كارولينا كرم تفتتح حفلات رأس السنة بوصلة استعراضية فى الزمالك.. صور
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أحيت المطربة الاستعراضية الفرنسية كارولينا كرم اللبنانية الأصل أولى حفلاتها براس السنة فى مصر داخل أحد أماكن السهر الشهيرة بالزمالك بحضور كامل العدد من السياح العرب والأجانب.
واشعلت كارولينا حفل رأس السنة 2024 بعدد كبير من اغانيها الاسعراضية منها أغنية كليب "بمبى" أولى أغانيها باللهجة المصرية مع جاد شويرى والتى اشتق إسمها من اغنية "الحياة بقى لونها بمبى" السندريلا سعاد حسني بالإضافة إلى أغنية " لو كنت نسيت" التى قدمته مع النجم تامر حسني بإحدي فقرات حفله بمهرجان العالم علمين فى صيف 2024 وهي من انجح اغنيات تامر وشيرين عبد الوهاب.
كما قدمت أغانى "سطلانه" ، مخصماك" و "اليوم الحلو ده" ..وغيرها من أشهر الكلاسيكيات الغربية الشهيرة التى حصدت المزيد من آجواء الإثارة.
على جانب آخر تستعد كارولينا لإطلاق أغنية مع بداية العام الجديد بعنوان " يا كداب" كلمات مصطفي حدوته ولحن وليد العطار وتوزيع ايهاب كلوبيكس وإنتاج تامر عبد المنعم pmg .
وكانت كارولينا قد أحيت العديد من الحفلات والسهرات الضخمة التى أقيمت طوال صيف 2023 بالعلمين الجديدة والساحل الشمالي والتي خطفت فيها الأنظار بمشاركة نجوم الأغنية تامر حسني وأحمد سعد وإيهاب توفيق وحسن شاكوش والتيك توكر الألماني نويل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العلمين الجديدة النجم تامر حسني حفلات رأس السنة حفل رأس السنة
إقرأ أيضاً:
حطام سفينة فاسا السويدية الشهيرة يخضع لعملية ترميم دقيقة
ستوكهولم "أ.ف.ب": يجري تركيب هيكل معدني لدعم حطام سفينة "فاسا" التي غرقت قبل نحو 400 عام في مياه ستوكهولم وتشكل موضوع مشروع ضخم لحفظها يمتد على أربع سنوات.
وقال مدير المشروع بيتر رايدبيورك لوكالة فرانس برس الثلاثاء وهو يظهر الهيكل الجديد المحيط بالسفينة الحربية "ركّبنا جزءا من الهيكل الجديد يشكل داعما، فقد أصبح ضروريا لأن السفينة تحتاج إلى دعم أفضل، لأنّ أقدم داعم يعود تاريخه إلى عام 1961 ولم يعد كافيا".
وقد غرقت السفينة التي كانت مفخرة مملكة السويد المزدهرة في القرن السابع عشر، خلال رحلتها الأولى في مياه العاصمة السويدية عام 1628 ، بسبب أخطاء التصميم التي جعلتها عاجزة عن الطفو، ولم تكن لدى غرقها اجتازت أكثر من كيلومتر واحد. وقد تسببت هذه الحادثة بمقتل عشرات من أفراد الطاقم.
وانتُشِل عام 1961 حطام السفينة الذي بقي محميا في الطين والمياه القليلة الملوحة في بحر البلطيق لأكثر من ثلاثة قرون، وهو معروض الآن في متحف "فاسا" في ستوكهولم، أحد أشهر الأماكن السياحية في المدينة.
واتّسمت عملية حفظ الحطام بالتعقيد، فالخشب يتقلص مع مرور السنين، والسفينة تغرق بسبب الجاذبية.
وقال مدير المشروع إنّ "هيكل الدعم القديم للسفينة لا يؤدي وظيفته على أكمل وجه، لأن فاسا تحتاج إلى دعم في زوايا معيّنة. وسيدعم هيكل الدعم الجديد السفينة في أقوى نقاطها الداخلية".
وفي حال جرى الالتزام بالمهل الزمنية، سيتم في العام 2028، دعم الهيكل خارجيا وداخليا، لمناسبة بالذكرى السنوية الـ400 لغرق السفينة.
واستغرق الوصول إلى هذه المرحلة أكثر من عشر سنوات من البحث، بينما تُقدَّر تكلفة التجديد بما بين 150 و200 مليون كرونة سويدية (بين 14,70 و19,56 مليون دولار).