20 صاروخا هدية السنوار لنتنياهو بمناسبة بدء العام الجديد 2024
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قالت قناة 13 العبرية، إن المقاومة أطلقت ما لا يقل عن 20 صاروخًا من قطاع غزة تجاه تل أبيب، وسقوط عدد من الصواريخ في مدينة نيس زيونا غرب مدينة الرملة بعد فشل القبة الحديدية في اعتراضها.
وذكرت مواقع إسرائيلية، أن صاروخ سقط في مطار بنغريون وقوات كبيرة تهرع للمكان.
وقال يحيى السنوار لإذاعة القسام، إن قصف تل أبيب عام 2024 هو مجرد البداية"
ومع أول دقيقة في العام الجديد قصفت كتائب القسام، مدينة تل أبيب وضواحيها بوابل من الصواريخ من طراز M90 رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين.
وقالت القسام عبر حسابها إن الصواريخ تهنئة من السنوار لنتنياهو بمناسبة العام الجديد.
وانطلقت سيارات الإسعاف في عدة مناطق داخل تل أبيب لإنقاذ المصابين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: 20 صاروخ هدية السنوار لنتنياهو بمناسبة بدء العام الجديد 2024 تل أبیب
إقرأ أيضاً:
دراسة: ارتفاع مستويات البحار في العالم عام 2024 أكثر مما كان متوقعا
ارتفعت مستويات البحار في العالم أكثر مما كان متوقعا سنة 2024، وهو العام الأكثر حرا على الإطلاق، على ما بينت دراسة أجرتها وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا).
وأوضحت الوكالة عبر موقعها أن « ارتفاع مستوى البحار في العام الفائت يعود إلى ارتفاع درجة حرارة المحيطات بشكل غير اعتيادي، إلى جانب ذوبان الجليد الأرضي مثل الأنهر الجليدية ».
ويشكل ارتفاع مستويات البحار نتيجة للتغير المناخي الناجم عن الأنشطة البشرية، إذ ترتفع هذه المستويات مع تفاقم متوسط درجة الحرارة على سطح الأرض، والذي ينتج بدوره عن انبعاثات غازات الدفيئة.
وبحسب ناسا التي تراقب ارتفاع مستويات البحار باستخدام صور الأقمار الاصطناعية، ارتفعت مستويات البحار بمقدار 0,59 سنتمترا في العام 2024، وهو رقم أعلى من 0,43 الذي توقعه العلماء.
وقال جوش ويليس، أحد الباحثين في ناسا الخميس « كل عام يختلف قليلا، لكن ما هو واضح أن مستوى المحيط يواصل الارتفاع ومعدل هذا الارتفاع يتسارع ».
وفي العقود الثلاثة الفائتة، أي من 1993 إلى 2023، ارتفع متوسط مستوى البحار بمقدار 10 سنتمترات.
وترجع هذه الظاهرة إلى ظاهرتين: ذوبان الأنهر الجليدية والقمم الجليدية القطبية مما يزيد من تدفق المياه العذبة إلى البحر، وتمدد مياه البحر بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
وخلال السنوات الأخيرة، كان الارتفاع في مستوى المياه ناجما بشكل رئيسي عن الظاهرة الأولى وبدرجة أقل عن الثانية، بحسب ناسا. إلا أن هذا الاتجاه انعكس في العام الفائت، إذ كان « ثلث ارتفاع مستوى البحار ناتجا عن التمدد الحراري ».
ويشكل 2024 العام الأكثر حرا على الإطلاق منذ بدء تسجيل البيانات سنة 1850.
ومن المتوقع أن يتواصل ارتفاع مستويات البحار مع استمرار البشرية في إطلاق الغازات الدفيئة، مما يهدد السكان الذين يعيشون في الجزر والسواحل.
كلمات دلالية المغرب بحار بيئة حر مناخ