يحل المنتخب الوطني الجزائري بالعاصمة الطوغولية لومي غدا الإثنين، وسط أجواء مناخية صعبة وحرارة مرتفعة جدا.

و نقل موفد قناة “النهار” إلى العاصمة لومي الظروف التي وصفها بـ “القاسية”،  ودرجة الحرارة التي ستتراوح بين 30 و 33 سترافق الخضر بوجودهم في تربص الطوغو مع رطوبة عالية ستصل إلى 86 بالمائة في المساء.

واختار الخضر بخصوص الإقامة فندق 2 فيفري أفخم فندق في العاصمة الطوغولية لومي، التي ستقيم به فيه البعثة لـ  10 أيام كاملة.

كما سيتدرب المهاجم إسلام سليماني ورفاقئه بملعب “كيغي” الذي يعتبر جميل، كما سيواجه مننتخب الطوغو وبورندي.

إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

ملامح السياسة الخارجية لإيران في عهد بزشكيان.. شبح عودة ترامب يحاصر خامنئي.. والشعب ينتظر حل أزمة العقوبات لمواجهة المشاكل الاقتصادية 

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مع اقتراب وصول رئيس جديد إلى منصبه في طهران، هناك الكثير من التكهنات حول اتجاه السياسة الخارجية للحكومة الإيرانية الجديدة. 

وقد أكد المرشد الأعلى علي خامنئي، الذي يُعتقد على نطاق واسع أنه صاحب الكلمة الأخيرة في السياسة الخارجية وغيرها من الأمور في إيران، للجماهير المحلية والأجنبية أنه من غير المرجح أن يحدث أي تغيير في سياسة إيران الخارجية مع تغيير الرئيس. 

ومع ذلك، فإن شبح عودة انتخاب ترامب ليس احتمالاً ساراً بالنسبة لخامنئي، وقد تكون المظهر الخارجي لحكومة أكثر "اعتدالاً" إحدى الأدوات الفعالة القليلة التي يمكنه استخدامها لتفادي المزيد من العقوبات والضغوط. 

و للاستجابة لمطالب الأمة التي بدأ صبرها ينفد في مواجهة المشاكل الاقتصادية الخطيرة وطويلة الأمد، تعهد الرئيس الجديد ببذل كل ما في وسعه لتحسين علاقات البلاد مع العالم الخارجي في محاولة لرفع العقوبات الأمريكية وغيرها من العقوبات الدولية المفروضة على إيران. 

وتم فرض أشد العقوبات على إيران بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي في عام 2018. وقد أثرت هذه العقوبات بشكل كبير على مبيعات النفط الإيرانية والخدمات المصرفية الدولية. 

ونتيجة لذلك، تم تقييد قدرة طهران على بيع النفط في الأسواق الدولية، وهي تواجه تحديات في إعادة العائدات، حيث تضطر إلى بيع النفط بأسعار مخفضة للصين بشكل شبه حصري.

ولا يزال من غير الواضح من سيكون وزير الخارجية الجديد للبلاد، ولكن تقليدياً، اعتمدت ما يسمى بالحكومات المعتدلة في إيران على الخلافات بين الولايات المتحدة وأوروبا، فاستغلت الانقسامات لإضعاف الجبهة الموحدة ضد البرنامج النووي لإيران وتدخلاتها الإقليمية.

 وتشير بعض التقارير الأخيرة الواردة من طهران إلى أن الحكومة الجديدة حريصة على اتباع نهج أقل توتراً مع الغرب. 

وعلى سبيل المثال، يقول تقرير في موقع فارارو التمهيدي للإصلاح، إن الحكومة الإيرانية الجديدة، التي لم يتم تشكيلها رسميًا بعد، من المرجح أن تقوم بمراجعة السياسات الداخلية والخارجية للبلاد.

إلا أن الأمر لا يبدو بهذه السهولة، حيث هدد سعيد جليلي، المنافس الأصولي للرئيس الجديد مسعود بيزشكيان، بأن "القوى الثورية" لن تسمح للحكومة بتقديم أي تسوية بشأن القيم الإيديولوجية.

وذكّر فارارو بأن المتشددين الذين يعارضون تحسين العلاقات مع الغرب خسروا الانتخابات، لكنهم لم يفقدوا السلطة السياسية. وهذا التحدي الخطير، بحسب الموقع، سيؤثر على كل قرار ستتخذه الحكومة الجديدة. 

ومن المؤكد أن الحكومة الجديدة ستواجه العديد من التحديات، بما في ذلك الحصول على موافقة البرلمان الذي يهيمن عليه المتشددون على وزرائها. 

ويشير بعض المراقبين إلى أن بيزشكيان تربطه علاقات ودية مع رئيس المجلس محمد باقر قاليباف، ومع ذلك، فإن السؤال الرئيسي هو ما إذا كان قاليباف يستطيع التأثير على المتشددين في البرلمان. 

 

مقالات مشابهة

  • حزب الخضر يدافع عن خطط نشر أسلحة أمريكية بألمانيا
  • رئيس جامعة المستهلك: الخضر غير مراقبة و مصالح مراقبة الغش لم تعد موجودة
  • قراءة في كتاب «حليم والأبنودي.. الوطني والقومي»
  • كلاكيت ثاني مرة.. الإيقاف يطارد الإعلامي أحمد شوبير مجددًا - تفاصيل
  • بنشرة السومرية.. تربص بتمساح الفساد وذكرى تحرير الموصل واعدام زوجة البغدادي
  • مدرب كولومبيا ينتظر «معركة شاقة»
  • موجة حارة تضرب البلاد.. «الأرصاد» تكشف موعد تحسن الطقس
  • بن سبعيني يتلقى أخبارا سارة في دورتموند
  • ملامح السياسة الخارجية لإيران في عهد بزشكيان.. شبح عودة ترامب يحاصر خامنئي.. والشعب ينتظر حل أزمة العقوبات لمواجهة المشاكل الاقتصادية 
  • بالفيديو.. تصاعد التوترات بين موسكو والغرب عقب الهجوم الروسي على كييف