تبادل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، برقيات تهنئة بمناسبة حلول العام الميلادي الجديد 2024، مع قادة الدول العربية والإسلامية والصديقة، أعرب جلالته فيها عن خالص تهانيه بهذه المناسبة وأطيب تمنياته لهم بموفور الصحة والسعادة، ولدولهم وشعوبهم الشقيقة والصديقة المزيد من التقدم والازدهار، سائلاً المولى عز وجل أن يكون هذا العام الجديد عام خير وأمن وسلام ورخاء على دول وشعوب العالم كافة.

كما تبادل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقيات تهنئة بمناسبة حلول العام الميلادي الجديد 2024، مع قادة الدول العربية والإسلامية والصديقة، وأولياء العهود ورؤساء الوزراء والحكومات، أعرب سموه فيها عن خالص تهانيه بهذه المناسبة وأطيب تمنياته لهم بموفور الصحة والسعادة، ولدولهم وشعوبهم الشقيقة والصديقة المزيد من النماء والازدهار، سائلاً المولى عز وجل أن يكون هذا العام الجديد عام خير وأمن وسلام على دول وشعوب العالم كافة.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

تفاؤل مستجد باعلان وشيك للحكومة وسلام يكرر انه لن ينفّذ سوى قناعاته

دخلت عملية تكليف القاضي نواف سلام تأليف الحكومة العتيدة الاسبوع الرابع، ولا يزال الموقف على حاله، من معالجة عقد وبروز عقد جديدة،فيما السؤال الاساسي هو: هل تعلن الحكومة هذا الاسبوع، كما تشير التوقعات أم ان المساعي ستستمر لازالة الاعتراضات؟
اوساط متابعة جزمت "ان مراسيم الحكومة ستصدر بين اليوم وغداً كحدّ أقصى، وهي حكومة من 24 وزيراً".
ونقل متواصلون مع الرئيس المكلف عنه تأكيده أنّه "لن ينفّذ سوى قناعاته عند وضع التشكيلة النهائية للتركيبة الحكومية، بالتعاون مع رئيس الجمهورية جوزاف عون، بمعزل عمّا يُروَّج هنا وهناك حول التوزيع المفترض للأسماء والحقائب".
ويضيف "هناك من يروِّج بأنني منحته وعوداً وزارية بينما الحقيقة انني لم أعد احداً بأي شيء نهائي، والحكومة ستتشكّل وفق المعايير الملائمة".
وبحسب اوساط الكتل النيابية "السيادية" فان منسوب الضغوط الدولية والعربية للإسراع بتشكيل الحكومة بلغ ذروته لعدم اضاعة الفرص المتاحة أمام لبنان  للإفادة من الدعم الدولي لإدراج اسمه على لائحة الاهتمام الأممي".
في المقابل، يشهد هذا الأسبوع محطة حاسمة بالنسبة إلى لبنان والمنطقة تتمثل في اللقاء الذي سيجمع الرئيس الاميركي دونالد ترامب ورئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو في واشنطن غدا.
وتكتسب أهمية هذا اللقاء لبنانيا أهمية هذا اللقاء تكمن في أنّه يسبق بأسبوع واحد موعد انتهاء المهلة الممددة لالتزام اسرائيل اتفاق وقف النار، في 18  الجاري، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من لبنان.
على صعيد عمل لجنة الإشراف على وقف اطلاق النار، لم يتم تحديد موعد مقبل لاجتماع أعضائها، في وقت تفيد التقارير الميدانية ان نسبة الدمار في الجنوب ازدادت خلال فترة الشهرين لتنفيذ الانسحاب الإسرائيلي أكثر من 60 في المئة وستزداد أكثر خلال المهلة الممدّدة، بسبب اعمال التدمير الممنهج التي تتبعها اسرائيل.
ووفق مصادر معنية "فان رئيس الجمهورية اتصل خلال اليومين الماضيين بأعضاء لجنة الاشراف على وقف النار مبدياً رفضاً شديداً لما يقوم به الجيش الإسرائيلي"، مطالباً مجددا بوقف انتهاكاته. كما تلقى عون وعدا بعقد اجتماع للجنة منتصف او اواخر هذا الاسبوع لمناقشة الموضوع.



المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • 800 عارض من 40 دولة في «ميدلاب الشرق الأوسط»
  • رئيس وزراء قطر في لبنان غداً.. ولقاءات مع عون وبري وسلام
  • أمين عام مدارس سنودس النيل الإنجيلي يكرّم متدربة ألمانية ضمن خطة تبادل الخبرات
  • روسيا: اتهامات متزايدة بقتل المزيد من الجنود الأوكرانيين الأسرى
  • النيابة العامة والأرشيف والمكتبة الوطنية يبحثان تبادل الخبرات
  • تفاؤل مستجد باعلان وشيك للحكومة وسلام يكرر انه لن ينفّذ سوى قناعاته
  • هذا ما ينتظر لبنان.. عون وسلام أمام اختبار كبير!
  • تركيا.. تجاوز حد الجوع الحد الأدنى للأجور في الشهر الأول من العام الجديد
  • سنغزو العالم.. بيتر ميمي يروج لفيلمه الجديد مع كريم عبد العزيز
  • تباين بين الاحزاب المسيحية وسلام والتغيريين؟