الوطن:
2024-11-08@01:49:26 GMT

رسام: «الكاريكاتير» الفن الأقرب للبسطاء ولسان حالهم

تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT

رسام: «الكاريكاتير» الفن الأقرب للبسطاء ولسان حالهم

قال رسام الكاريكاتير سمير عبدالغنى، إن فن الكاريكاتير يحمل رسالة سامية ويعبر عن قضايا المواطن وينبض بأحلامه وطموحاته، مشيراً إلى أن الكاريكاتير تمكن من رسم الضحكة على وجوه المصريين فى أحلك الظروف لاعتماده على النقد الساخر، وأضاف «عبدالغنى» فى حوار لـ«الوطن»، أن المصريين شعب مرح بالفطرة وأهم أسرار قوتهم هو الضحك، لافتا إلى أنه تعلم الكثير من مدرسة الرسام العالمى جورج بهجورى، وأنه من بين المحظوظين لقربه منه.

ماذا يمثل فن الكاريكاتير بالنسبة للمصريين؟

- نحن شعب مرح بالفطرة على مر العصور، وأحد أسرار قوتنا هو الضحك، وسوف تجد ذلك فى أبطال المسرحيات والأفلام والكتاب الساخرين ورسامى الكاريكاتير، ونحن قنابل موقوتة من الإبداع الساخر ولا نقبل الكاريكاتير الباكى، لأننا شعب اعتاد أن بعد كل هزيمة نصراً كبيراً، وأننا من خلال السخرية والضحك ننتصر لأنفسنا.

كيف عبر الكاريكاتير عن هموم المصريين؟

- الكاريكاتير هو الفن الأقرب للبسطاء، فإذا كانت اللوحة التشكيلية هى الأقرب للطبقة المتوسطة يبقى الكاريكاتير هو لسان حال الغلابة وصوتهم، وتستطيع عندما تذهب إلى متحف الكاريكاتير بالفيوم أن ترى رسوم حجازى العظيمة التى اهتمت بمشكلات البسطاء ومعاناتهم، أيضاً سوف ترى شخصيات مصطفى حسين بكل تناقضاتها وهى تعبر بوعى عن كل هموم المواطن.

ما أشهر مدارس صناعة الضحك فى مصر؟

- هناك مدرسة أخبار اليوم، وكانت تضم مجموعة كتاب مسئولين عن صناعة الكاريكاتير، منهم مصطفى وعلى أمين وجليل البندارى ومحمد عفيفى، وكانوا يصنعون الأفكار التى كان يرسمها رخا، ثم جاءت فكرة الثنائى مصطفى حسين وأحمد رجب، فمدرسة أخبار اليوم تعتمد على أن الرسام ليس صاحب الفكرة، الفكرة يصنعها الكاتب ورئيس التحرير وهى تعبر عن رأى الجريدة وليس الرسام، أما مدرسة روز اليوسف فاعتمدت على أن الرسام هو صاحب الفكرة والمسئول عنها، لذلك كانت تختار رساميها بعناية وكانت تكتب أسماءهم بنفس بنط كتابة الصحفيين الكبار، ولا تنسى أن أول رئيس تحرير من فئة رسامى الكاريكاتير كان صلاح جاهين فى مجلة صباح الخير، وكان هذا أكبر دليل على أهمية هذا الفن ومبدعيه.

على ذكر صلاح جاهين.. حدثنا عن أهم ملامح مدرسته؟

- صلاح جاهين هو «كوكتيل» إبداع ليس فى فن الكاريكاتير فقط، لكنه كان شاعراً وكاتباً للسيناريو والأغانى والفوازير، كان حالة إبداعية يشبه عصره بكل تقلباته ونجاحاته وانكساراته وأحلامه، وكان صوتاً وضميراً، فإذا قرر هذا الكائن العبقرى أن يرسم كاريكاتير لا يستطيع أن ينافسه أحد، كان مبدعاً أسطورياً وصعب تكراره، رسامو الكاريكاتير عبارة عن نقطة فى بحر صلاح جاهين، الذى أضحك الناس وأسعدهم.

لماذا وصفته بأنه فاكهة الرسامين؟

- لأنه كان يعبر عن المشكلات بخفة دم وأسلوب شديد الوهج والإبداع، وكانت كل رسمة هى طاقة إبداع ومرح وفرح للمواطن ورسالة قاسية عنيفة للمسئول، وهذا هو سر فن الكاريكاتير الكامن فى الرسائل المزدوجة، التى تمنح قُبلة على وجه المواطن وصفعة على وجه التاجر الجشع أو المسئول المقصر، وأود الحديث أيضاً عن العبقرى حسن فؤاد الذى كان يعمل كمايسترو يوزع الأدوار بين الرسامين، ويخلق حالة من المنافسة بينهم لتخرج الأفكار المرحة المدهشة، وكان صلاح جاهين فى منافسة شديدة مع حجازى، والمستفيد هنا كان القارئ المحب لهذا الفن، ولكن المنافسة كانت تنتهى فى صفحات المجلة، لتبقى الصداقة والمحبة بينهما، فالحب بين الرسامين هو الذى صنع كل هذه البهجة.

وماذا عن مجلة كاريكاتير؟

- مجلة كاريكاتير والتى ظهرت سنة 1990، ضمت أهم رسام كاريكاتير ساخر فى الوطن العربى وهو الفنان حسن حاكم، الذى قدم رسوماً ساخرة دون كلام تعتمد على المفارقة، وكان جديداً ومدهشاً واستطاع أن يصنع حالة من البهجة فى عالم الكاريكاتير، وأصبح له تلاميذ ومريدون، وكان القراء يرسلون له خطابات يسألونه ماذا يشرب لكى يأتى بالأفكار المجنونة المدهشة؟

ما الفرق بين الكاريكاتير الضاحك والباكى؟

- الكاريكاتير خلق ليكون هناك صاحب حق منتصر وآخر انتهازى، وكلاهما يستقبل الكاريكاتير بشكل مختلف، واحد يضحك والآخر يشعر بالإهانة، لكن الكاريكاتير المصرى له علاقة بمزاجية هذا الشعب الذى يحب المرح، الفنان حسن حاكم كان دائماً يقول إنه ليس هناك فرق، إذا هزمت عدوك فأنت تضحك وهو يبكى.

نجوم الكاريكاتير

الفن الحديث للكاريكاتير نشأ على يد الفنانين الكبار سانتيس الإسبانى وصاروخان الأرمينى، حتى جاء عبدالمنعم رخا ليكون الكاريكاتير مصرياً خالصاً، ومن بعدهم جاءت مدرسة روزاليوسف بكل عظمائها وقدموا الكاريكاتير السياسى والاجتماعى الساخر، فإذا كنا نريد لهذا الفن أن يزدهر على الدولة إنشاء متحف للكاريكاتير وإعطاء الفرصة لإنشاء مواقع إلكترونية ساخرة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: صناع السعادة فن الکاریکاتیر صلاح جاهین

إقرأ أيضاً:

مصر والانتخابات الأمريكية.. مَن الأقرب لسياسات القاهرة: ترامب أم هاريس؟

كتب - أحمد جمعة:

تتابع العواصم الدولية والإقليمية عن كثب مجريات الانتخابات الرئاسية الأمريكية التي تُجرى، الثلاثاء، وسط ترقب لإعلان الفائز من المرشحين الجمهوري دونالد ترامب، والديمقراطية كامالا هاريس، انتظارًا لتحديد بوصلة السياسة الخارجية الأمريكية للسنوات الأربعة المقبلة.

من القاهرة، تدور أحاديث الانتخابات في أروقة الدوائر السياسة العليا، وبين الأوساط الاجتماعية المختلفة، وصولًا للمقاهي التي في المعتاد ما تكون ساحة لمشاهدة مباريات كرة القدم أو النقاش حول الأوضاع الداخلية، بيد أنها حوّلت جزءًا من بوصلتها الليلة لمتابعة ما يجري في واشنطن وضواحيها.

ترتبط مصر والولايات المتحدة بعلاقات استراتيجية ممتدة، تشمل في طياتها التعاون في مجالات عدّة على رأسها السياسة، الأمن، والاقتصاد، للدرجة التي تعد مصر واحدة من أكبر الدول المتلقية للمساعدات الأمريكية في المنطقة، في الوقت التي تنظر أمريكا إليها بأنها تلعب دورًا محوريًا في جهود الأمن الإقليمي.

ويرى أمين المجلس المصري للشؤون الخارجية، السفير علي الحفني، أن القاهرة تتعامل مع "ساكن البيت الأبيض" سواءً كان ديمقراطياً أو جمهورياً وفق لمبدأ "المصالح المشتركة".

منذ تولي الرئيس عبدالفتاح السيسي سلطة الحكم منتصف عام 2014، تعامل مع 3 رؤساء أمريكيين، الديمقراطي باراك أوباما الذي تشدد في نظرته للواقع الجديد لمصر بعد ثورة 30 يونيو، ثم الانفتاح الذي شهدته العلاقة مع الجمهوري ترامب الذي تولى منصبه بين عامي 2017 وحتى 2021، ثم العودة من جديد للتعامل مع الإدارة الديمقراطية خلال ولاية جو بايدن.

وقال الحفني في تصريحات لمصراوي: "هذه ليست الانتخابات الأولى التي تجرى في تتابعها الإدارة المصرية الراهنة، كما أن مسألة تداول السلطة بين الديمقراطيين والجمهوريين شأن أمريكي تقليدي، لكن هناك علاقات استراتيجية قد تتسم بالتذبذب طبقا للمتغيرات الإقليمية والدولية".

ومع ذلك، شدد على أن "الواقع يؤكد أن العلاقات بين القاهرة وواشنطن ترتبط بالمصالح المتعددة التي تربط الدولتين، فضلًا عن التقدير المتبادل بين مؤسسات البلدين في بعض الملفات ذات الطابع الإقليمي والأمني، وهذا الدور يستمر تحت أي إدارة، خاصة بالنظر للدور المحوري لمصر في منطقة الشرق الأوسط".

لكن بعيدًا عما تراه الإدارات الرسمية بين مصر والولايات المتحدة، فشعوب المنطقة -ومن بينهم المصريين- لديهم قناعات بالممارسات الخاطئة للولايات المتحدة في المنطقة منذ الربيع العربي وصولًا لمساندة إسرائيل في عدوانها على غزة ولبنان، والذي خصم من رصيدها الإقليمي، وفق رؤية "الحفني"، الذي تمنى "نظرة جديدة ورؤية مغايرة للسياسات الأمريكية في تعاملها مع الأزمات المتصاعدة بالأونة الأخيرة".

جنبًا إلى جنب مع ذلك، فالتخوف الآخر أن تمس تداعيات هذه الانتخابات "جيوب المصريين" إذ ما ثارت أعمال شغب عقب إعلان النتائج الرسمية للانتخابات.

وعن ذلك يقول الدبلوماسي المصري السابق إن "أي أعمال شغب في الولايات المتحدة تؤثر على البورصات العالمية، والعملات المحلية، وأسعار النفط والذهب، وبالتالي هذا يؤثر بشكل مباشر على اقتصادات المنطقة العربية ودول الجنوب".

فيما يشتد التنافس، تستعد واشنطن لأي تكرار محتمل لأعمال العنف التي هزّتها قبل 4 سنوات عندما خسر ترامب أمام جو بايدن، في وقت أثارت ادعاءات المرشح الجمهوري حول تزوير الانتخابات في ولاية بنسلفانيا مخاوف من إمكانية سعيه مجددا لتكرار هذه الأزمة.

بدوره، يقول سفير مصر الأسبق في واشنطن، محمد توفيق، في مقال نشره مركز معلومات مجلس الوزراء، إنه ليس أمام السياسة الخارجية المصرية خيارا سوى التمسك بتحقيق "الاستقلال الاستراتيجي" والحفاظ على علاقات متوازنة مع القوى الدولية الفاعلة وتعميقها.

كما أشار لضرورة السعي في الوقت ذاته إلى تأكيد نقاط التلاقي في المصالح المصرية والأمريكية بوجه خاص على مختلف الأصعدة الثنائية والإقليمية والدولية، بغض النظر عما تسفر عنه الانتخابات الأمريكية الراهنة.

ترامب أم هاريس؟

من نيويورك وبالتزامن مع انتهاء عمليات التصويت، ترى الباحثة المتخصصة في الشؤون الدولية، إيرينا تسوكرمان، في حديثها لمصراوي، أنه إذا فاز ترامب، فمن المحتمل أن تتحسن العلاقات بين الولايات المتحدة ومصر بشكل كبير، فالجمهوريون يهتمون أكثر بمخاطر زعزعة الاستقرار الإقليمي؛ ولذلك يُحتمل أن يتم استعادة المساعدات العسكرية بالكامل دون شروط، وأن يكون التجارة الثنائية، خاصة فيما يتعلق بقضايا الدفاع، في مقدمة أولويات الإدارة الجمهورية.

وأشارت "تسوكرمان" إلى أنه من المحتمل كذلك أن يعمل المسؤولون الجمهوريون بشكل أوثق مع مصر لمعالجة القضايا الإقليمية الأخرى مثل دور إيران ووكلائها، وحرية الملاحة وأمن البحر الأحمر، والتوترات في أفريقيا، والقضايا المتعلقة بليبيا، والحرب الأهلية في السودان، والتوترات بين الصومال وإثيوبيا.

في المقابل، يًتوقع أن تستمر إدارة هاريس في نهج بايدن، بمواصلة وضع ملف حقوق الإنسان على أولوياتها، مع التركيز على قضايا الديمقراطية، وقد تكون هناك ثمّة اختلافات بين البيت الأبيض والقاهرة فيما يتعلق بالقضايا المحلية، حسبما أشارت الباحثة الأمريكية.

ومع دعم "تسوكرمان" للحزب الجمهوري، لكنها لم تمنح صوتها لأيٍ من المرشحين ترامب أو هاريس لاعتقادها أن كلاهما غير مرشح لتولي المنصب في الوقت الراهن.

وتشرح أنه "تحت إدارة ترامب، كانت العلاقات مع مصر في ذروتها، حيث كان للقاهرة دورًا بارزًا في مكافحة الإرهاب، كما اتخذت الحكومة المصرية خطوات كبيرة نحو تحسين الحريات الدينية، كما جرى تعزيز التعاون الأمني، بينما لم يكن الأمر كذلك تحت إدارة بايدن الديمقراطية، حيث جمدت الولايات المتحدة جزءًا كبيرًا من المساعدات العسكرية لوقت طويل، ووجهت اهتمامها إلى قضايا أخرى".

وتمنح الولايات المتحدة مصر سنويا مساعدات عسكرية بقيمة 1.3 مليارات دولار، في حين يربط الكونجرس نحو 300 مليون دولار منها بأوضاع حقوق الإنسان.

وعلى مدار عامي 2021 و2022، حجبت واشنطن ما قيمته 130 مليون دولار من تلك المساعدات، قبل أن تعدل لاحقا عن قرارها في سبتمبر الماضي لتمرر المساعدات كاملة، في الوقت الذي عولت إدارة بايدن على الدور المصري للمضي قدمًا في مباحثات وقف إطلاق النار بقطاع غزة.

دونالد ترامب كامالا هاريس الانتخابات الرئاسية الأمريكية

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: بينهم المتأرجحة.. 18 ولاية تفعل قوات الحرس الوطني لتأمين الانتخابات الأمريكية الأخبار المتعلقة سي إن إن: حملة ترامب تدرك أن النتائج لن تظهر الليلة أخبار فرس نهر شهير يتوقع الفائز في الانتخابات الأمريكية أخبار ترامب: سأعترف بالخسارة إذا كانت الانتخابات عادلة أخبار الانتخابات الأمريكية.. بايدن يتابع العملية الانتخابية من البيت الأبيض أخبار شئون عربية و دولية بعد إقالة جالانت.. نتنياهو يكلف جدعون ساعر بحقيبة وزارة الخارجية منذ 8 دقائق قراءة المزيد شئون عربية و دولية نتنياهو يقيل وزير الدفاع الإسرائيلي منذ 14 دقيقة قراءة المزيد شئون عربية و دولية بينهم المتأرجحة.. 18 ولاية تفعل قوات الحرس الوطني لتأمين الانتخابات منذ 17 دقيقة قراءة المزيد شئون عربية و دولية مصر والانتخابات الأمريكية.. مَن الأقرب لسياسات القاهرة: ترامب أم هاريس؟ منذ 21 دقيقة قراءة المزيد شئون عربية و دولية قدموا معلومات قيمة لأعداء إسرائيل.. مكتب نتنياهو يُعلق على تسريب وثائق منذ 21 دقيقة قراءة المزيد شئون عربية و دولية سي إن إن: حملة ترامب تدرك أن النتائج لن تظهر الليلة منذ 23 دقيقة قراءة المزيد

إعلان

أخبار مهرجان الجونة

المزيد أخبار مهرجان الجونة ختام "سيني جونة للمواهب الناشئة" في النسخة السابعة لمهرجان الجونة أخبار مهرجان الجونة منتج "الفستان الأبيض" لـ"مصراوي": قصة الفيلم مختلفة وسعدت بمشاركته أخبار مهرجان الجونة طلاب أكاديمية MBC ونجوم السعودية يشاركون في نشاطات وفعاليات على هامش أخبار مهرجان الجونة يسرا لـ"مصراوي": "الجونة السينمائي" خلية نحل وتربطني صداقة كبيرة بـ أخبار مهرجان الجونة "أنا تخينة بسبب الدواء".. أسما شريف منير ترد على انتقادات إطلالتها

إعلان

أخبار

مصر والانتخابات الأمريكية.. مَن الأقرب لسياسات القاهرة: ترامب أم هاريس؟

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك المعاش المبكر لمواليد الثمانينات.. كل ما تحتاج معرفته قبل تطبيق الشروط الجديدة .. بث مباشر 28

القاهرة - مصر

28 19 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • أحمد بلال: كرة "كوكا" ركلة جزاء وكان لا بد استدعاء "فار"
  • بوتين: ترامب رجل شجاع وكان لدي انطباع أنه تعرض لتنمر خلال ولايته الأولى
  • أربعة أسماء على طاولة ترامب.. ريتشارد غرينيل الأقرب لوزارة الخارجية الأمريكية
  • نجم الأهلي: كهربا جه عشان يغيظ الزمالك.. وكان لازم يمشي من سنتين
  • عيد الكاريكاتير المصري| أكثر من 100 لوحة ساخرة تٌزين متحف محمود مختار.. الليلة
  • محاميه: محمد عادل تابع لاتحاد الكرة وكان يجب حمايته
  • منذ بداية العدوان.. خضر: غارة هي الأقرب على قلعة بعلبك
  • الثقافة تحتفي بعيد الكاريكاتير المصري الرابع غداً
  • مصر والانتخابات الأمريكية.. مَن الأقرب لسياسات القاهرة: ترامب أم هاريس؟
  • الخميس.. الثقافة تحتفي بعيد الكاريكاتير المصري الرابع بمتحف محمود مختار