بـ 38.0 ملم.. القصيم تسجل أعلى معدل لكميات هطول الأمطار
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
سجّلت منطقة القصيم أعلى معدل لكميات هطول الأمطار بـ (38.0) ملم في البطين بمحافظة بريدة، وذلك ضمن 7 مناطق شهدت هطول كميات متفرقة من الأمطار حتى صباح الأحد 31 ديسمبر 2023م.
ووفقًا للتقرير اليومي لوزارة البيئة والمياه والزراعة الذي يرصد كميات هطول الأمطار في مناطق المملكة كافة، رصدت (93) محطة رصد هيدرولوجي ومناخي من الساعة التاسعة صباحًا يوم السبت 30 ديسمبر حتى الساعة التاسعة صباحًا يوم الأحد 31 ديسمبر، هطول أمطار في مناطق: (الرياض، والقصيم، والشرقية، وعسير، وحائل، والباحة، والجوف).
أعلى كميات لهطول الأمطار حسب محطات الرصد الهيدرولوجية والمناخية، في البطين - بريدة بمنطقة القصيم، من الساعة 9 صباح يوم السبت حتى الساعة 9 صباح يوم الأحد .
للمزيد :
https://t.co/fwbDRxDjm1 pic.twitter.com/Ox1eVFTYSf— وزارة البيئة والمياه والزراعة (@MEWA_KSA) December 31, 2023منطقة الرياض
وأفاد التقرير أن منطقة الرياض سجّلت في مزارع خروب بمحافظة شقراء (21.0) ملم، وفي الحريق - شقراء سجلت (15.5) ملم، فيما سجّلت منطقة القصيم (19.2) ملم في الشقة العليا بمحافظة بريدة، و (16.0) ملم في شري، وفي المنطقة الشرقية سجلت القاعدة الجوية في حفر الباطن (12.8) ملم، والقيصومة (7.2) ملم.
وأوضح التقرير تسجيل منطقة عسير (6.2) ملم في النماص، و(3.4) ملم في بني عمرو - النماص، بينما سجلت منطقة حائل (13.4) ملم في الكهفة، و(8.3) ملم في السعيرة بمحافظة الشنان، فيما سجلت منطقة الباحة (15.0) ملم في بلجرشي، و(2.6) في مدينة الباحة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض القصيم محافظة القصيم وزارة البيئة السعودية أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط الإيراني للصين تسجل أعلى مستوى في 5 سنوات
قالت مصادر تجارية لوكالة رويترز إن الخصومات على مبيعات النفط الخام الإيراني للصين انخفضت إلى أدنى مستوى في نحو خمس سنوات مع ارتفاع الأسعار بسبب تراجع الصادرات وسط مخاوف من احتمالية أن يؤدي التوتر في الشرق الأوسط لتعطل الإمدادات.
ووصلت الخصومات إلى أدنى مستوى منذ انضمت شركات التكرير الصينية المستقلة إلى قائمة المشترين في أواخر عام 2019 لتملأ فراغا تركته شركات التكرير الحكومية الصينية التي فضلت توخي الحذر من أن تقع تحت طائلة عقوبات أعادت الولايات المتحدة فرضها على إيران قبل ذلك بعام.
ومن شأن ارتفاع الأسعار أو انخفاض تدفقات النفط الإيراني، والتي تشكل عشرة بالمئة من واردات الصين من النفط الخام، أن يزيد الضغط على الإنتاج المنخفض بالفعل في المصافي المستقلة وكذلك الضغط بشكل أكبر على هوامش التكرير الضئيلة وسط تباطؤ الطلب على الوقود في الصين.
وقالت أربعة مصادر مطلعة على معاملات النفط الإيرانية أو مشاركة فيها إن فروق أسعار الخام الإيراني الخفيف تقلصت إلى أقل من أربعة دولارات للبرميل عن خام برنت القياسي العالمي، بينما وصل الخام الإيراني الثقيل إلى أقل بسبعة دولارات عن برنت، بحسب رويترز.