فن لطيفة تكشف عن ألبومها الجديد من الساحل الشمالي (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
فن، لطيفة تكشف عن ألبومها الجديد من الساحل الشمالي فيديو،طرحت النجمة لطيفة برومو تشويقي لأغنيتها الجديدة، وظهرت لطيفة في الفيديو الترويجي في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لطيفة تكشف عن ألبومها الجديد من الساحل الشمالي (فيديو)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
طرحت النجمة لطيفة برومو تشويقي لأغنيتها الجديدة، وظهرت لطيفة في الفيديو الترويجي في دور زوجة غاضبة ومنفعلة من زوجها، ثم تتركه وتستقل سيارتها برفقة زملائها.
وانتهت لطيفة مؤخرا من تصوير أغنيتين بطريقة الفيديو كليب، تمهيدا لطرحهما تباعا خلال موسم صيف 2023، كما تقوم بتسجيل باقي أغاني ألبومها الصيفي، وتطرح أغاني الألبوم تباعا خلال فترة الصيف، ومن أبرز المفاجآت التي تعلن عنها لطيفة خلال الساعات القادمة، انتهائها من تسجيل ألبوم جديد للمبدع زياد الرحباني، بعد نجاحهما سابقا.
وقالت لطيفة في تصريحات صحفية، إنها اختارت أغاني جديدة تتناسب مع موسم الصيف، وترضي جميع الأذواق الموسيقية، مؤكدة أن الألبوم الجديد يحمل الكثير من المفاجآت لجمهورها،
كما نشرت البرومو وعلقت عليه قائلة: "حبايبي أنا في عربيتي وطالعة على الساحل، وده أول برومو من أغاني الألبوم بتمنى من قلبي إنه يعجبكم وتفرحوا بكل أغانيه".
كان اسم لطيفة، تصدر مؤخرا تريند تويتر في الوطن العربي، بعد أن حقق ظهورها مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامجها على شاشة "cbc"، ما يزيد عن 40 مليون مشاهدة، عبر جميع وسائط التواصل الاجتماعي منها 25 مليون مشاهدة على تيك توك، وما يزيد عن 3 ملايين مشاهدة عبر يوتيوب، بالإضافة لمشاهدات الحلقة على تويتر وفيس بوك وانستجرام، وغيرها من المنصات ومواقع التواصل.
:
تصل لـ200 ألف دولار.. لطيفة تبيع بدلة «بحب في غرامك» في مزاد علني (صورة)
أجواء لطيفة.. الأرصاد تصدر بيان حالة الطقس غدا الإثنين 8 مايو
مهنئة قطر بعيدها الوطني.. لطيفة: «مبهورة بهذا التطور ونجاح كأس العالم بامتياز»
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الاحتلال: رصد 25 صاروخًا أُطلقت من لبنان نحو الشريط الساحلي الشمالي
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، أنه رصد إطلاق 25 صاروخًا من الأراضي اللبنانية باتجاه الشريط الساحلي الشمالي لفلسطين المحتلة ، وذكر بيان الاحتلال ، أن الصواريخ استهدفت مناطق عدة في الشمال، ما أدى إلى حالة استنفار في صفوف قوات الاحتلال الإسرائيلية وتأهب دفاعاتها الجوية للتعامل مع التهديد.
وفي سياق متصل، أفادت فرق الإسعاف الإسرائيلية بأنها تعاملت مع أربع إصابات بحالات هلع في مدينة عكا، بعد سقوط أحد الصواريخ في حي سكني داخل المدينة، وأكدت الفرق الطبية أن المصابين تم نقلهم إلى المستشفيات لتلقي الرعاية اللازمة، بينما شهدت المنطقة أضرارًا مادية في المباني والممتلكات.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصعيد مستمر على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث تتبادل الأطراف القصف والاتهامات منذ أسابيع، وسبق للجيش الإسرائيلي أن أعلن عن استهدافه مواقع وصفها بـ"العسكرية" في جنوب لبنان ردًا على إطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية، في تصعيد يثير القلق من احتمالية توسع دائرة المواجهات.
غارة إسرائيلية على مدينة تدمر السورية تسفر عن مقتل 36 شخصًا وإصابة 50 آخرين
أفاد مصدر عسكري سوري، مساء اليوم الأربعاء، بأن غارة جوية شنتها إسرائيل استهدفت مدينة تدمر في البادية السورية، وأسفرت عن مقتل 36 شخصًا وإصابة 50 آخرين بجروح متفاوتة.
ووفقًا لوكالة الأنباء السورية (سانا)، قال المصدر العسكري: "حوالي الساعة 15:13 بعد ظهر اليوم، شن العدو الإسرائيلي عدوانًا جويًا من اتجاه منطقة التنف، مستهدفًا عددًا من الأبنية في مدينة تدمر بالبادية السورية"، وأضاف المصدر أن الغارة أسفرت عن "إرتقاء 36 شهيدًا، وإصابة أكثر من 50 شخصًا بجروح، إلى جانب إلحاق أضرار مادية كبيرة بالأبنية المستهدفة والمنطقة المحيطة".
وأوضحت التقارير أن الغارة استهدفت مواقع في مدينة تدمر، المعروفة بأهميتها التاريخية والأثرية، ما أثار استنكارًا واسعًا بسبب الأضرار البشرية والمادية الكبيرة التي لحقت بالمنطقة.
الهجوم يأتي ضمن سلسلة من الغارات الإسرائيلية التي استهدفت الأراضي السورية خلال السنوات الماضية، بحجة وجود مواقع مرتبطة بإيران أو "حزب الله" اللبناني، وكانت إسرائيل قد أكدت مرارًا أنها لن تسمح بما وصفته بـ"تعزيز الوجود الإيراني العسكري في سوريا".
من جانبها، لم يصدر تعليق رسمي من الجانب الإسرائيلي حول الحادثة حتى الآن، فيما أبدت عدة أطراف قلقها من استمرار التصعيد في المنطقة، داعية إلى ضبط النفس واللجوء إلى الطرق الدبلوماسية لتجنب المزيد من الخسائر البشرية.
الهجوم يسلط الضوء مرة أخرى على التوتر المتصاعد في المنطقة، وسط تصعيد مستمر للعمليات العسكرية، مما يهدد بزيادة تعقيد الوضع الأمني والإنساني في سوريا.