العقبة تستقبل العام الجديد بالتضامن مع غزة
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
نقابة المهندسين في العقبة تنظم وقفة صامتة تضامنا مع غزة
استقبلت محافظة العقبة العام الجديد، بالتضامن مع قطاع غزة وادانة العدوان الغاشم المتواصل منذ السابع من أكتوبر/ تشرين أول من العام الماضي 2023.
اقرأ أيضاً : الأردنيون يستقبلون عام 2024 وسط دعوات نصرة لفلسطين وأهلها
وفي رسالة تضامنية، استقبلت نقابة المهندسين الاردنيين في العقبة بمشاركة فعاليات أهلية، بداية العام الجديد بوقفة صامته تضامنا مع الاهل في قطاع غزة الصامدة ضد العدوان.
ورفع المشاركون شعارات باللغة العربية والإنجليزية تدين العدوان وتطالب بوقف اطلاق النار والحرب المستعرة على القطاع.
واستعرض المشاركون الذين رفعوا الأعلام الأردنية والفلسطينية على ضرورة المزيد من الدعم الإنساني والاغاثي للأهل في غزة، وتاتي هذه الوقفة ضمن فعاليات مستمرة منذ بدء العدوان الغاشم على قطاع غزة والضفة الغربية، مثمنين الموقف الشعبي والرسمي الداعم والمنادي بضرورة وقف الحرب.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: العقبة وقفة تضامنية دولة فلسطين العام الجديد
إقرأ أيضاً:
إضراب عام يشل الضفة الغربية تضامنا مع قطاع غزة
يمن مونيتور/قسم الأخبار
ساد إضراب عام، الاثنين، كافة مناحي الحياة في مدن ومخيمات وبلدات الضفة الغربية المحتلة، تضامنا مع قطاع غزة وللضغط من أجل وقف الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين.
وشل الإضراب كافة مناحي الحياة الاقتصادية والمواصلات والمؤسسات الحكومية والأهلية في الضفة الغربية، وسط تحضير للمشاركة في مسيرات غضب.
كما أغلقت المدارس الحكومية والخاصة والمؤسسات المصرفية أبوابها.
والأحد دعت القوى والفصائل الفلسطينية في بيان “للإضراب الشامل في كل مناحي الحياة في كل الأراضي الفلسطينية المحتلة، وفي مخيمات اللجوء والشتات، وبمشاركة المتضامنين مع قضيتنا وأحرار العالم يوم الاثنين 7 أبريل 2025”.
ودعت إلى “إنجاح الإضراب العالمي من أجل إعلاء الصوت وتسليط الضوء على مذابح وجرائم الاحتلال البشعة بقتل المدنيين الأطفال والنساء والتدمير بهدف تهجير أبناء شعبنا”.
وطالبت بتحرك عاجل لوقف حرب الإبادة الجارية ضد الشعب الفلسطيني في غزة، “في ظل فشل المجتمع الدولي في فرض عقوبات على الاحتلال أو محاسبة حكومته الإرهابية”، وفق بيان القوى والفصائل الفلسطينية.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وتشهد غزة هذا التصعيد العسكري المتواصل من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، وسط تدهور تام في الوضع الإنساني والصحي مع فرض تل أبيب حصارا مطبقا عليها، متجاهلة كافة المناشدات الدولية لرفعه.
وبالتزامن صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 945 فلسطينيا، وإصابة قرابة 7 آلاف، واعتقال 15 ألفا و800، وفق معطيات فلسطينية رسمية.
ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية في غزة في 18 مارس/ آذار 2025، قتلت إسرائيل حتى صباح الأحد 1335 فلسطينياً وأصابت 3297 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة في القطاع.
(الأناضول)