القناة 12 : بلير سيترأس طاقما لإقناع دول أوروبية باستقبال لاجئين من غزة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
قالت القناة 12 الإسرائيلية مساء اليوم الأحد 31 ديسمبر 2023 ، إن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير سيترأس طاقما يعمل على إقناع دول أوروبية باستقبال لاجئين فلسطينيين من قطاع غزة .
أخبار غـزة الآن لحظة بلحظة عبر قناة تليجرام وكالة سوا الإخباريةوأضافت القناة أنه وعلى الرقم من أن قضية اليوم التالي لحرب غزة لم تتم مناقشتها بعد في الحكومة الإسرائيلية ، إلا أنها تعمل على تسخير الجهات الفاعلة الإقليمية والدولية لهذا الغرض.
وأوضحت أن توني بلير وصل الى إسرائيل الاسبوع الماضي لإجراء سلسلة من الاجتماعات ، حيث اجتمع مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير كابينت الحرب بيني غانتس والتي هدفت أن يكون وسيطا فعليا بين رغبات إسرائيل في اليوم التالي لحرب غزة وبين الدول العربية المعتدلة ، بالاضافة لإعادة دراسة إمكانية قبول لاجئين من غزة في دول أوروبية.
إقرأ/ي أيضا: نتنياهو يعمل على تحقيق الهجرة الطوعية لسكان غـزة
وقالت القناة الإسرائيلية إن توني بلير يتعامل فعليا مع اليوم التالي لحرب غزة ، من دون أن تقرر الحكومة الإسرائيلية نفسها أو ترسم الخطوط السياسية جول هذا الملف.
وكان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قد ألغى بند مناقشة اليوم التالي لحرب غزة من جدول اجتماع الكابينت الأخير ، حيث سيتم مناقشة وبحث هذا الملف يوم الثلاثاء المقبل بشكل جزئي وليس بجميع المكونات.
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الیوم التالی لحرب غزة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: نتنياهو دعا لاجتماع أمني اليوم
أفاد إعلام إسرائيلي، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دعا لاجتماع أمني اليوم.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.