توقعات الأبراج 2024.. تحذير لـ محمد رمضان ونصيحة لأنغام وهنا الزاهد «فيديو»
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
كشفت خبيرة الفلك نيفين أبو شالة، عن توقعاتها لعام 2024.
وقالت خبيرة الفلك، خلال لقائها مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، إن محمد رمضان سيعاني خسارة كبيرة في العام الجديد 2024، وعليه التواضع وعدم الغرور.
وأضافت أن محمد رمضان لديه عمل كبير قريبا، ولكن عليه التنازل والانتباه جيدا من التمادي في الغرور.
وواصلت خبيرة الأبراج توقعاتها، وقالت إن الفنانة أنغام مطالبة بالاعتناء بصحتها جيدا، ولديها ألبوم غنائي قريبا.
أما عن الفنانة هنا الزاهد، فأكدت أن عليها الاهتمام بأسرتها والأقارب، لمواصلة نجاحها.
اقرأ أيضاًشاهد لحظة صلح «أصالة و أنغام».. فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد رمضان أحمد موسى أنغام هنا الزاهد ليلة رأس السنة توقعات الأبراج 2024 توقعات عام 2024 الأبراج 2024 نيفين أبو شالة
إقرأ أيضاً:
تحذير: مستوى البحار ارتفع في 2024 أكثر من المتوقع
ارتفعت مستويات البحار في العالم أكثر مما كان متوقعا سنة 2024، وهو العام الأكثر حرّا على الإطلاق، على ما بيّنت دراسة أجرتها وكالة الفضاء الأميركية (ناسا).
وأوضحت الوكالة، عبر موقعها الإلكتروني، أن "ارتفاع مستوى البحار في العام الفائت يعود إلى ارتفاع درجة حرارة المحيطات بشكل غير اعتيادي، إلى جانب ذوبان الجليد الأرضي مثل الأنهر الجليدية".
يعتبر ارتفاع مستويات البحار نتيجةً للتغير المناخي الناجم عن الأنشطة البشرية، إذ ترتفع هذه المستويات مع تفاقم متوسط درجة الحرارة على سطح الأرض، والذي ينتج بدوره عن انبعاثات غازات الدفيئة.
وبحسب ناسا، التي تراقب ارتفاع مستويات البحار باستخدام صور الأقمار الاصطناعية، ارتفعت مستويات البحار بمقدار 0,59 سنتمترا في العام 2024، وهو رقم أعلى من 0,43 الذي توقّعه العلماء.
وقال جوش ويليس، أحد الباحثين في ناسا "كل عام يختلف قليلا، لكن ما هو واضح أن مستوى المحيط يواصل الارتفاع ومعدل هذا الارتفاع يتسارع".
وفي العقود الثلاثة الفائتة، أي من 1993 إلى 2023، ارتفع متوسط مستوى البحار بمقدار 10 سنتمترات.
وترجع هذه الظاهرة إلى سببين: ذوبان الأنهر الجليدية والقمم الجليدية القطبية مما يزيد من تدفق المياه العذبة إلى البحر، وتمدد مياه البحر بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
وخلال السنوات الأخيرة، كان الارتفاع في مستوى المياه ناجما بشكل رئيسي عن الظاهرة الأولى وبدرجة أقل عن الثانية، بحسب ناسا. إلا أنّ هذا الاتجاه انعكس في العام الفائت، إذ كان "ثلث ارتفاع مستوى البحار ناتجا عن التمدد الحراري".
يشكل 2024 العام الأكثر حرّا على الإطلاق منذ بدء تسجيل البيانات سنة 1850.
ومن المتوقع أن يتواصل ارتفاع مستويات البحار مع استمرار البشرية في إطلاق الغازات الدفيئة، مما يهدد السكان الذين يعيشون في الجزر والسواحل.