العالم يدخل 2024 باستعراضات وألعاب نارية.. وآمال
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
ودع العالم عام 2023، واحتفل بالعام الجديد 2024 باستعراضات وألعاب نارية حضرها ملايين البشر حول العالم، وآمال تفاؤلية في أن يكون العام الجديد بلا حروب أو مشاكل، أو أزمات مالية.
وتعد دولتا ساموا وكيريباتي الواقعتين جنوب المحيط الهادئ، أول دولتين احتفلتا بالعام الجديد، حسبما أكدت مواقع الرصد الجغرافي العالمية، بينما بدأ في العالم العربي أولاً في سلطنة عمان والإمارات، واحتفل به لاحقاً باقي الدول العربية وآخرها موريتانيا.
واحتفلت جزيرة كيريتيماتي برأس السنة في وقت مبكر، مقارنة مع الولايات المتحدة، حيث يكون قد مر يوم كامل تقريباً قبل أن تصل جميع أقاليم الولايات المتحدة الرئيسية إلى عام 2024.
وفي اللحظة التي يدخل جزيرة كيريتيماتي يوم رأس السنة منتصف الليل ويصبح يوم الأول من يناير/كانون الثاني 2024 رسمياً، يكون الوقت المحلي في نيويورك الساعة 5:00 صباحاً بتوقيت المنطقة الشرقية في 31 ديسمبر/كانون الأول 2023.
وتحتفي أغلبية دول العالم بعيد رأس السنة في أول يناير بناءً على التقويم الغريغوري (الميلادي)، باستثناء بعض الدول التي تعتمد على التقويم القمري.
الصورةالمصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات العام الجديد الألعاب النارية احتفالات رأس السنة احتفالات العالم
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. "فتح": نتمنى أن يكون هناك صحوة في ضمير العالم تجاه فلسطين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال زيد تيم، أمين سر حركة فتح بهولندا، إن إسرائيل بجيشها تمارس خطة الجنرالات من التهجير القسري والضغط على الشعب الفلسطيني، والدليل على ذلك هو حرق المدنيين وهم نيام في خيامهم، متسائلا: «هل هذا العالم الأصم سيبقى أصم إلى هذه الدرجة؟!»، متمنيا أن يكون هناك صحوة في ضمير العالم تجاه فلسطين.
وأضاف «تيم»، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أنه لا ثقة في رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته، فهو لديه مطامع أخرى في الضفة الغربية ومنطقة الشرق الأوسط بشكل كامل، مشيرا إلى أن صمود الشعب الفلسطيني في القدس والضفة وغزة أمام كل تلك الهجمات الإسرائيلية سواء من تجويع وقصف المستشفيات وتهجير قلبت كثيرا من الموازيين الدولية.
وأشار، إلى أن أكثر من 43 مستشفى خرجت عن الخدمة، وكل الشعب الفلسطيني يتعرض في كل أماكن تواجده في غزة والضفة لحرب إبادة حقيقية، جزء منها مرئي للعالم وأخر غير مرئي يُدار من تحت الطاولة، موضحا أن الاحتلال الإسرائيلي يحاول ضرب ومسح كل المناطق مثل جباليا التي مُسحت الآن من الخريطة وغيرها من المناطق التي دمرت ولا يراها الإعلام.