجابي للبورصة خلال الفترة القادمة.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر بورصة قطر ختام تداولات البورصة

إقرأ أيضاً:

اكتشاف النفط.. قصة إرادة التنمية السعودية

جدة – البلاد
قصة اكتشاف النفط في المملكة العربية السعودية، وتدفق خيرات ثروات الأرض، توثق الإرادة القوية والعزيمة، التي كان يتمتع بها موحد هذا الكيان الكبير، والإصرار على النجاح في اكتشاف ماحبا الله تعالى به هذا الوطن من كنوز طبيعية، خاصة النفط الذي قامت عليه النهضة الصناعية، وأحدث تحولًا كبيرًا في الاقتصاد العالمي، فكان- ولا يزال- ركيزة أساسية للتقدم في العالم.

ففي التاسع والعشرين من مايو 1933، وقع الملك عبدالعزيز اتفاقية الامتياز للتنقيب عن النفط مع شركة ستاندرد أويل أوف كاليفورنيا (سوكال). وتتويجًا لعصر جديد، ذهب- رحمه الله- في ربيع 1939، يصحبه وفد إلى الظهران، مجتازًا صحراء الدهناء ذات الرمال الحمراء، حتى وصل إلى مخيم الشركة، ليجد مدينة من الخيام في مكان الحفل؛ لتكون مركزًا للاحتفالات التي تضمنت زيارة الآبار، واستقبال وفود المهنئين، والقيام بجولات بحرية في الخليج العربي.
وتزامن توقيت زيارة الملك عبدالعزيز مع اكتمال خط الأنابيب، الذي امتد من حقل الدمام إلى ميناء رأس تنورة، بطول 69 كيلومترًا؛ إذ رست ناقلة النفط، التي أدار الملك عبدالعزيز الصمام بيده لتعبئتها بأول شحنة من النفط السعودي، وهكذا، كانت هذه أول شحنة من الزيت الخام تصدرها المملكة على متن ناقلة في 11 ربيع الأول 1358هـ الموافق أول مايو 1939.
ومن خيرات الوطن وحسن استثمارها، قاد الملك عبد العزيز مسيرة البناء والنماء، ودعم التطور الاقتصادي والاجتماعي؛ حيث نما وتطور اقتصاد البلاد بكفاءة عالية، فكان ذلك انعطافة تاريخية مهمة في الاقتصاد السعودي؛ حيث تم بناء الركائز الأساسية لكل قطاعات الاقتصاد بالحنكة القيادية الفذة، التي تمتع بها الملك عبدالعزيز، وبعد نظره ورؤيته الإستراتيجية في دفع عجلة التنمية، وفي الوقت نفسه، ترسيخ الأمن والاستقرار السياسي لإدراكه العميق بأن تحقيق التنمية، يتطلب تهيئة مناخ سياسي، يمكن من استثمار وتسخير تلك الثروة، فجعل السياسة في خدمة التنمية والاقتصاد الحديث امتد هيكله؛ ليستوعب قطاعات صناعية وزراعية.

مقالات مشابهة

  • بصمة مغربية تنهي قمة الأهلي والزمالك بالتعادل
  • اكتشاف النفط.. قصة إرادة التنمية السعودية
  • «الصحة» تستقبل 57 مليونا و129 ألف زيارة من السيدات لتلقي خدمات الفحص والتوعية
  • 7.5 مليار ريال فائض الميزان التجاري لسلطنة عمان خلال 2024
  • «أبوظبي للأوراق المالية» يدرج صندوقاً للاستثمار في أذون الخزانة الأميركية
  • فحص 17 مليونا و89 ألف مواطن ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة
  • الرقابة المالية: 298.2 مليار جنيه صافي استثمارات شركات التأمين في 2014
  • أداء إيجابي لمؤشرات البورصة بمستهل تعاملات اليوم
  • صعود جماعي لمؤشرات البورصة في بداية تعاملات الخميس
  • المالية النيابية: حكومة السوداني لم تنجح في رسم سياسة نقدية واضحة