ميناء دمياط يستقبل 11 سفينة حاويات وبضائع عامة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بياناً إعلاميا جاء فيه ان الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 11 سفينة .. بينما غادر عدد 13 سفينة ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 37 سفينة .
وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 28142 طن تشمل : 1554 طن اسمنت معبأ و 4220 طن مولاس و 10716 طن يوريا و 4565 طن رمل و 7087 طن بضائع متنوعة .
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 59047 طن تشمل : 11763 طن قمح و 13679 طن ذرة 700 طن زيت و 963 طن خشب زان و 15453 طن خردة و 635 طن فول و 1872 طن فول صويا و 14009 طن كسب فول صويا .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 766 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 134 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 5542 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 137383 طنًا ... بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 274242 طنًا .
كما غادر عدد 5 قطار بحمولة إجمالية 6207 طن قمح متجهين إلى صوامع كوم ابو راضي ، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4048 شاحنة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط البضائع العامة القطاع الخاص المركز الاعلامي القطاع الخاص خلال الـ 24 ساعة يستقبل
إقرأ أيضاً:
الفراغ السياسي
من شعارات ثورة فولكر: (العسكر للثكنات). وهذا ما أشار إليه العسكر في أكثر من مناسبة بأنهم بعد نهاية التمرد سوف تكون هناك انتخابات عامة. ولكن السؤال: أين الأحزاب السودانية من الساحة الآن؟. هناك فراغ سياسي كبير. أحزاب اليسار كلها خارج المشهد لأنها (صيفا قد أضاعت اللبن). أتتها الفرصة على طبق من ذهب. حكمت بما يسمى بالشرعية الثورية. ولكن العقلية الهتافية ضيعت ما كان موجود. ناهيك عن إضافة جديد. وبعد أن (غلبها سدها.. وسعت قدها) بإشعالها لحرب قضت على الأخضر واليابس. الإسلاميون بصورة عامة أحسن حالا من اليسار. ولكن حراكهم دون المطلوب. المؤتمر الوطني الغائب بأمر محكمة قراقوش. الحاضر بأمر الواقع مطلوب منه تحمل المسؤولية التاريخية سياسيا كما تحملها عسكريا باستنفاره مع الجيش. بقية الأحزاب يجب عليها الخروج من البيات الشتوي. الأحزاب الطائفية إن لم تجدد الدماء والأفكار سوف تتجاوزها الجماهير إن لم يكن اليوم فالغد. وخلاصة الأمر رسالتنا لكل من ينادي بالتحول الديمقراطي أن يبدأ عملية الإصلاح بنفسه ومن ثم يطالب الجيش بالرجوع للثكنات.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
السبت ٢٠٢٥/١/١٨