أقباط بورسعيد يؤدون صلوات قداس رأس السنة بكنيسة الأنبا بيشوي
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أدى أقباط محافظة بورسعيد، مساء اليوم الأحد، صلوات قداس رأس السنة الميلادية وذلك بجميع كنائس المحافظة، لا سيما كنيسة الأنبا بيشوى بميدان المنشية بالمحافظة والتي شهدت إقبالا من أقباط بورسعيد وذلك ضمن الاحتفالات بأعياد رأس السنة.
وترأس إقامة الصلاة كبار كهنة كنيسة الأنبا بيشوى فى بورسعيد وهم القمص بولا سعد كاهن الكنيسة، والقس بيمن صابر والقس أرميا فهمى كهنة الكنيسة بجانب حضور العديد من رعية الكنيسة.
وحرص الأطفال على ارتداء الزي ذي اللون الأحمر والاخضر والأبيض ، وهى الألوان المستوحاة من احتفالات الكريسماس وبابا نويل، وقاموا بالتقاط الصور التذكارية معا في الكنيسة بمحافظة بورسعيد وذلك في أجواء من السعادة بحلول العام الجديد.
وأقامت الكنيسة الصلوات و الطقوس الدينية والتسابيح الخاصة بتلك المناسبة، بجانب إقامة صلوات قداس رأس السنة الجديدة والذى بدأ عند منتصف الليل والذي توجه فيه الجميع بالدعاء بأن تكون سنة خير وتقدم على وطننا الغالي مصر، وأن يسدد الله خطوات الرئيس عبد الفتاح السيسي للخير دوما وأن يسنده الله ويكون عونا له لخدمة الوطن.
وعلى الجانب الآخر شهدت الشوارع المحيطة بكافة كنائس بورسعيد وعلى أبواب الكنائس أيضا استنفار أمنى مشدد بجانب وجود دوريات أمنية جابت شوارع المحافظة وقامت قوات الأمن أيضا بغلق الطرق المؤدية إلى الكنائس للتأكد من هوية المواطنين قبل وأثناء القداس وحتى الانتهاء من الصلوات تماما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد احتفالات الكريسماس اعياد راس السنة التقاط الصور التذكارية الرئيس عبد الفتاح السيسي راس السنة الميلادية عبد الفتاح السيسي محافظة بورسعيد رأس السنة IMG 20231231
إقرأ أيضاً:
برشلونة «ملك الخماسيات» في أوروبا!
عمرو عبيد (القاهرة)
كرّر برشلونة فوزه بـ«الخمسة» في المباراة الثانية على التوالي، حيث أطاح ريال بيتيس من دور الـ16 بكأس ملك إسبانيا، بعدما أيام قليلة من «الصاعقة الخماسية» التي ضرب بها ريال مدريد في نهائي السوبر، ليؤكد «بارسا فليك» على شراسته الهجومية غير العادية هذا الموسم، إذ يُعد أكثر فرق بطولات الدوري الأوروبية الكبرى تسجيلاً للنتائج الكبيرة حتى الآن.
وخلال الموسم الحالي، تمكن «البلوجرانا» من الفوز بخمسة أهداف في 7 مباريات، بجانب تحقيق الانتصار بـ«سباعية» في مباراة واحدة أمام بلد الوليد في «الليجا»، وبدأ الفريق «سلسلة الخماسيات» في شباك فياريال بالدوري أيضاً، قبل أن يكررها أمام يانج بويز في دوري أبطال أوروبا، كما وقع إشبيلية وريال مايوركا ضحية لها كذلك، وبالطبع كانت «الرباعية» التي دك بها «البارسا» حصون بايرن ميونيخ، وكررها مباشرة أمام «الريال»، ضمن أبرز نتائجه، لاسيما أنها أتت على حساب «عمالقة القارة العجوز».
ويتفوق برشلونة بفارق كبير في هذا الأمر على منافسيه الكبيرين، الريال وأتلتيكو، حيث اكتفى «الملكي» بفوزين بـ«الخمسة» على حساب بروسيا دورتموند في «الشامبيونزليج»، ثم ديبورتيفا مينيرا في كأس الملك، بينما كان لـ«الروخي بلانكوس» انتصارين عريضين متتاليين، الأول بـ«نصف درزن» من الأهداف في مرمى سبارتا براغ قارياً، والثاني بخمسة أهداف أمام بلد الوليد.
ولا يقترب من هذا الحصاد «المذهل» لبرشلونة، سوى بايرن ميونيخ وتشيلسي، حيث فاز «البافاري» في 5 مباريات بخمسة أهداف، أبرزها على حساب لايبزج وبريمن، بجانب الانتصار «الساحق» بتسعة أهداف في شباك دينامو زغرب، وبينهما «سداسية» أمام هولشتاين كيل في «البوندسليجا»، أما «البلوز» فقد سجّل «الخُماسية» 4 مرات، منها 3 مباريات في الكؤوس المحلية ودوري المؤتمر، مقابل فوز وحيد على حساب ساوثهامبتون، متذيّل «البريميرليج»، لكنه فاز بستة أهداف أيضاً في الدوري على ولفرهامبتون، بجانب النتيجة الساحة 8-0 أمام «إف سي نوح» الأرميني في دوري المؤتمر.
في إنجلترا، برز أيضاً أرسنال الذي عرف الطريق إلى «الخماسيات» في 4 مباريات، أبرزها على حساب كريستال بالاس ووستهام وسبورتنج لشبونة، في حين فاز بها ليفربول مرتين فقط، بالتخصص أمام وستهام، وكانت إحداهما في كأس الرابطة، بجانب «سداسية» مواجهة توتنهام في الدوري، كما فاز كلٌ من مانشستر سيتي واليونايتد وتوتنهام بالخمسة في مباراة واحدة، إلا أن «الشياطين» كان على موعد مع «سباعية» في شباك بارنسلي بكأس الرابطة، بينما سجّل «السيتي» 8 أهداف دون رد أمام سالفورد سيتي في كأس الاتحاد.
وإذا كان أينتراخت فرانكفورت قد دكّ مرمى بوخوم بسبعة أهداف في الدوري الألماني، فإن باير ليفركوزن أحرز 5 أهداف في 3 مباريات، بواقع مرتين في «البوندسليجا» ومرة واحدة في دوري الأبطال، وكان نابولي وإنتر ميلان وأتالانتا قد عرفوا تسجيل «الخماسية» مرة واحدة، لكن أتالانتا كرر الفوز بـ«الستة» في 3 مباريات، مقابل مرة واحدة لـ«الأفاعي» ومثلها لـ«شياطين» ميلان، وظهر باريس سان جيرمان مرة واحدة بـ«نصف درزن» في شباك مونبلييه، الذي استقبل إحدى «خماسيات» مارسيليا، بجانب لو هافر وبريست.
رئيس الوزراء الفرنسي ينجو من حجب الثقة