شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن المشاريع المتعثرة طموحات شباب مُكبلة بالغلاء وارتفاع الفواتير والمنافسة غير العادلة من كبار المستثمرين،    الرؤية فيصل السعديعلى ما يبدو أنَّ تعافي اقتصادنا الوطني من تداعيات الأزمة المزدوجة كوفيد 19 و أسعار النفط ، لم يصل صداه بعد .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المشاريع المتعثرة.

. طموحات شباب مُكبلة بالغلاء وارتفاع الفواتير والمنافسة غير العادلة من كبار المستثمرين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المشاريع المتعثرة.. طموحات شباب مُكبلة بالغلاء...
      الرؤية - فيصل السعدي على ما يبدو أنَّ تعافي اقتصادنا الوطني من تداعيات الأزمة المزدوجة "كوفيد 19" و"أسعار النفط"، لم يصل صداه بعد إلى قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، إذ لم يشعر بتبع

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

25 مارس.. اجتماع للزعماء الدينيين بجنيف للدعوة إلى اقتصاد عادل ومستدام

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ينظم مجلس الكنائس العالمي بالتعاون مع الجماعة العالمية للكنائس الإصلاحية، والاتحاد اللوثري العالمي،  ومجلس الإرسالية العالمية، الاجتماع السادس للزعماء الدينيين والاقتصاديين والمدافعين عن العدالة في الاجتماع السادس للجنة المسكونية حول البنية المالية والاقتصادية الدولية الجديدة (NIFEA) في جنيف، في الفترة من 25 إلى 27 مارس، ويأتي اللقاء في ظل تزايد مستويات عدم المساواة الاقتصادية.

سيركز الاجتماع على الإصلاحات الاقتصادية العاجلة التي تهدف إلى بناء مستقبل أكثر عدلاً واستدامة. 

وقال الدكتور القس جيري بيلاي، الأمين العام لمجلس الكنائس العالمي، إن العالم في حاجة ماسة إلى العدالة الاقتصادية، مشيرًا إلى أن "حفنة من المليارديرات يراكمون ثروات غير مسبوقة بينما يكافح حوالي 3.6 مليار شخص من أجل البقاء"، فيجب أن نتحدى الأنظمة الاقتصادية غير العادلة وندافع عن السياسات التي ترفع مستوى الفئات الأكثر ضعفًا".

وسيتم مناقشة في الاجتماع، الذي يسبق المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية في يونيو 2025، كيف أن التراكم المفرط للثروات، وتغير المناخ، والاستغلال الاقتصادي يساهم في تفاقم فجوة عدم المساواة العالمية، وستتناول المناقشات الدعوة السياسية التي يقودها الدين لفرض الضرائب العادلة، وإلغاء الديون، وإعادة تصور الاقتصاد العالمي على أسس العدالة والاستدامة.

وفي سياق موضوع الاتحاد الأفريقي لعام 2025، "العدالة للأفارقة والمنحدرين من أصل أفريقي من خلال التعويضات"، سيبحث المشاركون استراتيجيات لتحقيق العدالة الاقتصادية وإنهاء الاستعمار، بالإضافة إلى العمل التعويضي لتصحيح المظالم التاريخية.

من جانبها، أكدت أثينا بيرالتا، مديرة لجنة العدالة المناخية والتنمية المستدامة في مجلس الكنائس العالمي، أن "الاقتصاد يجب أن يعطي الأولوية للناس على الأرباح، وللتعاون على المنافسة، وللاستدامة على المكاسب قصيرة المدى". 

وأضافت "بيرالتا"، باننا ندعو صناع السياسات والكنائس والمنظمات الشعبية للعمل بشكل استباقي من أجل التحول الاقتصادي.

مقالات مشابهة

  • تقلبات ترامب السياسية والاقتصادية تدفع المستثمرين صوب حيازة الذهب وارتفاع سعره
  • اليوم العالمي لحقوق المستهلك.. توعية بالممارسات التجارية العادلة والأخلاقية
  • الأرصاد تحذر: رياح نشطة محملة بالرمال وارتفاع في درجات الحرارة
  • بعد 5 سنوات من الجائحة.. ماذا نعرف عن كوفيد طويل الأمد حتى الآن؟
  • البيض: الانتقالي لم يقدم نموذجا ملهما في عدن وأضاع طموحات الجنوب
  • 25 مارس.. اجتماع للزعماء الدينيين بجنيف للدعوة إلى اقتصاد عادل ومستدام
  • يويفا يؤكد صحة إلغاء ركلة ألفاريز ويراجع قاعدة اللمسة المزدوجة
  • سيف بن زايد: سلطان الجابر عكس في "أسبوع سيرا للطاقة" طموحات قيادتنا الملهمة في قطاع الطاقة
  • قانون اللمسة المزدوجة: لماذا تم إلغاء ركلة ألفاريز أمام ريال مدريد؟
  • السوداني يبحث مع كتلة السيادة النيابية” المشاريع الخدمية”