منها الكشري وتورتة الشيكولاتة.. أشهر أكلات رأس السنة عند شعوب العالم
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
تحرص الأسر والعائلات في جميع أنحاء العالم على قضاء ليلة رأس سنة مميزة لا تخلو من طهي الأكلات الشهية، إذ يفضل الكثيرون الاحتفال في المنزل من خلال التجمع مع عائلتهم وأصدقائهم لمشاهدة الأفلام والبرامج المسلية التي تستلزم تحضير الوجبات والمشروبات اللذيذة التي تعكس هوية كل بلد.
وتستعرض «الوطن»، في السطور التالية، أشهر الأكلات التي يحرص شعوب العالم على تناولها في ليلة رأس السنة، وفقًا لموقع Country Living:
تشمل قائمة طعام رأس السنة في مصر المأكولات الشعبية، على رأسها الكشري كما يفضل البعض تناول المأكولات البحرية مثل الجمبري والأسماك، وتعتبر الحلويات الشرقية والمسليات من أهم الأطعمة التي يحب المصريون تناولها في سهرة رأس السنة.
ويهتم الشعب السعودي بتناول وجبات متنوعة في ليلة رأس السنة من أهمها الكبسة السعودية والحلويات الشرقية التقليدية مثل البقلاوة والكنافة.
التبولة والحلويات اللبنانيةويحب الشعب اللبناني تناول اللحوم المشوية والأطباق البحرية ليلة رأس السنة، بالإضافة إلى تقديم التبولة والسلطات والحلويات اللبنانية، وتشهد ليلة رأس السنة في الإمارات تقديم أكلات فاخرة تتضمن أطباقًا بحرية، ولحوما مشوية، وحلويات فريدة.
وتتنوع وجبات رأس السنة في سوريا بين المقبلات الشهية مثل الحمص والمتبلات الطازجة، اللحوم المشوية، كما يهتمون بإعداد الكبة المقلية واليالنجي وغيرها من الوصفات الحاضرة دائمًا في احتفالات المائدة الشامية، ويعتاد أهل المغرب تحضير الطاجين المغربي والحساء المغربي بشكل خاص في احتفالات رأس السنة.
البازلاء بنكهة اللحوموعن أشهر المأكولات التي يتم تحضيرها ليلة رأس السنة في الدول الغربية، تعتبر وجبة هوبين جون من أهم التقاليد الغذائية في احتفالات رأس السنة الجديدة في الجنوب الأمريكي، ويحتوي هذا الطبق على البازلاء المطهوة بنكهة اللحوم.
وفي فرنسا تُقدم وجبة من عدة أطباق رئيسية، تشمل اللحم المشوي، والأسماك، والروبيان، والفاكهة الجافة، والحلويات التي يأتي الكرواسون وتورتة الشوكولاتة على رأسها.
ويحتفل الشعب الهندي بليلة رأس السنة من خلال تقديم العديد من الأطباق الشعبية الهندية ومنها الأرز البسمتي مع الخضار، أو الأرز الهندي مع صوص الليمون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التبولة الكشري الحلويات لیلة رأس السنة رأس السنة فی
إقرأ أيضاً:
أسوأ الأفرع الأمنية التي قهرت وعذبت السوريين (إنفوغراف)
عاش السوريون منذ سيطرة حافظ الأسد على السلطة، تحت قهر أجهزة أمنية محاطة بجدران من السرية والغموض، وتمارس الوحشية بحق السوريين بصورة لا يمكن تخيلها، تسمى بـ"الفروع"، وكل فرع منها يحمل رقما، بات يشكل رعبا للسوريين بمجرد سماع اسمه، وبعض تلك الأرقام، يعرف بأن المعتقل الداخل إليها مفقود والخارج منها مولود.
وتنقسم تلك الإدارة الأمنية إلى شعب ترتبط جميعا بالقائد الأعلى للجيش منذ زمن حافظ الأسد وطرأت عليها تعديلات طفيفة وبقي جوهر الإجرام والقهر فيها بحق السوريين في زمن الرئيس المخلوع بشار الأسد، وهي المخابرات الجوية، والأمن العسكري والأمن السياسي والمخابرات العامة أو أمن الدولة.
وتتركز مقرات هذه الشعب في العاصمة دمشق، وينتج عنها فروع في كافة المحافظات تحمل رموزا.
في الانفوغراف التالي نستعرض أسوأ الأفرع التي يحتاج السوريون إلى أجيال لتمحى تلك الأرقام ودلالاتها من ذاكرتهم: