اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. صناع السعادة في حياة المصريين
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى-الرئيس يوجِّه بتوفير عوامل جذب الاستثمارات وتمكين القطاع الخاص
- «السيسي» لـ«مدبولي وعبدالله»: يجب تعزيز الجهود لتوفير كافة مستلزمات الإنتاج الضرورية لعملية التنمية والقطاعات الأخرى ذات الأولوية
-الحكومة: ملتزمون بمسار تحسين الأجور هذا العام
- «معيط»: رفعنا إجمالي الدخل مرتين للعاملين بالدولة وأصحاب المعاشات.
-صناع السعادة في حياة المصريين
-اشتهروا بخفة الظل.. ورفعوا شعار «ضحكة حلوة.. تعطي للروح فرحة»
-2024 «رعاية وحماية» للمواطنين
«التعليم العالي»: بروتوكولات لتأهيل الخريجين للسوق و«العمل»: إطلاق «مهني 2030» لتنمية مهارات الشباب
«التضامن»: بدء المرحلة السابعة من «مودة» للتدريبات في الجامعات.. و«المالية»: زيادة الحد الأدنى للمعاشات
ابتسامة «المصري» أصبحت سر سعادته المنقوشة على جدران المعابد.. والمكتوبة في البرديات.. والمرسومة في لوحات فناني الكاريكاتير.. والمنطوقة على لسان «المونولوجيست والكوميديان» الذين ساهموا في صناعة البهجة على مر السنين
«النقل»: بدء تشغيل الجزء الثاني من المرحلة الثالثة للمترو اليوم.. و«الإسكان»: طرح شقق لمحدودي الدخل في مارس
-«الوزراء» ينفي رصد سلالات جديدة من «إنفلونزا الخنازير» في مصر
-الفرقاطة «القدير» تصل إلى قاعدة الإسكندرية وتنضم للقوات البحرية
-الأهلي يجدد عقد «هاني» ويُرجئ «معلول والسولية»
-2024 «رعاية وحماية» للمواطنين
-«التعليم العالي»: بروتوكولات لتأهيل الخريجين لسوق العمل
- «عاشور»: إطلاق مشروع «الإرشاد المهني من أجل التوظيف».. وإنشاء 7 منصات لـ«إدارة الخدمات المهنية» في 7 جامعات حكومية
«العمل»: إطلاق «مهني 2030» لتنمية مهارات الشباب
-«التضامن»: إطلاق المرحلة السابعة من برنامج «مودة» بالجامعات الحكومية
-«التموين»: إضافة المواليد الجدد على البطاقة حال إقرار ميزانية جديدة خلال يوليو 2024
«المالية»: زيادة الحد الأدنى للمعاشات اعتبارا من يناير.. و121 يوماً إجازات للموظفين
-«الإسكان»: إعلان موعد طرح شقق محدودي الدخل في مارس
-«النقل»: اليوم بدء التشغيل التجريبي للجزء الثاني من المرحلة الثالثة لمترو الأنفاق
-صناع السعادة
-اشتهروا بخفة الظل.. ورفعوا شعار «ضحكة حلوة» تعطي للروح فرحة وتبعث في الجسم النشاط
-العلماء قِبلة الأمل: «نحن مَن نزرعه.. حتى لو سرنا على الشوك»
-إنجازات تمهد الطريق لرفع علم مصر في محافل دولية.. وتسهيلات في المنح والدراسة
-«المسرح الكوميدي» بداية «راقية».. ونهاية «غليظة»
-الناقد الفني: «فن الضحك» ازدهر في فترة الخمسينات وفطين عبدالوهاب وظف «نجوم الأكشن» في الكوميديا
-محمود قاسم: الانطلاقة الأولى جاءت على يد «الريحاني».. وانتعشت مع «المهندس وعادل إمام»
-«خيرالله»: جيل إسماعيل ياسين كان صاحب مدرسة مختلفة.. و«التليفزيون» قدم مواهب كبيرة أبرزهم فؤاد المهندس ومحمد عوض.. و«المضحكون الجدد» اعتمدوا على الإفيهات اللفظية والكاركتر المتكرر
-«الريحاني».. الفيلسوف الذي سخر من همومه فاعتلى عرش المسرح الفكاهي
-بين القفشات والسخرية خفة دم المصريين «ماركة مسجلة»
-«غريب»: روح المرح لازمت الشخصية المصرية منذ نشأتها و«جاد»: حكايات «جحا» مثال لأشهر قصص النكتة الشعبية
-أستاذة الاجتماع: الابتسامة سلاح الناس الوحيد لمواجهة الأزمات.. والسياج الآمن للتعايش مع ظروف الحياة
- حمادة سلطان.. مونولوجيست رسم البسمة على وجوه المصريين
-من النكتة لـ«الكوميكس» تطور الضحكة من الحكايات لـ«فيس بوك»: تعددت الأشكال.. والفكاهة واحدة
-الرسام: «الكاريكاتير» الفن الأقرب للبسطاء ولسان حالهم
-سمير عبدالغني: «ولاد البلد» مرحون بالفطرة ولا يقبلون الرسومات الباكية لأنهم اعتادوا الانتصار بالسخرية
-مصطفي حسين.. رائد الصحافة الساخرة بـ«الريشة والألوان»
الصفحة السابعة
-مُعممون لكن ظرفاء
-«النديم» أسس «التنكيت والتبكيت» لدعم «عرابي».. و«البشري» انتقد «زيور»
-«السعدني»: حافظ إبراهيم شاعر النيل كان أحد ظرفاء عصره.. هجا خاله بالشعر ولجأ للمقاهي بدون عمل بعد أن ترك الدراسة
-أستاذ فلسفة: المصري لا يستسلم للكآبة.. والفطرة تدفعه للبهجة
-د. سهير عبدالسلام: الشعور بالسعادة يرتبط بـ«العاطفة والأعياد»
-«النكت».. سلاح نفسي استخدمه العرب ضد الصهاينة
-السخرية من إخفاقات جيش الاحتلال بعد «طوفان الأقصى».. والمصريون قصفوا جبهات الإسرائيليين في ذكرى أكتوبر
-سألنا المصريين ما هو مصدر سعادتكم؟
-قالوا: راحة البال ومساعدة الغير والنجاح والنكتة الحلوة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جريدة الوطن الوطن عدد الوطن
إقرأ أيضاً:
فيلم وثائقي عن حياة ميلانيا ترامب يكشف جوانب جديدة: موعد العرض في 2025
أعلنت "أمازون برايم فيديو" عن إنتاج فيلم وثائقي جديد من إخراج بريت راتنر، يتناول حياة ميلانيا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب. والفيلم، المتوقع إطلاقه في النصف الثاني من عام 2025، يمنح المشاهدين فرصة فريدة للتعرف على الجوانب الخفية من حياة السيدة الأولى.
وقد بدأت ميلانيا، عارضة الأزياء السلوفينية السابقة، مؤخراً في الانفتاح على الإعلام. فبعد نشر مذكراتها "ميلانيا" العام الماضي، والتي نالت اهتماماً كبيراً، تسهم الآن كمنتجة تنفيذية في هذا الفيلم الوثائقي الذي صور في ديسمبر 2024. ووصفت أمازون العمل بأنه "قصة فريدة"، مؤكدة أنه سيحظى بمتابعة واسعة على مستوى العالم.
رغم ذلك، أثار اختيار بريت راتنر لإخراج الفيلم انتقادات واسعة. فالمخرج، المعروف بأعماله الناجحة مثل راش أور، لم يقدم أي عمل منذ عام 2014، بعد اتهامات عديدة بالتحرش والاعتداء الجنسي خلال حركة (#MeToo#). ورغم نفيه جميع الاتهامات، فإن عودته عبر هذا الفيلم تطرح تساؤلات حول معايير الاختيار في الإنتاج السينمائي.
وما يزيد من أهمية هذا الوثائقي هو تعاونه مع أمازون، والذي يعكس تحوّلاً في العلاقة بين جيف بيزوس ودونالد ترامب. فقد أعلنت أمازون عن تبرعات بقيمة مليوني دولار لصندوق تنصيب ترامب، كما ستبث مراسم التنصيب عبر منصتها، مما يشير إلى تقارب غير متوقع بين الطرفين، بعد سنوات من التوتر والخلافات.
ففي الفترة السابقة، انتقد ترامب بشكل علني صحيفة واشنطن بوست التي يملكها بيزوس، واتهمها بالتحيز ضده. وفي المقابل، واجهت أمازون تحديات قانونية تتعلق بعقود حكومية ضخمة، اتُهم ترامب بالتأثير على قراراتها. ومع ذلك، يبدو أن المصالح الاقتصادية المشتركة بدأت تأخذ الأولوية، مما يُمهّد لعلاقة أكثر وداً بين الطرفين.
ولا يقتصر التقارب على أمازون فقط؛ فقد أعلنت شركات كبرى مثل ميتا وآبل أيضاً عن تبرعات سخية لصندوق التنصيب. ويبدو أن كبار رجال التكنولوجيا، من بينهم بيزوس وزوكربيرج وكوك، يتسابقون للتقرب من إدارة ترامب، في خطوة قد تعكس تحولات جديدة في العلاقة بين وادي السيليكون والحكومة الأمريكية.
Relatedرئيسة وزارء إيطاليا تفاجئ ترامب في منتجعه بفلوريدا والرئيس المنتخب يصفها بالمرأة المذهلةبدعم من ترامب..مايك جونسون يفوز بإعادة انتخابه رئيساً لمجلس النواب الأميركي على الاتحاد الأوروبي التخلي عن مراهقته الجيوسياسية.. عن عودة ترامب وتأثيرها على أوروباولا يركز الفيلم الوثائقي فقط على حياة ميلانيا، بل يُظهر أيضاً شبكة معقدة من المصالح بين السياسة والإعلام وقطاع التكنولوجيا. ومع اقتراب موعد عرضه، يبقى السؤال: هل ستعيد هذه التحالفات تشكيل المشهد السياسي والإعلامي في أمريكا؟ وهل ستتمكن ميلانيا من جذب الأنظار إلى جانبٍ جديد من حياتها، أم أن الجدل حول الإنتاج سيطغى على الهدف الأساسي؟
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية صور انفجار سيارة تيسلا قرب فندق ترامب في لاس فيغاس لرد أطماع ترامب: رئيس وزراء غرينلاند يدفع باتجاه الاستقلال عن الدنمارك سخرية عبر الإنترنت بعد تصريحات ترامب عن المهاجرين والحيوانات الأليفة: "ميم" من سيمبسون يتصدر المشهد جيف بیزوسدونالد ترامبأمازون (شركة)ميلانيا ترامبفيلم وثائقي
رسالة غير مرئية.. 5 أبراج أكثر عرضة للتفكير المفرط.. كيف يغير مسار حياتهم