هشام الجخ: نشهد مقومات تؤكد حدوث تطورات وانفراجة كبيرة في 2024
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أكد الشاعر هشام الجخ، تفاؤله بأن العام الجديد 2024 يحمل الخير، وسيكون الوضع أفضل عما كان عليه في عام 2023، قائلا: "وصلنا لمرحلة الوحش، وتعبنا جدًا، في إيه تاني ممكن يحصل في 2024؟".
وقال هشام الجخ، خلال لقائه مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج "مساء دي أم سي"، المُذاع عبر شاشة "دي أم سي"، إنه متفاءل بأن يكون عام 2024 هو عام انفراجة وخير قادم، مؤكدًا أن هناك مقومات ودلالات تؤكد أن عام 2024 سيشهد تطورات وانفراجة كبيرة.
وأضاف: أتمنى أن نكون في المنطقة التي ستنجو في 2024، مؤكدا أن العالم العربي والمنطقة مرت بأزمات كبرى.
وتسائل: لماذا لا تقوم الوحدة العربية في عام 2024 ولو بأربع دول كـ"مصر والسعودية والإمارات والكويت؟"، موضحًا أن أزمة الدول العربية أنها لما تتفق قط، ومن السهل حدوث الاتفاق وإتمام الوحدة العربية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هشام الجخ الشاعر هشام الجخ العالم العربى الوحدة العربية
إقرأ أيضاً:
محافظة حجة نشهد وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني ورفضًا لخطة التهجير
يمانيون/ حجة نُظمّت في محافظة حجة اليوم عقب صلاة الجمعة وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني، وتأكيدًا على الجهوزية لدعم وإسناد المجاهدين في غزة.
وأكد المشاركون في الوقفات الاستعداد خوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، والجهوزية لمواجهة العدو الأمريكي الصهيوني والدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.
وعبروا عن رفضهم المطلق لمخططات ترامب لتهجير أبناء الشعب الفلسطيني في غزة.. منددين بالخروقات والاعتداءات الصهيونية اليومية في قطاع غزة والضعفة وجنوب لبنان.
وحملوا الأنظمة العربية المطبّعة مع الكيان الصهيوني الغاصب مسؤولية تمادي الصهاينة في مواصلة ارتكاب المجازر الوحشية بحق الأشقاء في غزة والضفة الغربية.
وأكد بيان صادر عن الوقفات، استمرار الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني حتى طرد الغزاة والمحتلين من الأراضي المقدسة وتحقيق النصر المبين.
ودعا الشعوب العربية والإسلامية إلى استشعار المسؤولية الدينية في الضغط على أنظمتها بإيقاف ورفض مشروع ومخطط التهجير بحق الشعب الفلسطيني، والعمل على دعم صمود المقاومة والمجاهدين في غزة والضفة.
وندد بيان الوقفات بتعاون السلطة الفلسطينية مع العدو الصهيوني في استهداف المجاهدين بالرغم من مخططات ضم الضفة والتهويد والاستيطان، معتبرين ذلك خيانة لن تقودها إلا إلى الندم والخسارة في الدنيا والآخرة.