ريهام عبد الحكيم: جات عليا فترة كنت برفض شغل كتير بسبب أحداث غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
استضافت الإعلامية لميس الحديدي، النجمة ريهام عبد الحكيم، في حلقة خاصة بمناسبة رأس السنة ببرنامج "كلمة أخيرة"، المُذاع عبر فضائية "أون إي"
في ليلة رأس السنة.. لميس الحديدي توجه رسالة لأهالي وأطفال غزة.. فيديو لميس الحديدي عن ارتداء اللون الأسود ليلة رأس السنة: مش قادرين نحتفلوعلقت ريهام عبدالحكيم، على الأوضاع في غزة، قائله،: "الحزن شعور داخلي لا نستطيع أن نعبر عنه بما فيه الكفاية، ونحاول نصرخ ونقول ما عندنا لتوصيل الصورة الحقيقية للعالم".
وأضافت: "الحزن جوانا، وفيه ناس بتلوم على الفنانين أنهم يقيموا حفلات وسط الأوضاع في غزة، لكن كان فيه فترة في الأول كنا لا نستطيع أن ننزل من البيوت بسبب أننا تعبانين نفسيا، وجات عليا فترة مكنتش قادرة اشتغل وكنت برفض شغل كتير جدا في هذا الوقت".
وأشارت النجمة ريهام عبد الحكيم: "هناك قسوة كبيرة في العالم لم نستوعبها.. ووصلنا لمرحلة الأطفال تموت أمامنا ونحن لا نستطيع التحرك وهو شعور صعب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لميس الحديدي
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: مكالمة الرئيس السيسي وترامب تشير إلى تحول المسار للحوار والنقاش
قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن مصر كانت اليوم محورًا مهما للأحداث المتعلقة بتطورات الوضع في غزة، إذ شهدت اتصالا بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، بالإضافة إلى اجتماع سداسي ضم وزراء خارجية 6 دول وجاء الاجتماع لمناقشة الأوضاع الراهنة وخطط المستقبل، وأصدر في ختامه بيانًا رافضًا لفكرة "التهجير" للفلسطينيين خارج أراضيهم، مع التأكيد على ضرورة البدء في عمليات إعادة إعمار غزة.
وأشارت خلال برنامجها «كلمة أخيرة» المذاع على شاشة ON، إلى أن معبر رفح أعيد فتحه وفقًا لاتفاق الهدنة، وذلك لأول مرة منذ ثمانية أشهر، بعد رفض مصر التواجد العسكري الإسرائيلي على المعبر، كما استقبلت مصر 50 من المرضى والجرحى الفلسطينيين مع مرافقيهم، بإجمالي 100 شخص، وأنه بالتزامن مع هذه التطورات، جرى اليوم تسليم الدفعة الرابعة من الأسرى ضمن اتفاق وقف إطلاق النار، حيث تم إطلاق سراح ثلاثة محتجزين إسرائيليين مقابل 183 أسيرًا فلسطينيًا من سجون الاحتلال.
وأضافت أن هذه الأحداث جعلت من مصر محورًا أساسيًا، خاصة بعد مكالمة الرئيس الأمريكي ترامب مع الرئيس السيسي، والتي أعقبها صدور بيانين رسميين؛ أحدهما عن الرئاسة المصرية والآخر عن البيت الأبيض، وهو إجراء بروتوكولي متعارف عليه دبلوماسيًا بأن يصدر كل طرف بيانًا حول الاتصال، وأن البيانين لم يختلفا في المضمون، إلا أن بيان البيت الأبيض أضاف أن المكالمة تطرقت إلى ملف سد النهضة، إضافة إلى دور مصر في إطلاق سراح الرهائن.
وأشارت إلى أن قراءة البيانين تعكس تحسنًا في الأجواء بعد أيام من الاتجاه صوب التوتر، خاصة على خلفية تصريحات ترامب المتكررة حول إصراره على تهجير الفلسطينيين، وهو ما رفضته مصر بشكل قاطع على المستويين الرسمي والشعبي.
وأكدت أن المكالمة الأخيرة تشير إلى تحوّل المسار نحو السياسة والنقاش، قائلة: «أصبح هناك اتجاه للحوار والنقاش وهذا هو علم السياسة بدلًا من أسلوب هتعملوا كده، حيث لم يذكر البيان أي إشارة إلى مصطلح التهجير».