شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن عائلة آية الله الشيخ عفيف النابلسي تقبلت التعازي برحيله، تقبلت عائلة آية الله العلامة الراحل الشيخ عفيف النابلسي التعازي برحيله في مجمع السيدة الزهراء ع في مدينة صيدا واستقبلت وفودا سياسية .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عائلة آية الله الشيخ عفيف النابلسي تقبلت التعازي برحيله، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عائلة آية الله الشيخ عفيف النابلسي تقبلت التعازي برحيله

تقبلت عائلة آية الله العلامة الراحل الشيخ عفيف النابلسي التعازي برحيله في مجمع السيدة الزهراء (ع) في مدينة صيدا واستقبلت وفودا سياسية ورسمية ودينية وسفراء عربا واجانب وشخصياتٍ وزارية ونيابية ورؤساءَ احزابٍ وفصائلَ فلسطينية ووفودا اعلامية واجتماعية وثقافية وطبية وشعبية. وابرق رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية السيد ابراهيم رئيسي معزياً ، كما اتصل معزيا رئيسُ الحكومة نجيب ميقاتي، وعددٌ من القيادات العراقية وشخصياتٌ عربية واجنبية واسلامية من لبنان والخارج. وخلال تقبل التعازي القيت كلماتٌ اشادت ونوهت بعطاءاتِ وانجازات العلامة الراحل على الصعيد العلمي والفكري والجهادي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الشيخ خالد الجندي يرد على شبهة أمية الصحابة

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إنه لا يمكن تجاهل حقيقة أن الصحابة كانوا يستمعون مباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم، وأن البعض قد يثير تساؤلات حول قدرة الصحابة على القراءة والكتابة في ذلك الوقت، موضحا أن كلمة "الأميين" في القرآن الكريم لا تعني فقط عدم القدرة على القراءة والكتابة، بل هي إشارة إلى الفطرة السليمة والنقية التي تربى عليها الإنسان بعيدًا عن التشويه والمكر والخداع.

وأكد عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس، أن كلمة "أمي" في الأصل كانت دلالة على الفطرة السليمة، لكن مع مرور الوقت تحولت في الاستخدام العربي إلى معنى آخر، هو عدم القدرة على القراءة والكتابة، لكن ذلك لا يتعارض مع حقيقة أن الصحابة كانوا قادرين على نقل ما سمعوه من النبي صلى الله عليه وسلم بشكل صحيح.

كما أوضح أن هناك فرقًا بين "كتابة السنة" و"تدوين السنة"، فكتابة السنة تعني نقل الأحاديث التي كان الصحابة يسمعونها من النبي صلى الله عليه وسلم بشكل مباشر، بينما التدوين هو تنظيم وتصنيف هذه الأحاديث في فصول وأبواب بعد عصر النبي.

وأكد أن الكتابة كانت جزءًا من الحياة اليومية في عصر النبي صلى الله عليه وسلم، كما أن الله تعالى قد أمر الصحابة بالكتابة في القرآن الكريم في العديد من الآيات، مثل قوله: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُمْ بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ" مما يعني أن الكتابة كانت أمرًا مشروعًا ومعروفًا بين الصحابة، وأنه لا يمكن القول بأن الصحابة لم يكونوا قادرين على الكتابة أو أن ذلك يتعارض مع كتابات السنة النبوية.

مقالات مشابهة

  • الشيخ دعموش: غداً يوم تجديد العهد ومقاومتنا باقية
  • مطالب برحيله.. هل أصبح رونالدو "عبئا" على النصر؟
  • بالفيديو .. النابلسي: دعم الرئيس السوري فرض عين
  • العلامة شمس الدين شرف الدين: قلوب ملايين اليمينيين تهفو إلى التشييع المهيب لسيد شهداء الإنسانية الشهيد القائد حسن نصر الله
  • الأعيسر: ببالغ الحزن والأسى، أتقدم بأحر التعازي للشعب السوداني ولأسرة فقيد الوطن الشاعر محمد علي عبد المجيد
  • هل يلغي الله النار في الأخرة؟.. الشيخ علي جمعة يوضح
  • النابلسي يثير جدلا بعد اعتباره دعم الرئيس السوري فرض عين.. ما القصة؟ (شاهد)
  • انطلاق قافلة دعوية كبرى من مسجد الفتح في كفر الشيخ | صور
  • الشيخ كمال الخطيب يكتب .. إلهي، سيدي ومولاي
  • الشيخ خالد الجندي يرد على شبهة أمية الصحابة