سفيان البحري يغادر السجن : الضربة جات من صديق مقرب
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
زنقة 20 . الرباط
غادر سفيان البحري، المشرف على الصفحة “الفيسبوكية” غير الرسمية التي تنشر صور الملك محمد السادس والعائلة الملكية، السجن المحلس الاوداية بمراكش، الاسبوع الماضي، بعد قضائه مظة ثلاثة اشهر وراء القضبان.
و قال البحري عقب خروجه من السجن ، انه نال البراءة من اغلب التهم السبعة التي وجهت له ، ويأمل أن يبرئ من باقي التهم في مرحلة الاستئناف.
البحري، ذكر أن صديقا مقربا كان السبب في دخوله السجن، مقدما الشكر لمن أسماهم “ناس الخفاء” الذين قدموا له الدعم الكامل خلال محنة السجن.
يشار الى ان المحكمة الابتدائية بمراكش، قضت في اكتوبر الماضي بسجن البحري 3 أشهر نافذة وغرامة مادية قدرها 5000 درهم ، إثر متابعته من طرف النيابة العامة المختصة لدى ابتدائية مراكش، خلال شهر شتنبر الماضي، في حالة اعتقال، وإيداعه السجن المحلي الأوداية، بصك اتهام يتضمن “السكر العلني البين، ومحاولة هتك عرض قاصر بدون عنف، والتغرير بقاصر، والعنف”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
آخر مفاجآت عسكرية عن حزب الله.. إكتشفوا ماذا أعلن معهدٌ إسرائيليّ!
أكد تحليل أجراه معهد "علما" الإسرائيلي أنّ وتيرة الهجمات، التي شنّها حزب الله ضدّ "إسرائيل"، خلال شهر حزيران الماضي، تقترب من تلك التي شهدها أيار، والذي يمثّل حتى الآن الشهر الأعنف من حيث الاستهدافات، التي نفّذتها المقاومة منذ تشرين الأول/أكتوبر.وفي التفاصيل التي أوردها المعهد، ونقلتها صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، فقد نفّذ حزب الله، خلال الشهر الماضي، 288 هجوماً ضدّ إسرائيل، متوسطها 9.6 هجمات يومياً، في مقابل 320 هجوماً في أيار، معدلها 10 هجمات يومياً.
وبحلول منتصف الشهر، كانت كثافة نيران حزب الله عالية، ولاسيما في أعقاب اغتيال الشهيد طالب سامي عبد الله، "أبي طالب"، في الـ11 من حزيران، وفقاً للمعهد.
وذكر "علما" أنّ الهجمات استمرت رداً على اغتيال الشهيد عبد الله مدة 3 أيام، و"كان عددها مرتفعاً جداً". أما بعد ذلك، وتحديداً في الـ15 من الشهر، والذي تزامن مع عيد الأضحى، "فأبطأ حزب الله هجماته".
أما في ما يتعلق بالوسائل المستخدمة، فكانت الصواريخ المنحنية المسار هي السلاح الأكثر استخداماً، ووفقاً لتحليل "علما"، بلغ عدد عمليات قصف الصواريخ منحنية المسار 144 في حزيران، وهو أعلى قليلاً من الرقم المسجّل في أيار، وهو 139.
إلى جانب ذلك، فقد شنّ حزب الله، خلال الشهر الماضي، 6 هجمات، استخدم فيها صواريخ "أرض - جو"، بما في ذلك إسقاط طائرة مسيّرة من طراز "Hermes-900"، في الـ10 من حزيران.
أما الهجمات الصاروخية المضادة للدبابات، فانخفض عددها بصورة ملحوظة خلال الشهر الماضي، بحسب ما أورده المعهد، بحيث وقع 57 هجوماً، تم فيه استخدام الصواريخ المضادة للدبابات، مقارنةً بـ95 في أيار.
وفي ما خصّ الهجمات التي تمّت عبر الطائرات المسيّرة، أورد "علما" أنّ ثمة انخفاضاً عاماً من ناحية العدد، إلا أنّه كان هناك ارتفاع في عدد المسيّرات الانتحارية التي أطلقها حزب الله.
وبهذا، يبلغ عدد الهجمات التي نُفِّذت ضدّ "إسرائيل" من لبنان، 2295، منذ اندلاع المواجهات عند الحدود الفلسطينية - اللبنانية، في الـ8 من تشرين الأول، بحسب الإحصاء الذي أجراه "علما". (الميادين نت)