فرح الديباني: غنائي في نهائي كأس العالم 2022 أكثر لحظاتي تميزا
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أكدت فرح الديباني، مغنية الأوبرا العالمية، أن غناءها في نهائي كأس العالم لكرة القدم هي أكثر لحظاتها تميزًا، موضحة أن كثرة الأصوات معها في نهائي كأس العالم كان صعبا بالنسبة إليها، والاستاد كان به صدى صوت واعتمدت على صوتها بالموسيقى فقط.
وأضافت "الديباني"، خلال حوارها مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج "مساء دي إم سي"، المُذاع عبر شاشة "دي إم سي"، أن غناءها في كأس العالم كان وسط الجماهير ورؤساء العالم ولمشاهدي التلفزيون.
وتابعت لو أخطأت في هذا المكان سيكون خطأ كبيرا بالنسبة للجميع، قائلة “قدمت في أوبرا باريس خلال اختبارات ناشئي المغنيين”.
واستطردت “لم أكن أتخيل أن يتم قبولي في الأوبرا بباريس، ولم أكن أدري أنه سيتم قبولي لكوني لا أعرف اللغة الفرنسية”، مؤكدة استطاعها تعلم اللغة الفرنسية بسهولة نتيجة دراستها لها في المدرسة بمصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرح الديباني كاس العالم لكرة القدم كأس العالم الأوبرا کأس العالم
إقرأ أيضاً:
دراسة: ارتفاع مستويات البحار في العالم عام 2024 أكثر مما كان متوقعا
ارتفعت مستويات البحار في العالم أكثر مما كان متوقعا سنة 2024، وهو العام الأكثر حرا على الإطلاق، على ما بينت دراسة أجرتها وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا).
وأوضحت الوكالة عبر موقعها أن « ارتفاع مستوى البحار في العام الفائت يعود إلى ارتفاع درجة حرارة المحيطات بشكل غير اعتيادي، إلى جانب ذوبان الجليد الأرضي مثل الأنهر الجليدية ».
ويشكل ارتفاع مستويات البحار نتيجة للتغير المناخي الناجم عن الأنشطة البشرية، إذ ترتفع هذه المستويات مع تفاقم متوسط درجة الحرارة على سطح الأرض، والذي ينتج بدوره عن انبعاثات غازات الدفيئة.
وبحسب ناسا التي تراقب ارتفاع مستويات البحار باستخدام صور الأقمار الاصطناعية، ارتفعت مستويات البحار بمقدار 0,59 سنتمترا في العام 2024، وهو رقم أعلى من 0,43 الذي توقعه العلماء.
وقال جوش ويليس، أحد الباحثين في ناسا الخميس « كل عام يختلف قليلا، لكن ما هو واضح أن مستوى المحيط يواصل الارتفاع ومعدل هذا الارتفاع يتسارع ».
وفي العقود الثلاثة الفائتة، أي من 1993 إلى 2023، ارتفع متوسط مستوى البحار بمقدار 10 سنتمترات.
وترجع هذه الظاهرة إلى ظاهرتين: ذوبان الأنهر الجليدية والقمم الجليدية القطبية مما يزيد من تدفق المياه العذبة إلى البحر، وتمدد مياه البحر بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
وخلال السنوات الأخيرة، كان الارتفاع في مستوى المياه ناجما بشكل رئيسي عن الظاهرة الأولى وبدرجة أقل عن الثانية، بحسب ناسا. إلا أن هذا الاتجاه انعكس في العام الفائت، إذ كان « ثلث ارتفاع مستوى البحار ناتجا عن التمدد الحراري ».
ويشكل 2024 العام الأكثر حرا على الإطلاق منذ بدء تسجيل البيانات سنة 1850.
ومن المتوقع أن يتواصل ارتفاع مستويات البحار مع استمرار البشرية في إطلاق الغازات الدفيئة، مما يهدد السكان الذين يعيشون في الجزر والسواحل.
كلمات دلالية المغرب بحار بيئة حر مناخ