لجريدة عمان:
2024-10-05@09:46:21 GMT

التغيرات المناخية وحوكمة الذكاء الاصطناعي

تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT

العمانية: تابعت وكالة الأنباء العمانية بعضا من الآراء حول قضايا مختلفة أوردتها الصحف العالمية عبر مقالات نشرت في صفحاتها وتتعلق بالتوجه نحو الاستدامة وجهود العمل المناخي وأهداف حوكمة الذكاء الاصطناعي عالميا.

فنشرت صحيفة «ديلي الصباح» التركية مقالا بعنوان «التوجه المهم نحو الاستدامة والجهود العاجلة للعمل المناخي» بقلم الكاتب «محمد أمين بيربينار».

وشدّد الكاتب في مستهل مقاله على أهمية الاستجابة للتحديات المتشابكة لتغير المناخ وعملية التنمية، والدعوة العاجلة لاتخاذ إجراءات شاملة وفورية لتمهيد الطريق لمستقبل مستدام للعالم.

وفي هذا الصدد، أشار إلى أن تغير المناخ قد أصبح عاملا مهما يؤثر على عمليات التنمية في جميع البلدان وفي الآونة الأخيرة، شهدنا المزيد من الظواهر الجوية المتطرفة مثل العواصف والفيضانات والأعاصير وحرائق الغابات وتواتر موجات الجفاف.

وأضاف الكاتب إن هذه التطورات، التي كانت نادرة في الماضي، أصبحت عنوانا يوميا على جدول الأعمال. وفي هذا السياق، من الدقة أن نقول إن تأثيرات تغير المناخ أصبحت محسوسة على نطاق عالمي، حيث أصبحت المجتمعات الأكثر ضعفا في البلدان النامية هي الأكثر تضررا من هذه الأحداث.

وبين أن القطاعات الحيوية الأساسية للتنمية، مثل الزراعة والمياه والصحة والبنية الأساسية، تعاني بشدة من الآثار السلبية لتغير المناخ، كما أن الآثار المدمّرة على الأمن الغذائي والموارد المائية وصحة الإنسان وسلامة البنية الأساسية تركز بشكل متزايد على الحاجة الملحة إلى اتخاذ إجراءات شاملة لمكافحة تغير المناخ والتكيف معه، ومن هنا بات ضروريا تحديد الأطر التي توفر دعما ماليا قويا لتخطيط الاستثمار في هذا السياق.

في حين أن المخاطر الناجمة عن تغير المناخ قد لا تؤثر على كل قطاع بنفس القدر أو بنفس الطريقة، فإن الطبيعة المترابطة للأنشطة الاقتصادية تسبب تأثيرها في كل مكان تقريبا وعلى جميع القطاعات.

ولفت الكاتب إلى أن أحد القطاعات التي تتبادر إلى الذهن على الفور عند مناقشة تغير المناخ هي الزراعة، التي تحمل أهمية حيوية بالنسبة للاقتصادات النامية وهي حساسة للغاية لتأثيرات تغير المناخ، حيث تؤثر التغيرات في درجات الحرارة وأنماط هطول الأمطار، إلى جانب الظواهر الجوية المتطرفة سلبا على غلات المحاصيل، ما يشكل تهديدات خطيرة للأمن الغذائي.

وهذا بدوره يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية وسوء التغذية والمجاعات المحتملة في المستقبل ووفقا لبيانات البنك الدولي، فمن المتوقع أن يدفع تغير المناخ 132 مليون شخص إضافي إلى الفقر المدقع بحلول عام 2030، مع تحديد السبب الرئيس على أنه آثار لتغير المناخ على قطاع الزراعة.

وذكر الكاتب أن الشرائح الأشد فقرا والأكثر ضعفا في البلدان النامية تتأثر بشكل غير متناسب بانعدام الأمن الغذائي، وتفتقر إلى إمكانية الوصول إلى الموارد اللازمة لمواجهة ارتفاع أسعار المواد الغذائية، وتمتد هذه القضية إلى ما هو أبعد من إطار النظم الغذائية، ولها أهمية في سياق أنماط الهجرة والتغيرات الاجتماعية والاقتصادية.

وأضاف إنه مع اشتداد تأثيرات تغير المناخ، تصبح معالجة سياسات المياه عبر الحدود أمرا ضروريا في السياسات الخارجية للبلدان، وأصبحت إدارة الموارد المائية تشكل تحديا متزايدا، وسوف يصبح التقاسم العادل لمصادر المياه الحالية بين البلدان المجاورة قضية دولية أكثر حساسية.

وقال الكاتب في ختام مقاله: «إن تغير المناخ أزمة عالمية تتطلب التدخل الفوري، وإعادة تشكيل عملية التنمية في جميع أنحاء العالم، وتركز قمة الميثاق المالي العالمي الجديد التي عقدت أخيرا على الوعي العالمي بالحاجة إلى الدعم المالي ولا ينبغي للتوترات الجيوسياسية أن تلقي بظلالها على الجهود الرامية إلى إعادة هيكلة تمويل المناخ، إذا لم نتصدّ لتغير المناخ اليوم، فإن آثاره ستكون عميقة مثل الحروب على الأجيال القادمة؛ لذلك يأتي العمل العاجل والتعاوني والحازم ليؤكد المسؤولية المشتركة لجميع البلدان لضمان مستقبل مستدام وعالم مرن».

من جانب آخر، نشرت مؤسسة «بروجيكت سينديكيت» مقالا كان عبارة عن تساؤل عن الهدف الذي يجب أن تحققه حوكمة الذكاء الاصطناعي العالمية بقلم أربعة من الكُتاب المختصين في مجال التقنية، وهم (كارمي أرتيجاس، وجيمس مانيكا، وإيان بريمر، وماريتا شاك) وهم مقررو الهيئة الاستشارية رفيعة المستوى التابعة للأمم المتحدة المعنية بالذكاء الاصطناعي.

وقال الكُتّاب في مستهل مقالهم: «إذا كان للذكاء الاصطناعي أن يحقق إمكاناته العالمية، فهناك حاجة إلى هياكل وحواجز حماية جديدة لمساعدة البشرية جمعاء على الازدهار في الوقت الذي تشهده هذه التقنية من تطور وتحولها على نحو متزايد إلى جزء من الحياة اليومية».

وأشاروا إلى أنه على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي كان يساعدنا بهدوء لعقود من الزمن، إلا أنه مع تسارع التقدم في السنوات الأخيرة، فسوف نتذكر العام (2023) باعتباره لحظة «الانفجار الأعظم».

وحذر الكُتّاب من ظهور الذكاء الاصطناعي التوليدي وهي تقنية تخترق الوعي الشعبي وأصبحت تشكل الخطاب العام، وتؤثر على الاستثمار والنشاط الاقتصادي، وتشعل شرارة المنافسة الجيوسياسية، كما غيرت جميع أنواع الأنشطة البشرية بشكل متسارع، بدءا من التعليم والرعاية الصحية وانتهاء بالفنون.

وأضافوا إنه على الرغم من أن المخاطر والتحديات تختلف باختلاف المناطق والسياقات، فإن خمسة مبادئ أساسية ينبغي أن توجه عملية صنع السياسات:

أولا، بما أن المخاطر تختلف باختلاف السياقات العالمية المتنوعة، فإن كُلًّا منها سوف يتطلب حلولا مصمّمة وفقا لذلك كما أن الفشل في تطبيق الذكاء الاصطناعي بشكل بنّاء من الممكن أن يؤدي بلا داع إلى تفاقم المشاكل وأوجه التفاوت القائمة.

ثانيا، بما أن الذكاء الاصطناعي أداة للتنمية الاقتصادية والعلمية والاجتماعية، وبما أنه يساعد الناس بالفعل في الحياة اليومية، فلا بد أن تتم إدارته بما يخدم المصلحة العامة وهذا يعني أن نضع في الاعتبار الأهداف المرتبطة بالمساواة، والاستدامة، والرفاهية المجتمعية والفردية، فضلا عن قضايا بنيوية أوسع مثل الأسواق التنافسية والأنظمة البيئية السليمة للإبداع.

ثالثا، سوف تحتاج الأطر التنظيمية الناشئة في مختلف المناطق إلى المواءمة من أجل معالجة تحديات الحوكمة العالمية التي يواجهها الذكاء الاصطناعي بشكل فعال.

رابعا، يجب أن تسير حوكمة الذكاء الاصطناعي جنبا إلى جنب مع التدابير اللازمة لدعم المؤسسات وحماية الخصوصية وأمن البيانات الشخصية.

وخامسا، ينبغي للحوكمة أن ترتكز على ميثاق الأمم المتحدة، والقانون الدولي لحقوق الإنسان، وغير ذلك من الالتزامات الدولية حيث يوجد إجماع عالمي واسع، مثل أهداف التنمية المستدامة.

واختتم الكُتّاب بالقول إن التحديات الفريدة التي يفرضها الذكاء الاصطناعي تتطلب نهجا عالميا منسقا في التعامل مع الحوكمة، وإن هناك مؤسسة واحدة فقط تتمتع بالشرعية الشاملة اللازمة لتنظيم مثل هذه الاستجابة: ألا وهي الأمم المتحدة، وعليه يتعين علينا أن نعمل على تحسين حوكمة الذكاء الاصطناعي إذا أردنا تسخير إمكاناته والتخفيف من مخاطره في إطار هذه المؤسسة.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: حوکمة الذکاء الاصطناعی لتغیر المناخ تغیر المناخ

إقرأ أيضاً:

«مركز التلقيح الاصطناعي» بكفر الشيخ: مصدر سلالات الأبقار والجاموس عالية الإنتاجية المناسبة للظروف المناخية المصرية

تكتمل منظومة تحسين وزيادة إنتاجية الألبان بعمليات التحسين الوراثى التى تتم عن طريق التلقيح الاصطناعى، وهو الأمر المعنى به 4 مراكز على مستوى الجمهورية تابعة لوزارة الزراعة، منها «مركز التلقيح الاصطناعى بمدينة سخا»، الذى يقوم على استخلاص «الحيوانات المنوية» من ذكور سلالات الأبقار والجاموس المميزة فى إنتاجها للألبان، لتلقيح السلالات المصرية بها، وإنتاج سلالات تجمع بين الإنتاجية العالية التى تتميز بها السلالات الأجنبية، والصفات الوراثية المحلية المقاومة للأمراض والمتكيفة مع الظروف المناخية المحلية.

ويوضح الدكتور أحمد شهاب الدين، مدير التلقيح الاصطناعى بمدينة سخا، الذى تم إنشاؤه عام 1991، بالتعاون مع الاتحاد الأوروبى، أنه ينتج حالياً حوالى 300 ألف جرعة سائل منوى فى السنة بسعر رمزى تقريباً يتراوح بين 35 و40 جنيهاً، ويدر عائداً للدولة يصل لنحو 10 ملايين جنيه سنوياً، كما يطمح للوصول إلى إنتاج مليون جرعة تغطى كل احتياجات الجمهورية، وذلك من خلال العمل على زيادة عدد الطلايق وتطوير وتحديث المعامل الخاصة بالمركز.

يستعرض الدكتور أحمد شهاب الدين، مدير المركز، ثروة المركز من ذكور الأبقار والجاموس أو «الطلايق» المستوردة المنتمية لسلالات مميزة فى الإنتاجية، مشيراً على سبيل المثال إلى «طلوقة» من سلالة «الريد هولشتاين»، التى تتوازن فى مميزاتها بين إنتاجيتها العالية من اللبن التى تصل لأكثر من 50 كيلو لبن يومياً، والخصوبة (أى استعدادها للحمل بعد التلقيح)، لافتاً إلى أن سعره يقترب من 200 ألف جنيه.

ويوضح مدير مركز التلقيح الاصطناعى كذلك أن «الهولشتاين الألمانى» سلالة منتقاة خضعت لاختبارات كثيرة، ووزنها يصل لـ1200 كيلو فى وقت قصير، وإذا كانت لدينا بقرة إنتاجها ضعيف (فى حدود 10 كيلو) فإنه يمكن إذا لقّحناها بسائل منوى لذكر من هذه السلالة، أن يزيد إنتاج ابنتها المولودة نتيجة لهذا التلقيح ليصبح 30 كيلو فى اليوم.

وإلى جانب «الهولشتاين الألمانى»، يشير الدكتور أحمد شهاب الدين إلى «طلوقة» آخر كان الأكبر حجماً من بين جميع «الطلايق»، وهو ينتمى لسلالة «الهولشتاين الأمريكى» موضحاً أن هذه السلالة هى الأعلى فى العالم فى إنتاج اللبن، حيث يصل إنتاجيتها إلى 15 طن لبن فى الموسم، لافتاً إلى أن كل هذه الحيوانات بدأت تتكيف مع الظروف الجوية المصرية.

لكن إلى جانب السلالات الأجنبية المميزة، يعتز «مركز التلقيح الاصطناعى» كذلك، حسبما يشير مديره، بوجود قسم خاص لسلالات الجاموس المصرى يضم «طلايق» تم إنتاجها من أفضل 200 أم من إناث الجاموس على مستوى مصر، حيث تصل إنتاجيتها لـ15 كيلو لبن فى اليوم، إلى جانب تحملها الظروف الجوية المصرية، ومقاومتها للأمراض، وخصوبتها العالية (أى قابليتها للحمل بعد التلقيح).

يتم جمع «الحيوانات المنوية» من كل «طلوقة» مرتين فى الأسبوع، حسبما يوضح «شهاب الدين»، ويتم إنتاج نحو 300 تلقيحة فى المتوسط من القذفة الواحدة للطلوقة، يمكن بها تلقيح 300 بقرة، لافتاً إلى أنه حتى إذا قلت خصوبة «الطلوقة» أو أصيب بمرض لا قدر الله، فإن السائل المنوى له يظل محفوظاً لدينا لعشرات السنين، بما يمكننا من حفظ هذه الأصول الوراثية.

فى هذه الأثناء كان أحد العاملين يسلم السائل المنوى الخاص بذكر «الهولشتاين الأمريكى» فى وعاء مخصص لذلك إلى المعمل المجاور، من خلال شباك، حيث يتم إجراء عدة اختبارات على العينة التى يتراوح حجمها بين 6 و8 سنتيمترات مكعبة فى المتوسط، يتضمن كل 1 مليمتر منها ما يتراوح بين 1 و2 مليار حيوان منوى، كما يوضح الدكتور الشناوى محمد الصيفى، المشرف على المعامل بمركز التلقيح الاصطناعى.

فى البداية، كما يوضح الدكتور الصيفى، توضع العينة فى أنبوب اختبار، فى حمام مياه درجة حرارتها 37 درجة مئوية، لحين الفحص، حيث تبدأ بعد ذلك الاختبارات التى تعتمد على العين، ومنها لون العينة الذى يجب أن يكون «أبيض مصفر» وغير ذلك يتم استبعادها بسبب انخفاض جودتها.

بعد ذلك تبدأ بقية الاختبارات الميكروسكوبية ومنها «اختبار الحى والميت» لمعرفة نسبة الحيوانات المنوية الحية فى العينة، التى ينبغى ألا تقل نسبتها عن 40%، ثم اختبار «حيوية» الحيوانات المنوية، التى يجب ألا تقل عن 70%، وإذا اجتازت العينة هذه الاختبارات يتم توزيعها وحفظها فى «قصيبات» بلاستيكية، ثم توضع فى أوعية كبيرة تحتوى على النيتروجين السائل حيث يمكن حفظها لعشرات السنوات ثم استخدامها بعد ذلك.

يقارن د. الصيفى هنا بين الطريقة التقليدية فى التلقيح الطبيعى، وبين استخدام التلقيح الاصطناعى، مشيراً إلى أن القذفة الواحدة فى الطريقة الطبيعية القديمة تلقح بقرة واحدة، بينما عن طريق التلقيح الاصطناعى فإن القذفة الواحدة، وخاصة المستمدة من «الطلايق الممتازة»، يمكن أن تُلقح من 500 إلى 700 بقرة، حسب تأكيده.

ولا تقتصر إمكانات «مركز التلقيح الاصطناعى» على إنتاج جرعات السائل المنوى من «الطلايق» المتميزة وراثياً من السلالات ذات الإنتاجية العالية، إذ يضم المركز كذلك، حسبما يشير المشرف على المعامل به، معملاً لتحليل الألبان، يتضمن جهازاً لتقدير مكونات اللبن من الدهن والبروتين والأملاح وسكر اللبن، بالإضافة لجهاز آخر لتقدير ما يعرف بـ«عدد الخلايا الجسدية» للحيوان فى اللبن، وهو ما يساعد على الاكتشاف المبكر لمرض «التهاب الضرع» الذى يصيب الأبقار عالية الإنتاجية من اللبن ومن ثم علاجه بسرعة وتكلفة أقل.

ويوضح «الصيفى» أنه من خلال معمل تحليل الألبان أيضاً، يتم عمل اختبار حساسية للبن لتحديد الميكروب المسبب لمرض «التهاب الضرع»، ومعرفة أنسب مضاد حيوى لعلاجه، علماً بأن هذا المرض يمكن أن يسبب «احتقان فى الزور» لدى من يتناول ألبان هذه الأبقار من البشر.

لكن فى مقابل هذه الإمكانيات الكبيرة التى يقدمها مركز التلقيح الاصطناعى بمدينة سخا، التى من شأنها المساهمة فى زيادة إنتاجية مصر من الألبان، لا يبدو أن عموم الفلاحين وصغار المربين على دراية كافية بما يقدمه المركز من إمكانيات، وهو ما اتضح عبر الحديث مع عدد من الفلاحين فى محافظة المنوفية على سبيل المثال، كما يبدو أن بُعد المسافة عامل إضافى يحول دون استفادة أعداد أكبر من صغار المربين فى المحافظات الأخرى بالمركز.

هنا يتدخل الدكتور أحمد شهاب الدين، مدير المركز، ليؤكد أنه من المزمع افتتاح مركز آخر للتلقيح الاصطناعى، تابع للمعهد، بمركز ببا بمحافظة بنى سويف، كما أن هناك مقترحات أخرى، تتم دراسة تطبيقها، كأن تجوب سيارة تابعة للمركز المحافظات وقراها لتوزيع جرعات السائل المنوى على المربين، لنشر الصفات المحسنة وراثياً فى أنحاء مصر.

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي ينافس على نوبل!
  • ينتج صوتاً وصورة.. ميتا تكشف عن الذكاء الاصطناعي الجديد موفي جين
  • السيطرة على التغيرات المناخية.. خطة لتعبئة المحيطات بالحديد لإزالة 50 مليار طن كربون بحلول 2100.. خبراء: الكربون المُذاب بالمحيطات 25% وتحلل الطحالب يؤثر على الكائنات البحرية وينتج غاز الميثان
  • تغير المناخ يتصدر عناوين الحملة الانتخابية للرئاسيات الأمريكية بسبب إعصار هيلين
  • التغيرات المناخية والصحة النفسية| التأثيرات وسبل التكيف
  • ريم الهاشمي تؤكد الحاجة الملحّة للتصدي لتأثيرات تغير المناخ في نمو الأطفال
  • مركز معلومات الوزراء يحلل مدى تأثير التغيرات المناخية عالميا على القطاع التعليمي.. وخبيرة تربوية تؤكد ضرورة دمج التوعية البيئية ضمن المناهج التعليمية لمساعدة الطلاب على فهم التحديات
  • «مركز التلقيح الاصطناعي» بكفر الشيخ: مصدر سلالات الأبقار والجاموس عالية الإنتاجية المناسبة للظروف المناخية المصرية
  • "طاقة النواب" توافق على منحة أمريكية لمبادرة تغير المناخ
  • «طاقة النواب» توافق على اتفاقية مبادرة التغيرات المناخية مع الولايات المتحدة