"القاهرة الإخبارية" تستعرض جهود المستشفى الفرنسي العائم في ميناء العريش لعلاج مصابي غزة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
استعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، المستشفى الفرنسي العائم في ميناء العريش، الذي أنشئ على متن إحدى حاملات الطائرات الفرنسية، وخصصته باريس لعلاج مصابي غزة.
وقال العقيد البحري الفرنسي أنطوان بلونس، لـ"القاهرة الإخبارية"، إن مهمة حاملة الطائرات الفرنسية المتمثلة في تخصيص جزء من الحاملة لمستشفى عائم، هو عمل من أجل الإنسانية.
وتابع: أن "مهمتنا الرئيسية تكمن في تقديم خدمة طبية وجراحية للجرحى المدنيين في أقرب نقطة لقطاع غزة.
وقال طبيب أطفال يدعى بيير: "المستشفى يمكن أن يقدم الرعاية الطبية لخمسة أطفال دفعة واحدة، وتم إنشاء خيمة لعلاج الحالات الحرجة، حيث إن المستشفى مزود بكافة الأدوية والمستلزمات الدوائية لمختلف الأمراض".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جلسات الحوار الوطني
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: استمرار عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد بشير جبر، مراسل “القاهرة الإخبارية” من رفح الفلسطينية، استمرار عودة النازحين الفلسطينيين من المناطق الوسطى والجنوبية لقطاع غزة باتجاه مدينة غزة والشمال، اللذان دمرا بشكل كبير بفعل العدوان، وذلك رغم تصريحات دولة الاحتلال الإسرائيلي بأنها ستعاود الحرب.
وأضاف «جبر»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”: «النازحين يعودون أيضا إلى المناطق الجنوبية باتجاه مدينة رفح الفلسطينية التي هُجر سُكانها منها لمدة تزيد عن 8 أشهر، وهي عمر العملية العسكرية الإسرائيلية بحق هذه المدينة»، مشيرا إلى استمرار حركة الشاحنات من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة.
وأوضح أن الشاحنات تذهب باتجاه معبر رفح البري وكرم أبو سالم لاستلام المساعدات الإنسانية التي تأتي من جمهورية مصر العربية خلال معبري العوجة وكرم أبو سالم، ثم تعود إلى مدينة غزة محملة بالمساعدات الإنسانية باختلاف أنواعها من مساعدات طبية وغذائية وإنسانية ومياه وسولار وغاز وغاز طهي.
وأكد أن جميع الشاحنات تأتي من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة الذي عانى الويلات جراء العدوان الإسرائيلي على مدار 15 شهرا، وبالتالي بدأت بإنعاش الفلسطينيين مجددا، مشيرا إلى أن الشعب الفلسطيني يطالب في حاجة إلى زيادة الشاحنات وعلى رأسها الخيام والبيوت المتنقلة لإنشاء مراكز لإيواء النازحين الذين عادوا إلى مدينة غزة والشمال، وصدموا من حجم الدمار الذي أصاب منازلهم وأحيائهم في تلك المنطقة.