شيوخ ووجهاء معان والبري وحدادين: جهود الملك أيقظت الضمير العالمي وفندت سردية االاحتلال بعدوانها على الأشقاء الفلسطينيين الأردن وطن حرية وعروبة ودولة رسالة وتسامح وأرض شهادة وكبرياء، والهاشميون حماة الديار وملجأ خيل العروبة والإسلام العيسوي: الأردن بقيادته الهاشمية صوت الحق والعدل والقضية الفلسطينية قضيته المركزية

ثمن شيوخ ووجهاء من أبناء وبنات عشائر محافظة معان وعشائرالبري من منطقة البادية الشمالية الغربية وعشائر الحدادين، مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني في دعم الأشقاء الفلسطينيين، وجهود جلالته المكثفة والمتواصلة لتحقيق الوقف الفوري والدائم لعدوان الاحتلال الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة.

وقالوا خلال لقائهم اليوم الأحد رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، في ثلاثة لقاءات منفصلة، إن جهود جلالة الملك أيقظت الضمير العالمي، وفندت سردية الاحتلال لعدوانها على الأشقاء الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية.

اقرأ أيضاً : العيسوي يلتقي شيوخ ووجهاء من أبناء عشائر الخليل

وأكدوا أن جميع الأردنيين يسيرون بخطى واثقة، خلف جلالة الملك، الذي يقود جهودا إقليمية ودولية لرفع الظلم ووقف العدوان السافر عن الأهل في غزة، مشيرين إلى مواقف جلالة الملك في إدانة جرائم الحرب الإسرائيلية، التي يذهب ضحيتها المدنيين الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ.

وفي مستهل هذه اللقاءات، التي عقدت في الديوان الملك الهاشمي، بحضور مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان البلوي، نقل العيسوي تحيات جلالة الملك للحضور واعتزازه الكبير بأبناء وبنات أسرته الأردنية الواحدة.

واشار العيسوي إلى جهود جلالة الملك المكثفة والمتواصلة التي يبذلها جلالته لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ومساعية لتأمين استمرار وصول المساعدات الفورية والعاجلة للأشقاء هناك، الذين يتعرضون لأقسى أنواع الجرائم والوحشية.

وقال إن الأردن، بقيادة جلالة الملك، يبذل، ومنذ اليوم الأول للعدوان، الذي انتهك جميع المواثيق والقوانين الدولية والإنسانية، جهودا كبيرة لوقف العـقاب الجماعي، بحق الأهل في غزة، ووقف هذه المجازر، التي يندى لها جبين الإنسانية.

واضاف أن الأردن، بقيادته الحكيمة، يوظف مكانته الدولية لإيصال رسائل واضحة للعالم أجمع، بأن ما تقوم به إسرائيل من قـتـل للمدنيين، وهدم لكل المرافق الحيوية، مخالفٌ لجميع الشرائع السماوية والقانونية والقيم الإنسانية،، وأن ذلك يتطـلب تدخلا فوري لوقف الحرب، وفرض هدنة إنسانية، وإدخال المساعدات الكافية بشكل متواصل ومستمر.

وأشار العيسوي إلى مضامين مقال جلالة الملكة رانيا العبدالله في صحيفة واشنطن بوست، ومقابلاتها مع محطة سي أن أن الأمريكية، والتي وضعت من خلالها الرأي العالمي في صورة ازدواجية معايير المجتمع الدولي تجاه ما يعاني منه الأشقاء الفلسطينيين، وانعكاس ذلك، على مشاعر الشعوب العربية والإسلامية، وكشفت زيف إدعاءات الاحتلال وأعمالها الإجرامية، وانتهاكاتها للقرارات الدولية، ومنظومة حقوق الإنسانية، من خلال توضيح الصورة الحقيقية لماهية الصراع.

كما لفت إلى جهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، مبينا أن سموه أشرف على عملية تجهيز وإرسال المستشفى الميداني الأردني الجديد لجنوبي قطاع غزة، ومرافقة بعثة وكوادر المستشفى إلى مدينة العريش المصرية، ومتابعة سموه الميدانية لعمليات إرسال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية للأشقاء، منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة.

و أشار إلى مشاركة سمو الأمير سلمى بنت عبدالله الثاني الشجاعة، في إحدى عمليات الإنزال الجوي لمساعدات طبية وعلاجية للمستشفى الميداني الأردني في غزة.

وقال العيسوي إن الاردن سيستمر ببذل كل الجهود، لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، ومواصلة إمداد المستشفيات الأردنية الميدانية، بجميع المستلزمات والمساعدات الطبية والعلاجية.

واضاف أن الأردن، سيبقى بتوجيهات قيادته الهاشمية الحكيمة، يوظف كل جهوده وأدواته وإمكانياته، لتحقيق وقف دائم للعدوان، وإسناد الأشقاء في قطاع غزة والضفة الغربية، ولن يدخر جهدا، من أجل إيقاف الجرائم الإسرائيلية المتواصلة، بحق الشعب الفلسطيني.

وأكد أن مواقف الأردن تجاه القضية الفلسطينية، مواقف تاريخية، فهي قضية الأردن الأولى، مشيرا إلى تأكيدات جلالة الملك، بأن المنطقة لن تنعم بالأمن والاستقرار، إلا إذا تم التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، يلبي تطلعات الشعب الفلسطيني المشروعة، في الحرية والاستقلال، ويفضي إلى إقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية.

وقال إن الاردن، سيستمر ومن منطلق الوصاية الهاشمية، في بذل جميع الجهود لحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، والوقوف في وجه أي محاولات، تسعى لتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس.

واضاف العيسوي أن الأردن بقيادته الهاشمية، ولحمته الوطنية وتماسك جبهته الداخلية، ويقظة نشامى جيشه العربي وأجهزته الأمنية، سيبقى عصيا في وجه التحديات، ثابت على مواقفه تجاه أمته العربية والإسلامية، يدافع عنها بكل شجاعة في جميع المحافل.

واختتم قائلا إن صوت الأردن وقائده هو صوت الحق والعدل، ومن حق الأردنيين أن يفاخروا بوطنهم ومنجزاته وبقائدهم ومواقفه المشرفة، وأن يبرزوا رسالة الأردن العروبية والإنسانية وإرثه التاريخي ومواقفه التي لا تتبدل ولا تتغير، والدفاع عنها في جميع المنابر الإعلامية ووسائل التواصل الاجتماعي.

بدورهم، أكد الحضور وقوفهم وجميع الأردنيين، خلف جلالة الملك داعمين لمواقفه المشرفة والشجاعة في الدفاع عن الأهل في قطاع غزة وفي الضفة الغربية.

وقالوا إن الأردن بقيادته الهاشمية وطن حرية وعروبة ودولة رسالة وتسامح وأرض شهادة وكبرياء، وإن الهاشميين هم حماة الديار وملجأ خيل العروبة والإسلام.

وثمنوا الجهود المكثفة والمتواصلة لجلالة الملك، على الصعيد الدولي والإقليمي، لمساندة ونصرة الأشقاء، والتي كان لها تأثيرا واضحا على مواقف كثير من الدول تجاه ما يشهده قطاع غزة من قتل وتنكيل وهدم.

وأشادوا بجهود الأردن، بقيادة جلالة الملك، بكسر الحصار على غزة، والتي تمثلت في إنشاء مستشفى ميداني جديد في مدينة خانس يونس وكذلك تأمين المستشفى الميداني الأول في القطاع غزة بالمستلزمات الطبية من خلال عملية إنزال جوي مظلي، وإرسال مستشفى ميداني إلى نابلس، ومواصلة إرسال المساعدات الإنسانية الإغاثية.

واعتبروا أن جهود الأردن بقيادة جلالة الملك، تجسد موقف الأردن التاريخي الثابت، قيادة وشعبا، تجاه الأشقاء في فلسطين والدفاع عن حقوقهم الوطنية المشروعة بإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقي.

وأوضحوا ان جلالة الملك، الذي قاد حراكا سياسيا دوليا وإقليميا، أوصل موقف الأردن للعالم أجمع، بأننا مع فلسطين، ولن نتخلى عنها ومع حق شعبها في الحياة والدولة المستقلة.

وقالوا إن الهاشميين جسدوا على مدار التاريخ أسمى مواقف الشرف والرجولة تجاه القضية الفلسطينية والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني لإستعادة حقوقه المشروعه ونيل حرية وإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني.

واستذكروا تضحيات الجيش العربي المصطفوي على ارض فلسطين، التي ما تزال أضرحتهم شاهد عيان على تضحيتهم بأرواحهم التي قدموها فداء لفلسطين.

وقدروا عاليا مواقف جلالة الملكة رانيا العبدالله، تجاه المجازر من قتل للأطفال والنساء والشيوخ، والتدمير التي تترتكبها ألة القتل الإسرائيلية، التي عبرت عنها خلال مقالها في صحيفة واشنطن بوست ومقابلاتها مع محطات تلفزة عالمية.

كما ثمنوا جهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، وحرص سموه على مرافقة كوادر المستشفى الميداني الجديد إلى مدينة العريش المصرية، ومتابعته الميدانية لعمليات إرسال المساعدات الإنسانية والطبية للأشقاء، التي كان الأردن سباقا في إرسالها للأشقاء في غزة منذ اندلاع الحرب.

كما أعربوا عن اعتزازهم بمشاركة سمو الأميرة سلمى بنت عبدالله الثاني، في واحدة من عمليات الإنزال الجوي لمساعدات إغاثية وطبية للمستشفى الميداني الأردني في قطاع غزة.

وأكدوا ضرورة تمتين الجبهة الداخلية والحفاظ على تماسكها، مشيرين إلى أن الأردن القوي، هو الأقدر على دعم القضايا العادلة لأمتيه العربية والإسلامية.

وثمنوا جهود نشامى القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي والأجهزة الأمنية، حماة الوطن والعين الساهرة للحفاظ على أمنه واستقراره وصون حدوده ومقدراته وإنجازاته.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: العيسوي معان المساعدات الإنسانیة الأشقاء الفلسطینیین عبدالله الثانی جلالة الملک شیوخ ووجهاء أن الأردن قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

مطالبات بعدم مساواة الغزيين بالأجانب في سوق العمل الأردني

عمّان- في وقت تشهد فيه أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في الأردن تحديات اقتصادية متزايدة أطلق أبناء غزة المقيمون في المملكة مناشدات للحكومة الأردنية لإلغاء قرارات وزارة العمل الأخيرة المتعلقة بإجراء تعديلات في سوق العمل، والتي شملت فرض رسوم على تصاريح العمل لحملة الجوازات الأردنية المؤقتة من أبناء قطاع غزة واعتبارهم ضمن فئة الوافدين أو دمجهم فيها.

وأثار القرار الحكومي موجة من القلق والاستياء بين أبناء غزة الذين يعيشون في المملكة منذ عقود، لجهة أنها تزيد الأعباء المالية عليهم، وتؤثر سلبا على استقرارهم المعيشي، مع تأكيدهم على أن هذه القرارات تشكل تحديا جديدا قد يعصف بفرصهم في الحياة الكريمة.

وكانت الحكومة الأردنية قد أصدرت في الآونة الأخيرة تعديلات جديدة تتعلق بتنظيم العمالة الأجنبية، بما في ذلك فرض رسوم على تجديد تصاريح العمل، وإجراءات إضافية تتعلق بالقطاعات التي يسمح للفلسطينيين العمل فيها.

ويعتقد العديد من أبناء غزة أن هذه القرارات ستزيد صعوبة فرصهم في الحصول على عمل، في وقت تعاني فيه العديد من الأسر تحديات اقتصادية كبيرة.

تهديد للأرزاق

وتعليقا على القرار الحكومي، قال سليمان بنات -وهو أحد أبناء غزة المقيمين في مخيم سوف بمحافظة جرش شمالي الأردن- "نحن هنا نعيش في ظل ظروف اقتصادية صعبة، والقرارات الحكومية الجديدة المتعلقة بسوق العمل تعني مزيدا من الأعباء علينا".

إعلان

وأضاف بنات في حديثه للجزيرة نت "أنا أعمل منذ سنوات في مجال البناء، وإذا استمرت هذه الرسوم فسيكون من الصعب تجديد تصريح العمل، وبالتالي سيتضاعف القلق على مصدر رزقي ورزق عائلتي".

ويؤكد جميل جاد الله -وهو أحد النشطاء من أبناء غزة في الأردن- أن "تصريح العمل بالنسبة لهم يعد تهديدا لأرزاقهم وبمثابة إعدام، كونهم يعتبرون أنفسهم أبناء هذا البلد".

ويوضح جاد الله في حديثه للجزيرة نت "عندما تُغلق أسباب الرزق في مهنة معينة ينتقل اللاجئ بسهولة إلى مهنة أخرى دون وجود تصريح عمل، والآن بإضافة شرط هذا التصريح أصبحت مسألة الحصول على وظيفة أخرى للاجئ من أبناء غزة أمرا في غاية الصعوبة والتعقيد".

وبحسب مراقبين، فإن مشكلة أبناء قطاع غزة المقيمين في الأردن تتركز في أن المئات منهم لا يحملون الجنسية الأردنية ولا البطاقة الشخصية، وأنهم مجردون من معظم الحقوق المدنية والسياسية ومن الانتخاب والترشح خلافا لباقي الأردنيين.

وزارة العمل أكدت أنها تريد ضبط سوق العمالة الوافدة (مواقع التواصل) تنظيم سوق العمل

من جانبه، أكد وزير العمل الأردني خالد البكار أن "هدف الوزارة من الإجراءات التي تتخذها هو تنظيم سوق العمل وإعداد قاعدة بيانات لبيان احتياجات كل قطاع من العمالة غير الأردنية"، مبينا أن وزارة العمل جهة إنفاذ لقانون العمل، والوزارة ملزمة بتطبيق أحكامه.

وأعلن الوزير خلال لقائه أعضاء لجنة فلسطين في مجلس النواب اليوم الخميس وبحضور ممثلين عن أبناء قطاع غزة في الأردن أنه سيتم تقديم التسهيلات الممكنة لأبناء قطاع غزة "كونهم جزءا من النسيج الوطني"، واعتماد البطاقة البيضاء الخاصة بأبناء قطاع غزة لغايات إصدار تصاريح العمل بدلا من جوازات السفر المؤقتة تسهيلا لهم بهذا الخصوص.

في المقابل، احتشد العشرات من أبناء قطاع غزة أمام مجلس النواب للتعبير عن رفضهم قرارات وزارة العمل، ومطالبين بمساواتهم بالأردنيين.

إعلان

وأكد النائب أحمد الرقب أن هناك "ارتباكا تشريعيا يتعلق بأبناء قطاع غزة في الأردن".

وأضاف الرقب في حديثه للجزيرة نت أن "القرارات الحكومية الصارمة تجاه أبناء غزة في الأردن تركت آثارا نفسية ومجتمعية سيئة عليهم".

وأوضح أن "أبناء غزة في الأردن وُلدوا هم وأجدادهم في المملكة، وهم محرومون من حقوقهم السياسية والإنسانية، ثم تأتي هذه القرارات الحكومية لتزيد الأعباء الاقتصادية عليهم".

واستدرك الرقب بالقول إنهم "لا يحصلون على مزاولة مهنة رغم أن فيهم وبينهم مستثمرين قدّموا للوطن الشيء الكثير، ثم يأتي القرار الأخير بمعاملة أبناء غزة تماما كالعامل الوافد وربما أقل من ذلك، وهذا بالنسبة لنا أمر مرفوض".

أبناء غزة يطالبون بمساواتهم بالأردنيين وليس بالعمالة الوافدة (الجزيرة) مواطنون بلا هوية

ويعيش العديد من أبناء غزة بالأردن في ظروف اقتصادية صعبة، إذ تصل معدلات البطالة بينهم إلى مستويات مرتفعة مقارنة ببقية السكان، كما أن الكثير منهم يعتمدون على وظائف منخفضة الأجر، خاصة في القطاعات غير الرسمية، مثل البناء والمهن الحرفية.

ويقدّر عدد أبناء غزة في الأردن بنحو 200 ألف شخص يشكلون جزءا من الفلسطينيين الذين تم استيعابهم في الأردن بعد نكبة 1948، وهم من الذين لجؤوا من قطاع غزة إلى مناطق في الضفة الغربية ثم إلى الأردن على إثر الاجتياح الإسرائيلي عام 1967.

ومنذ ذلك الوقت يعيش هؤلاء في المملكة بلا جنسية أو أرقام وطنية وبفرص عمل محدودة ومقيدة ومن دون تأمين صحي، في حين يعد السفر حلما بالنسبة لكثيرين منهم، ومع التعديلات الأخيرة على سوق العمل في الأردن يشعرون بالمزيد من الضغوطات، مما يعرّض الكثير منهم لفقدان مصدر رزقهم.

مقالات مشابهة

  • مطالبات بعدم مساواة الغزيين بالأجانب في سوق العمل الأردني
  • وصول الطائرة الإغاثية السعودية الثانية عشرة لمساعدة الشعب السوري الشقيق التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة
  • مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الثانية عشرة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة الشعب السوري الشقيق
  • مدبولي يستقبل رئيس وزراء قطر لدعم النقلة النوعية التي تشهدها العلاقات بين البلدين
  • «المشاط»: توحيد جهود الدول الأفريقية ضرورة لإعادة هيكلة النظام المالي العالمي
  • التخطيط: ضرورة توحيد جهود الدول الأفريقية لإعادة هيكلة النظام المالي العالمي
  • المشاط: توحيد جهود الدول الأفريقية للدفع نحو إعادة هيكلة النظام المالي العالمي
  • سوريا تشارك في منتدى دافوس العالمي لأول مرة بتاريخها
  • السفير الصقر يلتقي وفد مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية
  • جلالة الملك يهنئ دونالد ترامب مذكراً إياه بكون المغرب أول بلد إعترف بالولايات المتحدة الأمريكية