الصحة: 58 مواطنا تقدموا بتوثيق وصية للتبرع بأعضائهم بعد الوفاة
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قال الدكتور خالد عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، إنه لم يعد هناك فيروس أنفلونزا الخنازير وأنفلونزا الطيور، حيث غيرت منظمة الصحة العالمية هذه المصطلحات وأطلقت على كل هذه الفيروسات الأنفلونزا الموسمية.
التبرع بالأعضاء بعد الوفاةوأشار عبد الغفار، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة مواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الأحد، إلى أن فيروس "H1N1" موجود منذ فترة، ولكنه لم يشهد تحورا جديدا كما تردد، موضحا أن تحور الفيروسات يكون بهدف التغلب على قوة الجهاز المناعي.
وعن التبرع بالأعضاء بعد الوفاة، كشف المتحدث باسم وزارة الصحة، أن 58 مواطن تقدموا بتوثيق وصية للتبرع بأعضائهم بعد الوفاة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصحة انفلونزا الخنازير فيروس أنفلونزا الخنازير
إقرأ أيضاً:
حزب العدل: التحرك إلى رفح أظهر رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم
قال الدكتور معتز الشناوي، المتحدث الرسمي لحزب العدل، أن تحرك المصريين «شعبيًا وقوى سياسية وحزبية ونقابية» إلى رفح يعكس مواقف عميقة ذات دلالات تاريخية وسياسية واجتماعية مهمة، فقد أظهر هذا التحرك رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم، وهو رباط مستمر منذ ما قبل بدء التاريخ، عندما استشهد الملك سقنن رع عام 1540 ق.م وهو يدافع عن أرضه محاولًا طرد الهكسوس، مرورًا بملاحم عديدة سطرها المصريون بكافة طوائفهم، سواء في العصور القديمة أو الحديثة.
إسقاط مشروع تهجير الفلسطينيينوفي بيان له، أضاف المتحدث باسم حزب العدل أن الهتاف الأهم للمحتشدين كان «مطلب واحد للجماهير.. يسقط مشروع التهجير»، في دلالة واضحة على اصطفاف الشعب بكافة انتماءاته الأيديولوجية «معارضة ومؤيدين» خلف القيادة السياسية، وموقفها القوي الرافض لمخططات تهجير الفلسطينيين، التي تمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري والعربي، وتستهدف تصفية القضية الفلسطينية وإضاعة الحق التاريخي للشعب الفلسطيني في سيادته على كامل ترابه الوطني المحتل.
أمن واستقرار المنطقةوشدد المتحدث باسم حزب العدل على خطورة هذه السيناريوهات على أمن واستقرار المنطقة بأكملها، لكونها تقضي على الأمل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية التي لا يمكن الالتفاف عليها أو التنازل عنها.
واختتم حديثه مثمنًا موقف الأحزاب والنقابات وكافة القوى المحتشدة للدفاع عن تراب الوطن، ومؤكدًا ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته التاريخية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني، وسرعة إطلاق مبادرات عاجلة وجادة لإعادة إعمار قطاع غزة، بما يكفل لسكانه حياة كريمة مستقرة.