منافسة قوية من تركيا والسعودية على ضم النني
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
ذكرت تقارير صحفية أن لاعب فريق آرسنال، محمد النني، يثير اهتمام عدة أندية تتطلع للتعاقد معه من النادي الإنجليزي. ينتهي عقد النني، البالغ من العمر 31 عامًا، مع آرسنال في صيف عام 2024، أي نهاية الموسم الحالي.
منافسة قوية من تركيا والسعودية على التعاقد مع الننيويمكن لآرسنال الموافقة على رحيل النني في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، بدلًا من السماح له بالرحيل مجانًا في الصيف، إذا لم يتم تجديد عقده.
وفقًا للصحفي فابريزيو رومانو، هناك اهتمامًا جادًا من نادي طرابزون سبور التركي بالتعاقد مع النني، الذي يلعب إلى جانب زميله المصري محمود حسن تريزيجيه.
وأشار رومانو إلى أن هناك اهتمامًا آخر من قبل بشكتاش وجالطة سراي التركيين، بالإضافة إلى اهتمام من أندية سعودية دون الكشف هويتها.
الأشياء تحدث.. الإعلان عن موعد انتقال مبابي إلى ريال مدريد هل يستمر أنشيلوتي حتى نهاية عقده مع ريال مدريد؟يُذكر أن النني لم يكن جزءًا من خطط المدرب ميكيل أرتيتا في الموسم الحالي، حيث شارك في 4 مباريات فقط في مختلف المسابقات، وغالبًا كانت من دكة البدلاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النني محمد النني الدوري المصري ارسنال لدوري الإنجليزي الدوري الانجليزي
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تسلم بودريقة نهاية مارس.. مكتب المدعي العام في هامبورغ: السلطات المغربية قدمت لنا أدلة قوية
زنقة 20 | الرباط
أيدت محكمة الاستئناف في هامبورغ، الأربعاء، تسليم محمد بودريقة، الرئيس السابق لنادي الرجاء البيضاوي، إلى السلطات المغربية.
واعتقل بودريقة (58 عاما) بناء على مذكرة توقيف أوروبية أصدرتها الرباط، ويواجه عدة تهم تتعلق بإدارته لنادي الرجاء البيضاوي وأنشطة مشبوهة خلال فترة عضويته في البرلمان.
وقالت ميا سبيرلينغ كارستينز، المتحدثة باسم مكتب المدعي العام في هامبورغ، أن عملية التسليم أصبحت مؤكدة.
وبحسب مصادر قضائية ألمانية، فإن القرار استند إلى أدلة قوية قدمتها السلطات المغربية، بما في ذلك عمليات التدقيق المالي.
و يواجه بودريقة اتهامات باختلاس أكثر من 200 مليون درهم بين عامي 2018 و2022، عبر شبكة من الشركات الوهمية والعقود المبالغ فيها المرتبطة بنادي الرجاء.
و ينتظر قرار تسليم الموافقة النهائية لوزارة العدل الألمانية ، وهي خطوة تعتبر مجرد إجراء شكلي بعد التحقيق القضائي.
ومن المتوقع أن يتم تسليم بودريقة إلى المغرب بحلول نهاية مارس 2025، بحسب مصادر مقربة من الملف.