قال مصدر بالمجلس الأعلى للجامعات الحكومية، أنه قد تم تشكيل لجنة من عدد من رؤساء الجامعات تقوم بدورها في إعادة دراسة نظام التعليم المدمج والذي هو معمول به في الجامعات حاليا من أجل الوصول إلى صيغة نهائية يتم الاتفاق عليها بشأن تغيير مسمى وصفة الشهادة التي تمنح للطالب.

 

وأكد المصدر أن فيما خص وقف القبول مؤقتا بنظام التعليم المدمج، وموقف قبول طلاب في النظام فأن المجلس قد أقرها في اجتماعه الأخير على أهمية أن تسرع اللجنة من القيام بأعمالها من أجل تعديل النظام والموافقة عليه وبالتالي البدء في قبول الطلاب مع بداية العام الدراسي الجديد المقبل.

صندوق رعاية المبتكرين: نخدم طلاب التعليم الجامعي وما قبله صندوق رعاية المبتكرين: ندعم الباحثين لتحويل أفكارهم إلى منتجات التعليم العالي: المركز القومي للبحوث يُطلق قافلة طبية لمحافظة القليوبية أيمن عاشور يهنئ المجتمع الأكاديمي والعاملين بمنظومة التعليم العالي بالعام الميلادي الجديد غرامة وحبس 7 سنوات.. عقوبة الغش والترويج لأسئلة امتحانات الجامعات |تفاصيل أيمن عاشور: مصر تستهدف أن تصبح مركزًا رائدًا في مجال التعليم العالي والتدريب موعد انطلاق التسجيل بجامعة الجلالة التيرم الثاني.. تفاصيل عاشور : توقيع بروتوكول تحالف إقليم شمال الصعيد يدفع معدلات التنمية افتتاح طب وجراحة الأطفال وبدء التشغيل التجريبي للمستشفى الثلاثي بجامعة المنيا لراغبي الانضمام بالترم الثاني.. جامعة الملك سلمان توضح امتيازات برنامج المحاسبة ونظم المعلومات


وكان قد شهد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي احتفالية عيد العلم الثامن عشر بجامعة القاهرة، والتي تنظمها الجامعة؛ تكريمًا لعدد من السادة الوزراء و60 شخصية من علمائها ومفكريها وباحثيها الحاصلين على جوائز الدولة والجامعة في مختلف المجالات العلمية عن عامي 2022 و2023، بحضور اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة، ود.محمد الخشت رئيس الجامعة، ونواب رئيس الجامعة، وعمداء الكليات، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس، والشخصيات العامة، بقاعة الاحتفالات الكبرى بالجامعة.

وفي مستهل كلمته، وجه الوزير خالص التهنئة لجميع المكرمين، راجيًا لهم دوام التوفيق والسداد، والمزيد من الإبداع المتميز في خدمة بلادهم، وخدمة العلم والإنسانية، كما توجه بالشكر إلى أسرة جامعة القاهرة السباقة إلى الاحتفاء بأبنائها وتكريمهم على ما قدموا من منجزات علمية وأدبية وفكرية، في نهج جامعي حميد، مؤكدًا أنه سيكون له أطيب صدى لدى الأساتذة، والعلماء، والباحثين المكرمين، بل يجاوزهم ليمتد إلى الشباب الواعد الذي يرى في هذه الاحتفالات نماذج مشرفة، تنال ما تستحق من تكريم، فيكون هذا حافزً له على المثابرة، والسعي إلى الإبداع والابتكار.

وأكد أيمن عاشور أن جامعة القاهرة جزء لا يتجزأ من منظومة التعليم العالي المصرية التي قطعت شوطًا كبيرًا في مجال التطوير والتحديث بوجه عام خلال الفترة الماضية؛ لتكون قادرة على الوفاء بدورها وأداء رسالتها الأكاديمية والمجتمعية على النحو المنشود، لافتًا إلى أن مسيرة التعليم الجامعي والعالي مازالت تواجه تحديات عديدة، ويتم التعامل معها من خلال الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقت مارس الماضي، بمشاركة واسعة من جانب الوزارات المعنية، والمؤسسات الأكاديمية والصناعية، وممثلي المنظمات الإقليمية والدولية، وتم عقد 5 جلسات حول تطوير المناهج والبرامج، وتشجيع الاستثمار في التعليم العالي، وتدويل التعليم العالي، والابتكار وريادة الأعمال في التعليم العالي، والمستشفيات الجامعية.

وأضاف الوزير أن هذه الإستراتيجية لها ثلاثة محاور، أولها: إستراتيجية التنمية المستدامة (رؤية مصر 2030)، لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، من خلال دعم جهود الأقاليم الجغرافية في مصر، وكذلك أصحاب المصلحة نحو تحقيق هدف تنموي شامل لقطاع تعليمي مستدام، وذلك بتوفير مناخ محفز لتوطين وإنتاج المعرفة، وربط مخرجات المعرفة والابتكار بأولويات الدولة، ثانيها: التحول نحو جامعات الجيل الرابع؛ لمواكبة التوجهات العالمية، من خلال دعم ريادة الجامعات المصرية في صناعة التعليم، وتعزيز دورها كجهة مؤثرة وصانعة للقرار في تلبية احتياجات سوق العمل، وثالثها: العلاقة بين منظومة التعليم العالي والبحث العلمي وخطة التنمية الشاملة لمصر.


وأوضح أيمن عاشور أن المبادئ السبعة التي تشكل خارطة طريق للإستراتيجية، هي (التكامل، التخصصات المتداخلة، التواصل، المشاركة الفعالة، الاستدامة، المرجعية الدولية، الابتكار وريادة الأعمال)، مؤكدًا أنها تدعم تحويل المؤسسات التعليمية إلى مؤسسات ابتكارية، تُسهم فى جذب الكوادر العلمية المتميزة، موضحًا أن التكامل يتطلب تشكيل تحالف لكافة المؤسسات التعليمية في كل إقليم؛ بهدف التنسيق والعمل معًا لسد الفجوة بين البرامج التعليمية والاحتياجات الواقعية لكل إقليم، مشيرًا إلى أنه في ضوء تنفيذ هذه الإستراتيجية وتنفيذًا للمبادرة الرئاسية تحالف وتنمية، تم تدشين 5 تحالفات، ومن المقرر تدشين تحالفين آخرين، وهما تحالف شمال الصعيد وتحالف القاهرة الكبرى، ليتم تمثيلها جميعًا في المجلس التنفيذي للإستراتيجية.

وأكد أيمن عاشور أن الهدف من التخصصات المتداخلة هو التصدي للمشكلات المعقدة التي يشهدها المجتمع، وحلها من خلال صياغة برامج تعليمية حديثة، مشيرًا إلى أن إستراتيجية التعليم العالي تولي اهتمامًا كبيرًا لتأهيل الخريجين وإكسابهم المهارات اللازمة لمتطلبات سوق العمل، ودعم المسار المهني من أجل التوظيف؛ اتساقًا مع جهود الدولة المصرية لتحقيق التنمية المستدامة، والحد من البطالة، خاصة في ظل اختفاء بعض الوظائف وظهور أخرى تتطلب مهارات غير تقليدية بفعل التغيرات التكنولوجية.

وأكد أيمن عاشور حرص الوزارة على تحقيق الجودة في مؤسسات التعليم العالي، ليس فقط على المستوى الوطني، ولكن على المستوى الدولي أيضًا، مشيرًا إلى أن إستراتيجية الوزارة تركز على إنشاء تخصصات دولية جديدة، وتعزيز مفاهيم البرامج المشتركة، واعتماد نظام تسجيل دولي جديد؛ بما يسهم في رفع تصنيف الجامعات المصرية على المستوى العالمي، مؤكدًا أن مصر تعقد آمالًا كبيرة على المبدعين من العلماء والمفكرين، مشيرًا إلى أن هذه الاحتفالية فرصة مواتية لدعوة كل مبدع في بلادنا أن يكون هذا اليوم المشهود من أيام العلم والإبداع، بداية مسيرة متواصلة من العمل المخلص في حب مصر.

ومن جانبه، أشار محمد عثمان الخشت إلى أن هذه الاحتفالية تهدف إلى تشجيع وتكريم العلماء والباحثين المتميزين؛ تقديرًا لعطائهم وجهودهم في مختلف المجالات العلمية والإنسانية، وما حققوه من إنجازات علمية وبحثية في المحافل المحلية والدولية، وتأكيدًا لمكانة العلم والعلماء في الدولة المصرية.

واستعرض رئيس جامعة القاهرة الإنجازات التي شهدتها الجامعة خلال الفترة الماضية، والتي من بينها، نجاح الجامعة في التحول إلى جامعة ذكية من جامعات الجيل الرابع خلال 6 سنوات وفقًا للمؤشرات الدولية، بالإضافة إلى افتتاح فرع جامعة القاهرة الدولي بمدينة السادس من أكتوبر، الذي يعد صرحًا أكاديميًّا بمعايير عالمية، وبدأت الدراسة به هذا العام في 18 برنامجًا دراسيًّا دوليًّا، بالشراكة مع جامعات عالمية مرموقة، مشيرًا إلى تطلع الجامعة لزيادة هذه البرامج إلى 58 برنامجًا العام القادم، بالإضافة إلى ما حققته الجامعة من ريادة دولية بدخول 79 عالمًا من علمائها ضمن أفضل 2% من علماء العالم لعام 2023.

وفيما يخص المشروعات الإنشائية الكبرى، أشار د.محمد الخشت إلى إنشاء مدينة سكنية تضم 425 عمارة بواقع 5 آلاف شقة سكنية لمشروع إسكان الجامعة، فضلاً عن افتتاح المستشفى الجنوبي لمعهد الأورام ورفع الطاقة الاستيعابية للمعهد بنسبة 50% وإعادة وتأهيل وتطوير المعهد، وافتتاح مستشفى عيادة أبو الريش، والانتهاء بنسبة 25% من تطوير مستشفيات قصر العيني بتكلفة مليار و300 مليون جنيه، وافتتاح مستفى الطوارئ بجامعة القاهرة كأكبر مستشفى على مستوى الشرق الأوسط، على مساحة 7000 متر، والانتهاء من المرحلة الأولى من المعهد القومي للأورام الجديد (500 500)، وتطوير مستشفى أورام الثدي بالتجمع الخامس، واستكمال أعمال الانتهاء من إنشاء مستشفى ثابت ثابت.

كما أشار رئيس الجامعة إلى جهود الجامعة للارتقاء بوضعها في التصنيفات الدولية، مشيرًا إلى دخول الجامعة ضمن 50 جامعة على مستوى العالم في تخصص هندسة البترول، فضلاً عن القفزة التي حققتها لأول مرة في تاريخها، حيث قفزت خلال عام واحد 184 مركزًا بالتصنيف الإنجليزي (كيو إس) لعام 2023/2024، وتواجدها ضمن أفضل 400 جامعة على مستوى العالم لأول مرة، وضمن أفضل 25% من الجامعات في العالم، مشيرًا إلى أنه في إطار خطة الجامعة المستقبلية لمواكبة التطور التكنولوجي ومتطلبات الثورة الصناعية الرابعة والخامسة ووظائف المستقبل، يجري حاليا الإعداد لإنشاء 3 كليات جديدة بجامعة القاهرة الدولية، وهي كلية الطاقة الجديدة والمتجددة، وكلية علوم تكنولوجيا الفضاء، وكلية تطبيقات الذكاء الاصطناعي والروبوتات.

وأشار رئيس جامعة القاهرة، إلى دعم الجامعة الكامل لعلمائها وباحثيها، وتوفير البيئة المناسبة للبحث العلمي والابتكار وتطبيق العلوم والتكنولوجيا، والتركيز على المجالات التي تحظى باهتمام محلي وعالمي وتدخل في نطاق الحاجة الإنسانية والنهوض الاجتماعي، وتوظيف المعرفة وربطها بالتنمية الشاملة للوطن، بما يعكس إيمان الجامعة بأن العلم والتعليم هما أساس النهوض بالمجتمع والعمل على تنميته.

يُذكر أن الاحتفالية بدأت بصورة تذكارية لمجلس الجامعة أمام قاعة أحمد لطفي السيد، ثم دخول مجلس الجامعة بطابور عرض، ثم السلام الجمهوري، وتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم عرض فيلم تسجيلي عن جامعة القاهرة، ثم بدأت بعدها مراسم التكريم، وأعقبها حفل فني لأوركسترا طلاب جامعة القاهرة.

شهد الاحتفالية، د.محمد معيط وزير المالية، وفضيلة الدكتور/ شوقي علام مفتي الديار المصرية، ود.معتز خورشيد وزير التعليم العالي والبحث العلمي الأسبق، ود.حسين خالد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ود.وائل الدجوي وزير التعليم العالي والبحث العلمي الأسبق، ود.نادية زخاري وزيرة البحث العلمي الأسبق، ود.جلال السعيد وزير النقل الأسبق، والمستشار حمادة الصاوي النائب العام السابق، والأستاذ عمرو موسى أمين عام جامعة الدول العربية الأسبق، ود.أشرف حاتم رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب، ود.سامي هاشم رئيس لجنة التعليم بمجلس النواب، ود.مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، ود.محمد الشرقاوي مساعد الوزير للسياسات والشئون الاقتصادية.

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التعليم العالي والبحث العلمي احتفالية عيد العلم الثامن عشر المجلس الاعلى للجامعات المجلس الاعلى للجامعات الحكومية وزیر التعلیم العالی والبحث العلمی جامعة القاهرة مشیر ا إلى أن أیمن عاشور من خلال

إقرأ أيضاً:

من 22 إلى 116 جامعة.. مصر تخطو خطوات واسعة نحو عالمية التعليم

شهدت مصر في السنوات الأخيرة تطوراً ملحوظاً في قطاع التعليم العالي، إذ تحولت من نظام جامعي تقليدي إلى نظام ديناميكي يتماشى مع أحدث التطورات العالمية، هذا التحول الجذري يعكس الرؤية الطموحة للدولة في بناء مجتمع المعرفة، وتحويل مصر إلى مركز إقليمي وعالمي للتعليم.

بدوره، قال الدكتور علي عبدالحكيم الطحاوي الخبير بالشؤون السياسية والاقتصادية إنَّ الجامعات الحكومية في مصر قبل 10 سنوات، كانت تتركز في عدد قليل من المدن الكبرى مثل القاهرة و الإسكندرية، وكان عدد الجامعات الحكومية لا يتجاوز الـ22 جامعة، وبالنسبة للجامعات الخاصة كانت محدودة، وتقتصر على بعض الجامعات في المدن الكبرى، بالإضافة لبعض المعاهد الخاصة.

تطوير التعليم والتعليم العالي في مصر 

وأوضح الخبير السياسي في تصريحات لـ«الوطن»، أنَّه الآن ومنذ بداية عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي وهو يعمل على تطوير التعليم والتعليم العالي في مصر وقد شاهدنا تحولًا رقميًا ملحوظًا، وشهدت الجامعات المصرية إدخال تكنولوجيا التعليم بشكل أوسع، ونشاهد أمامناَ جميعاً إن مصر قد شهدت توسعًا هائلًا في عدد الجامعات.

وتابع: وصل العدد إلى أكثر من 116 جامعة، تضم جامعات حكومية، وجامعات أهلية، وجامعات خاصة، وجامعات دولية، وقد ظهرت الجامعات الجديدة في المدن الجديدة بعد التوسع في إنشاء المدن الجديدة مثل العلمين، والجلالة، والمنصورة الجديدة، مما يعكس تحولًا كبيرًا في اللامركزية في التعليم العالي، وهو ما يسمح للطلاب في المناطق البعيدة عن القاهرة بالحصول على تعليم جامعي متميز والعيش حياة كريمة لجميع أبناء مصر.

إدخال برامج أكاديمية جديدة في المراحل التعليمية

وأشار إلى أنَّ هناك تركيز أكبر على التخصصات الحديثة التي تتماشى مع متطلبات سوق العمل العالمية، إذ تمّ إدخال برامج أكاديمية جديدة في المراحل التعليمية مثل الذكاء الاصطناعي، و البيانات الضخمة، والروبوتات، والهندسة الطبية الحيوية، والطاقة المتجددة، كما أنَّ العديد من الجامعات المصرية أصبحت تقدم برامج دراسات عليا في جميع المجالات، مما يجعل مصر وجهة تعليمية واعدة للطلاب المهتمين بجميع التخصصات المختلفة والتقنية الحديثة.

ولفت إلى أنَّ كل هذه التطور والدعم في التعليم يجعل من مصر وجهة عالمية تعليمية للطلاب الوافدين، بل يمكن لمصر أن تصبح واحدة من أبرز واجهات التعليم في العالم، مما يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية، وخلق فرص عمل جديدة، ورفع مستوى التنافسية على الصعيدين الإقليمي والدولي.

زيادة الاستثمار في البنية التحتية

وأكّد أنَّه يمكن لمصر أن تحقق تحولًا كبيرًا في مكانتها العالمية، من خلال التركيز على تحسين مخرجات التعليم وتحويل البلاد إلى وجهة تعليمية عالمية للطلاب الوافدين من مختلف أنحاء العال، فتحويل مصر إلى وجهة عالمية تعليمية للطلاب الوافدين يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية.

مقالات مشابهة

  • جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية تعلن فتح باب القبول للدكتوراه والماجستير والدبلوم العالي
  • جامعة نايف للعلوم الأمنية تفتح باب القبول للدكتوراه والماجستير
  • بعد حراك الجامعات.. وزارة التعليم الأمريكية سترجع سياسات عدم التمييز وتعقد تسويات
  • وزير التعليم العالي: البرامج الدراسية في الجامعات تخضع لتحديث دائم
  • السوداني يؤكد توجه الحكومة نحو ترصين التعليم بالانفتاح على أهم الجامعات العالمية
  • جامعة العلوم والتكنولوجيا بمأرب تقيم اليوم العلمي الأول لطب الأسنان بمأرب
  • وزير التعليم العالي يعلن عن تدشين المؤتمر الطلابي العلمي الأول في عدن
  • جامعة الإسكندرية: تشكيل لجنة لترشيد استهلاك الطاقة علي مستوي الكليات والمعاهد
  • من 22 إلى 116 جامعة.. مصر تخطو خطوات واسعة نحو عالمية التعليم
  • طلب إحاطة بشأن استمرار قرار وقف القبول فى برامج التعليم المدمج