الحوثيون يقرون بمقتل وفقد 10 من مسلحيهم بالقصف الأمريكي على زوارقهم بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أقر الحوثيون بمقتل وفقد 10 من مسلحيهم بالقصف الأمريكي على زوارقهم بالبحر الأحمر.
ةقال الحوثيون إن الولايات المتحدة الأمريكية تتحمل تداعيات استهداف زوارقنا بالبحر الأحمر وتبعاته.
واعترف الحوثيون بهجومهم على الناقلة التابعة لشركة ميرسك في البحر الأحمر.
ويشنّ الحوثيون هجمات بطائرات مُسيَّرة وصواريخ تستهدف سفنًا بالقرب من مضيق باب المندب الاستراتيجي عند الطرف الجنوبي للبحر الأحمر، قائلين إنهم يريدون بذلك مُمارسة ضغوط على إسرائيل بسبب حربها في قطاع غزة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: البحر الأحمر الحوثيون
إقرأ أيضاً:
خطوة جديدة نحو الاستدامة البيئية..ورشة عمل لإعادة تأهيل الشعاب المرجانية بالبحر الأحمر
نظّم المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالتعاون مع أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا ورشة عمل مميزة، في إطار تعزيز الجهود للحفاظ على البيئة البحرية والتنوع البيولوجي، تحت عنوان "إعادة تأهيل الشعاب المرجانية في المناطق المنكوبة بالبحر الأحمر". تأتي هذه الورشة كجزء من مشروع بحثي مدعوم من الأكاديمية، وجرى تنفيذها تحت رعاية وحضور الأستاذة الدكتورة عبير منير، رئيسة المعهد، والدكتورة سوزان الغرباوي، نائب رئيس المعهد والباحثة الرئيسية للمشروع، إلى جانب نخبة من العلماء والباحثين.
فعاليات علمية ثريةافتتحت الورشة بكلمة ألقتها الدكتورة عبير منير، تلتها عرض تقديمي قدمته الدكتورة سوزان الغرباوي حول نتائج المشروع. وشملت الفعاليات سلسلة من المحاضرات المتميزة:
الدكتور حسين نصر: عرض تقنيات استزراع وإعادة تأهيل بعض أنواع الشعاب المرجانية.الدكتور مصطفى أحمد: تناول بيئة الشعاب المرجانية في البحر الأحمر وأهميتها البيئية.الدكتور محسن يوسف: ركز على تأثير التغيرات المناخية على الشعاب المرجانية ومخاطرها المتزايدة.الدكتورة مديحة حلمي: قدمت رؤية علمية عن استخدام الجيوفيزياء البحرية والاستشعار عن بعد لدراسة ظاهرة ابيضاض الشعاب المرجانية.حلول مستدامة ومستقبل بيئي أفضلأبرزت الورشة أهمية تبادل الخبرات وطرح تقنيات حديثة لإعادة تأهيل الشعاب المرجانية المتضررة، مع التركيز على وضع خطط عملية لاستعادة هذه النظم البيئية الحيوية التي تشكل ركيزة أساسية للتنوع البيولوجي في البحر الأحمر.
خطوة نحو التنمية المستدامةتجسد هذه الورشة التزام المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بتطوير البحث العلمي ودعم الحلول المبتكرة للحفاظ على الموارد البحرية، بما يتماشى مع أفضل الممارسات والمعايير العالمية. وتعد الخطوة مثالًا ملموسًا على التعاون بين المؤسسات البحثية لتحسين استدامة البيئة البحرية وضمان استفادة الأجيال القادمة من ثروات البحر الأحمر الطبيعية.