تحصين 47 ألفا و650 طائرا ضد الأمراض الوبائية في كفر الشيخ
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أعلن الدكتور محمد السيد بشار، مدير عام الطب البيطري بمحافظة كفر الشيخ، تحصين 47 ألفًا و650 طائرًا، ضد الأمراض الوبائية وإنفلونزا الطيور، تنفيذاً لتوجيهات اللواء الدكتور إيهاب صابر، رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، واللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ.
تحصين 47 ألفًا و650 طائرًا ضد الأمراض الوبائيةوقال «بشار»، في بيان له، إنّه جرى تحصين 47 ألفًا و650 طائراً، بواقع 38 ألفًا و650 طيور متنوعة ضد الأمراض الوبائية، وفي إطار مكافحة مرض إنفلونزا الطيور، جرى تحصين بأجر 9 آلاف طائر متنوع بلقاح إنفلونزا الطيور، فضلاً عن تطهير سوق واحد، و2 رياشات.
وأوضح «بشار»، أنّه جرى سحب 110 عينة ما قبل البيع من 10 مزارع، بإجمالي 59 ألف طائر، ومنح 28 تصريح نقل للطيور الحية، حفاظًا على الثروة الداجنة، وذلك خلال الأسبوع المنتهي في 20 ديسمبر الجاري، بمتابعة الدكتور هشام السيد علام، مدير إدارة الدواجن بالمديرية.
محافظ كفر الشيخ يوجّه باستمرار حملات تحصين الطيورووجّه اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، باستمرار حملات تحصين الطيور ضد الأمراض الوبائية وإنفلونزا الطيور، حفاظًا على الثروة الداجنة، من خلال اللجان البيطرية المختلفة بالمراكز والمدن، للحفاظ على المحافظة خالية من أي أمراض بين الطيور والدواجن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ مديرية الطب البيطري تحصين الطيور إنفلونزا الطيور الأمراض الوبائية بيطري كفر الشيخ ضد الأمراض الوبائیة کفر الشیخ ألف ا و650
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 72 ألفاً لقوا حتفهم أو فُقدوا على طرق الهجرة منذ 2014
جنيف (أ ف ب)
أخبار ذات صلةأعلنت الأمم المتحدة، أمس، أنّ أكثر من 72 ألف شخص لقوا حتفهم أو فُقدوا على طرق الهجرة في جميع أنحاء العالم خلال العقد الماضي، معظمهم في دول تشهد أزمات.
وسجّل العام الماضي أكبر عدد من وفيات المهاجرين، حيث لقي 8938 شخصاً على الأقلّ حتفَهم على مسارات الهجرة، وفق ما أفادت المنظمة الدولية للهجرة.
وقالت إيمي بوب، المديرة العامة للمنظمة، في بيان أصدرته، أمس، إن «هذه الأرقام تذكّرنا بأن الأشخاص يجازفون بحياتهم عندما يحرمهم انعدام الأمن والآفاق وضغوط أخرى من خيارات آمنة أو صالحة في بلدانهم».
وجاء في التقرير أن «أكثر من نصف هؤلاء الذين لقوا حتفهم أو فُقدوا أثناء محاولتهم الهجرة منذ عام 2014 واجهوا مصيرهم في دول تشهد اضطرابات عنيفة أو كوارث».
وأشار التقرير إلى أن واحداً من كلّ أربعة مهاجرين مفقودين «كان يتحدر من بلدان تشهد أزمات إنسانية، مع وفاة آلاف الأفغان وأفراد والسوريين في حوادث وثّقت على مسالك الهجرة حول العالم».
وكشف التقرير عن أن أكثر من 52 ألف شخص لقوا حتفهم خلال محاولتهم الهروبَ من أحد البلدان الأربعين في العالم، حيث أطلقت الأمم المتحدة خطّة للاستجابة للأزمات أو خطّةَ استجابة إنسانية.
ودعت إيمي بوب الأسرة الدولية إلى الاستثمار «في ضمان الاستقرار والفرص في المجتمعات لتكون الهجرة خياراً وليس ضرورة».
وعندما «لا يعود من الممكن البقاء، لا بدّ من العمل معاً على إتاحة مسارات آمنة وقانونية ومنظّمة تحمي الأفراد»، بحسب قول بوب.