بيتزي يختار 26 لاعبًا لخوض كأس آسيا في الدوحة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
لم تحمل قائمة منتخبنا الوطني الأول أية مفاجآت في طياتها عندما أعلن المدرب الأرجنتيني أنطونيو بيتزي عن 26 لاعبًا ضمتها قائمته التي ستخوض البطولة في الفترة من 12 يناير الجاري ولغاية 10 فبراير القادم في العاصمة القطرية الدوحة.
وتضم قائمة «الأحمر» كلًا من: سيد محمد جعفر، أمين بنعدي، وليد الحيام، عبدالله الخلاصي «المحرق»، عبدالكريم الفردان، كميل الأسود، جاسم الشيخ، محمد عبدالقيوم، علي حسن سعيد، سيد مهدي باقر، هزاع علي، حسين العكري «الرفاع»، إبراهيم لطف الله، عبدالله الحشاش «الأهلي»، أحمد بوغمار، محمد عادل، مهدي حميدان، محمد الحردان «الخالدية»، محمد عبدالوهاب، إبراهيم الوالي «النجمة»، موسيس «سترة»، جاسم خليف «الرفاع الشرقي»، إبراهيم الختال «المنامة»، إلى جانب الثلاثي المحترف في الخارج علي مدن «عجمان الإماراتي»، وعبدالله يوسف «ملادا بوليسلاف التشيكي»، ومحمد جاسم مرهون «الكويت».
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
معارضة كوريا الجنوبية تهدد بعزل القائم بأعمال الرئيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هدد حزب المعارضة الرئيسي في كوريا الجنوبية اليوم الاثنين بعزل هان داك سو، القائم بأعمال الرئيس، إذا لم يصدر قانوناً لبدء تحقيق يتولاه مستشار خاص في محاولة الرئيس يون سوك يول الفاشلة لفرض الأحكام العرفية.
وتولى رئيس الوزراء هان المنصب خلفاً ليون الموقوف عن العمل، والذي جرت مساءلته تمهيداً لعزله في 14 ديسمبر، ويواجه مراجعة من المحكمة الدستورية بشأن ما إذا كانت تعزله.
وأقر الحزب الديمقراطي المعارض الذي يتمتع بأغلبية في البرلمان مشروع قانون هذا الشهر، لتكليف مستشار خاص بمتابعة تهم من بينها التمرد بحق يون، والتحقيق مع زوجته بشأن فضيحة قبولها حقيبة فاخرة، وغير ذلك من الاتهامات.
وقال الحزب الذي يتهم هان بمساعدة يون في محاولة فرض الأحكام العرفية، إنه سيبدأ على الفور إجراءات المساءلة تمهيداً لعزل القائم بأعمال الرئيس، إذا لم يصدر التشريع بحلول غدا الثلاثاء.
وقال بارك تشان داي، زعيم الكتلة البرلمانية للحزب الديمقراطي، خلال اجتماع للحزب: «تظهر التأخيرات أن رئيس الوزراء ليست لديه نية للامتثال للدستور، وهذا يعادل الاعتراف بأنه يعمل وكيلاً للمتمردين»، في إشارة إلى يون.
ولم يتسنَّ على الفور الاتصال بمكتب هان للتعليق. وكان قد قال في وقت سابق إنه حاول منع إعلان يون الأحكام العرفية؛ لكنه اعتذر عن فشله في القيام بذلك. وقال بارك: «أي تأخير في التحقيقات والإجراءات القضائية التي تهدف لتأكيد العزل هو امتداد للتمرد، وتآمر من أجل تمرد ثانٍ».