إلهام شاهين: تألمنا كثيرا في 2023 بسبب ما يحدث في غزة
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قالت الفنانة إلهام شاهين، إن الحرب في قطاع غزة والهدم والخراب في 2023، كان أمرا مؤلما، ولكن هذا الأمر نراه جميعا في العديد من الدول العربية سواء ليبيا وسوريا وحاليا في السودان، وكل المنطقة العربية تمر بظروف عصيبة وصعبة للغاية، وكل السنوات الماضية تشهد أزمات كبرى.
إلهام شاهين تتحدث عن 2023وأضافت، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج "حضرة المواطن" المذاع من خلال قناة "الحدث اليوم": "بقالنا فترة كبيرة الحياة مش هادية ومش عارفين نعيش في أمان وسلام، والحاجات دي بتأثر فينا نفسيا والإنسان بيحس إن عنده اكتئاب لما بيشوف مناظر الحروب والدمار قدامنا".
وتابعت إلهام شاهين، أنه لا يوجد أي حدث مهم لمصر إلا وتشارك فيه بقوة، على الأقل برأيها، موضحة: "دي بلدنا ومش هينفع منقولش رأينا فيها، وأي حاجة تخص بلدي أو عروبتي أو الوسط الفني عمري ما هسيبها؛ لأن دي حياتي وانتمائي لبلدي وللعالم العربي والفن اللي هو حياتي كلها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إلهام شاهين سيد على قناة الحدث اليوم غزة إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
أزمة تضرب قطاع النسيج التركي.. والبحث عن حلول في الدول العربية
أكد رئيس مجلس إدارة “جييمكنت”، مظفر جفيزلي، أن قطاع النسيج في تركيا شهد تراجعًا مؤخرًا بسبب الزيادة الكبيرة في تكاليف الطاقة والعمالة. ومع ذلك، أشار إلى أن القطاع سيعود إلى انتعاشه في النصف الثاني من عام 2025. وأضاف أن العديد من الشركات المتوسطة بدأت في التوجه إلى مصر لإقامة مصانع جديدة في ظل انخفاض تكاليف الإنتاج هناك.
جييمكنت: ركيزة أساسية في صناعة النسيج التركية
تعد “جييمكنت” أحد أكبر مراكز قطاع النسيج في تركيا، حيث يضم أكثر من 3,000 شركة، وتحقق صادرات تقدر بنحو 750 مليون دولار. وفي تصريحات له، قال مظفر جفيزلي إن “جييمكنت” تساهم في تعزيز سمعة النسيج التركي على المستوى العالمي، وتواصل دعم القطاعين المحلي والدولي من خلال التصدير.
تراجع القطاع بسبب زيادة التكاليف
أوضح مظفر جفيزلي أن القطاع شهد انخفاضًا في الصادرات بنسبة 10% وفي السوق المحلي بنسبة 15% بسبب ارتفاع تكاليف العمالة والطاقة. إلا أنه أضاف أنه من المتوقع أن تشهد الصناعة زيادة في الطلب في النصف الثاني من 2025، مما سينعكس إيجابًا على القطاع.
التوجه إلى مصر: خيار اقتصادي لشركات النسيج
أشار جفيزلي إلى أن بعض الشركات المتوسطة من “جييمكنت” بدأت في نقل إنتاجها إلى مصر بسبب التكلفة المنخفضة للطاقة والعمالة هناك. وأوضح أن رغم هذه التحركات، من غير المتوقع أن تتمكن هذه الشركات في مصر من تحقيق نفس مستويات الجودة والموضة التي تتمتع بها المنتجات التركية في المدى القصير.
اقرأ أيضاتحذير هام من الأرصاد الجوية التركية: إنذار بالأمطار الغزيرة…
الخميس 26 ديسمبر 2024مشكلة نقص العمالة في القطاع