توقّعات ليلى عبد اللطيف لعام 2024.. وهذا ما قالته حول حرب غزة!
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
تحظى خبيرة الفلك والعرّافة اللبنانية المعروفة "ليلى عبد اللطيف" باهتمام كبير من قبل العديد من الاشخاص حول العالم وخاصة في الوطن العربي، وينتظر العالم مع بداية كل عام توقعاتها، ومع الأحداث التي تعيشها غزة بشكل خاص وترقب العالم لتوقف العالم، نخص في المقال توقعات عبداللطيف للحرب على غزة .
اقرأ ايضاً. هل تنبأت ليلى عبد اللطيف بـ زلزال المغرب؟توقعّات ليلى عبد اللطيف حول الحرب على غزة
خلال مقابلة تلفزيونية أجرتها خبيرة الفلك اللبنانية قبل أيام، كشفت عن توقّعاتها المستقبلية حول عام 2024 بالنسبة للحرب الاسرائيلية على غزة.
وأشارت عبد اللطيف خلال المقابلة بأن الحرب في غزة سوف تنتهي بوقوع حدث كبير من المتوقع أن يغيّر مجرى الأمور بشكل فارق في غزة.
وأكدت عالمة الفلك بأن هذا الحدث سوف يرجع الدفّة لصالح فلسطين وأضافت بأن غزة ستبقى فلسطينية.
ليلى عبد اللطيف تتوقّع زلزال كبيروخلال عام 2024 أشارت عبد اللطيف بأن العراق سوف تشهد كوارث طبيعية مثل الفيضانات والجفاف وسيؤثر هذا الأمر على اقتصادها مما يجعل أزمة الهجرة متفاقمة الى الدول المجاورة، كما أكّدت بانه سيكون هناك زلزال مدمّر بقوة 10 درجات في احدى الدول مما يجعلها تختفي عن الخريطة.
اقرأ ايضاًوأضافت بأن الوضع الاقتصادي في مصر سوف يستقر بسبب زيادة الاستثمارات الاجنبية، كما ان هناك أحد البنوك الشهيرة في العالم سوف يتعرّض الى فضيحة كبرى.
وتوقعّت عبد اللطيف بأن الحرب الروسية والأوكرانية سوف تستمر مما يؤدي لوقوع خسائر بشرية ومادية، وأضافت بان فرنسا سوف تشهد حادث قوي سيغير الاحداث في الدول الاوروبية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف أخبار اعمال توق عات رأس السنة التاريخ التشابه الوصف لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
2.7 تريليون دولار.. العالم يعيد تسليح نفسه بأعلى وتيرة منذ الحرب الباردة
أعلن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI) أن الإنفاق العسكري العالمي سجل في عام 2024 أكبر زيادة سنوية له منذ نهاية الحرب الباردة، ليصل إلى مستوى قياسي بلغ 2.7 تريليون دولار، وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية وتزايد النزاعات الإقليمية.
وذكر المعهد في تقريره السنوي الصادر اليوم أن نحو 100 دولة حول العالم قامت بزيادة ميزانياتها الدفاعية خلال العام الماضي، مشيرًا إلى أن هذا الاتجاه يعكس قلقًا متناميًا بشأن الأمن العالمي والرهانات الاستراتيجية.
وأشار التقرير إلى أن القارة الأوروبية، بما في ذلك روسيا، كانت في طليعة المناطق الأكثر إنفاقًا على التسلح، حيث بلغ مجموع إنفاقها العسكري نحو 693 مليار دولار، في وقت تشهد فيه القارة حالة من التأهب العسكري غير المسبوق منذ عقود.
وأدت الحرب في أوكرانيا والشكوك حول التزام الولايات المتحدة تجاه حلف حلف شمال الأطلسي إلى ارتفاع الإنفاق العسكري في أوروبا (بما في ذلك روسيا) بنسبة 17 بالمئة، مما دفع الإنفاق العسكري الأوروبي إلى ما هو أبعد من المستوى المسجل في نهاية الحرب الباردة.
بلغ الإنفاق العسكري الروسي نحو 149 مليار دولار في 2024، بزيادة 38 بالمئة عن 2023 وضعف المستوى المسجل في عام 2015. ويمثل ذلك 7.1بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لروسيا و19 بالمئة من إجمالي الإنفاق الحكومي.
ونما إجمالي الإنفاق العسكري الأوكراني بنسبة 2.9 بالمئة ليصل إلى 64.7 مليار دولار، وهو ما يعادل 43 بالمئة من الإنفاق الروسي. وبنسبة 34 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي. وكان العبء العسكري لأوكرانيا هو الأكبر من أي دولة في عام 2024.
وقال معهد ستوكهولم “تخصص أوكرانيا في الوقت الراهن جميع إيراداتها الضريبية لجيشها. في مثل هذا الحيز المالي الضيق، سيكون من الصعب على أوكرانيا الاستمرار في زيادة إنفاقها العسكري”.
وارتفع الإنفاق العسكري للولايات المتحدة بنسبة 5.7 بالمئة ليصل إلى 997 مليار دولار، وهو ما يمثل 66 بالمئة من إجمالي إنفاق حلف حلف شمال الأطلسي و37 بالمئة من الإنفاق العسكري العالمي في عام 2024.