جيش الاحتلال يقرر تسريح 5 ألوية قتالية تعمل في غزة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أفادت إذاعة جيش الاحتلال، بأن الجيش قرر تسريح 5 ألوية قتالية تعمل في قطاع غزة.
ويواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة لليوم السادس والثمانين، بقصف جوي ومدفعي مكثف، لعدة مناطق في القطاع، في الوقت الذي تستبسل فيه المقاومة الفلسطينية بضربها القوات المتوغلة في جميع محاور القتال في القطاع، ففي حين، يتوقع أن يجتمع مجلس حرب الاحتلال الأحد لبحث صفقة تبادل أسرى/ محتجزين جديدة.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أطلق عليها "السيوف الحديدية"، وشن سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع.
وأعلن وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد الشهداء في القطاع إلى 21,507 والإصابات إلى 55,915 منذ بدء العدوان.
وأكد الاحتلال مقتل نحو 1200 مستوطن وجندي، فيما أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل 506 ضابطا وجنديا منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر، بينهم 172 قتيلا منذ بدء الاحتلال العملية البرية في القطاع في السابع والعشرين من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
أخبار ذات صلة عباس لأهل غزة: أصبروا الأمل قادم - فيديو عباس لأهل غزة: أصبروا الأمل .... عباس لأهل غزة: أصبروا الأمل .... عباس لأهل غزة: أصبروا الأمل قادم - ....
منذ 5 ساعات
المقاومة: استهدفنا طائرة أباتشي للاحتلال جنوب حي الزيتون .... المقاومة: استهدفنا طائرة أباتشي .... المقاومة: استهدفنا طائرة .... المقاومة: استهدفنا طائرة أباتشي ....منذ 5 ساعات
كان العبرية: 98.78 بالمئة من السجون ممتلئة كان العبرية: 98.78 بالمئة من .... كان العبرية: 98.78 بالمئة من .... كان العبرية: 98.78 بالمئة من السجون ....منذ 6 ساعات
نتنياهو يهاجم جنوب إفريقيا عقب اتهامه بالإبادة الجماعية نتنياهو يهاجم جنوب إفريقيا عقب .... نتنياهو يهاجم جنوب إفريقيا .... نتنياهو يهاجم جنوب إفريقيا عقب اتهامه ....منذ 6 ساعات
جيش الاحتلال يعترف بمقتل ضابط وجندي خلال معارك شمال ووسط .... جيش الاحتلال يعترف بمقتل ضابط .... جيش الاحتلال يعترف بمقتل ضابط .... جيش الاحتلال يعترف بمقتل ضابط وجندي ....منذ 7 ساعات
صحة غزة تعلن ارتفاع عدد ضحايا عدوان الاحتلال إلى 21,822 .... صحة غزة تعلن ارتفاع عدد ضحايا .... صحة غزة تعلن ارتفاع عدد ضحايا .... صحة غزة تعلن ارتفاع عدد ضحايا عدوان ....منذ 7 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًجيش الاحتلال يقرر تسريح 5 ألوية قتالية تعمل في غزة
فلسطين | منذ دقيقةالفيصلي يعلن إنهاء عقد المحترف ناثان
رياضة | منذ 8 دقائقالعالم يدخل العام 2024 - صور
هنا وهناك | منذ 18 دقيقةبالفيديو.. بيان صادر عن جماعة أنصار الله الحوثيين
عربي دولي | منذ 36 دقيقةصحيفة بريطانية: بريطانيا تستعد لشن هجمات منسقة مع الشركاء ضد الحوثيين
عربي دولي | منذ 37 دقيقةالاتصالات: 291 مليون رسالة نصية أرسلها أردنيون في الربع الثالث من العام 2023
الأردن | منذ 42 دقيقة للمزيدبالفيديو.. مهم من وزارة الصحة بشأن متحور كورونا الجديد JN1
الأردنهل تتساقط الثلوج في الأردن خلال يناير 2024؟
طقسقيادي في حماس يكشف تفاصيل ما يدور خلف الكواليس مع الوسطاء
فلسطينبالفيديو.. انخفاض أسعار الذهب في الأردن السبت
اقتصادالضمان توفر الرعاية الطبية للمؤمن عليهم في 34 مستشفى خاص
الأردنالاحتلال يزعم اغتيال القيادي عبد الفتاح معالي بغزة
فلسطين الطقسالأردن يستقبل العام 2024 بأجواء باردة وتشكل الصقيع في هذه المناطق
هل تتساقط الثلوج في الأردن خلال يناير 2024؟
حالة الطقس في الأردن في ختام 2023
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: جیش الاحتلال یعترف بمقتل ضابط کان العبریة فی الأردن فی القطاع بالمئة من
إقرأ أيضاً:
ماذا نعرف عن كسر الذراع اليابسة للجيش الإسرائيلي؟
تنوّعت تكتيكات المقاومة بعد أكثر من عام من الكرّ والفرّ مع قوات الاحتلال. فمع كل مرحلة جديدة تعمد المقاومة إلى تنويع أساليب الهجوم. وفي الأسبوع الأخير من ديسمبر/ كانون الأول كانت ثورة السكاكين والاختراقات والأحزمة الناسفة، إضافة إلى المخزون التقليدي الذي رافق المعركة منذ بداية العدوان.
وشمال القطاع الذي حولته "خطة الجنرالات" إلى أرض محروقة، حولته المقاومة إلى مسرح "لصيد الثعابين". فالأرض المباركة لن تخون أصحابها. ويطل أبو عبيدة على عجل كي يفصل حصيلة الجولة. فيشير إلى "بطولات المقاومين الملهمة" لكل أحرار العالم. ويتحدى العدو أن يكشف عن خسائره.
فجيش الاحتلال لم يعد قادرًا على حسم المعارك مثلما كان. فتلك الانتصارات الخاطفة قد صودرت شروطها إلا من التاريخ. فقد ولدت المقاومة كي تردع "الردع" وكي تقهر الجيش الذي لا يقهر.
الذراع اليابسة"الذراع اليابسة" هي ترجمة للتعبير العبري "زروع هيابشة". وهي صفة تطلق على جيش الاحتلال، كناية عن صراعه الظافر مع الجيوش العربية التي كانت في أغلب الجولات سهلة الانكسار.
فمن نكبة عام 1948 حتى هزيمة يونيو/ حزيران 1967 كان الجيش الصهيوني قادرًا على الانتصار في حروبه الخاطفة. ولكن المقاومة أثبتت أن الذراع اليابسة يمكن أن تكسر. وتلك واحدة من حقائق الطوفان التي لا يختلف فيها عاقلان.
إعلانلا يخفى على أحد أن المشروع الصهيوني مشروع "إحلالي استيطاني"، تأسس من خلال القدرة على اختراق القرار الدولي، واستدامة حالة العسكرة. فلا غرو أن يتزامن بناء دولة الكيان مع إعلان رئيس الحكومة المؤقتة ديفيد بن غوريون عن ولادة الجيش الصهيوني في 26 مايو/أيار 1948. وقد أثبت ذلك التزامن أن العسكر هم العمود الفقري للمشروع الصهيوني، وأن العنف "سمة عضوية جوهرية" في الكيان الطارئ على المنطقة.
لقد وصف هرتزل الفكرة الصهيونية بأنها "فكرة استعمارية". فكان من الطبيعي أن يحمل جيشها مواصفات الجيوش الاستعمارية في تركيبته، وفي أيديولوجيته وفي أدائه القتالي. وأن يستبطن على الميدان، الأساليب الكولونيالية في إخضاع الشعوب.
فلا عجب أن يتأسس الجيش الصهيوني من الرماد الحارق للانتداب البريطاني في فلسطين، ومن دخان المعارك في الحرب الفاصلة بين العرب والعصابات الصهيونية سنة 1948. وإذا أضفنا لتلك الطبيعة الاستعمارية الوجه الاستيطاني للمشروع الصهيوني، نفهم حقيقة العسكرة.
فالمجتمعات الاستيطانية بطبيعتها مجتمعات عسكرية، على اعتبار أنه "لا يمكن وضع الأسطورة الاستيطانية موضع التنفيذ إلا بقوة السلاح". وأمام الهواجس الأمنية والاستشعار الدائم للتهديد، فإن دولة الكيان غالبًا ما تحتفظ بالجاهزية العالية للردع. إضافة إلى حالة التعبئة العامة والاستنفار المستمر. وهو ما أضاف إلى عسكرة الدولة عسكرة المجتمع، فولدت "الأمة المسلحة" مثلما يقول الإسرائيليون عن أنفسهم.
وهكذا فقد أسست دولة الكيان على امتداد سبعة عقود، أو يزيد، جيشًا من أعتى الجيوش المحترفة في العالم. فكان بمثابة القوة الضامنة لوجود تلك الدولة. وخلال جولات الصراع مع الجيوش العربية كان الأقدر على بدء المعارك وعلى إنهائها.
جولات الصراع السابقةجاءت أولى جولات الصراع من الحروب العربية الصهيونية مع نهاية الانتداب البريطاني عام 1947. فقد نازلت العصابات الصهيونية الجيوش العربية الضعيفة في حرب سماها الصهاينة حرب الاستقلال وما هي إلا حرب النكبة. ورغم قساوة النكبة، فإن التاريخ سيبقى محتفظًا لبعض العسكريين العرب بذكرى ناصعة مثل المجاهد عبد القادر الحسيني.
إعلانانتصرت العصابات الصهيونية على الجيوش النظامية العربية عبر العمليات العسكرية، وعبر المؤامرات الدولية. وكانت دولة الكيان ثمنًا لانتصاراتهم. فأصبح ينظر إلى سنة 48 على أنها "سنة مقدسة" وأنها "المصدر التكويني" للكيان. لتتحول بعدها العصابات إلى "جيش الدفاع".
فكان أول جيش في التاريخ يتناسل من عصابات القتل والتدمير. وقد كان مفهومًا أن تتماهى أخلاق الجيش الوليد مع أخلاق العصابة الموؤودة، ليصبح "السلوك العسكري للجنود الإسرائيليين في ساحة المعركة عام 1948 نموذجًا للأجيال الآتية"، مثلما قال تشومسكي. أما عربيًا فقد مثلت تلك الحرب هزة عنيفة "أطاحت بالعديد من المسلمات السياسية والفكرية القائمة واستبدلت بها أخرى جديدة".
لم يكد العرب يتجاوزون نكبة دولة الاستقلال حتى جاءت نكسة الدولة القومية. فكانت هزيمة يونيو/ حزيران 1967 جولة أخرى على درب مراكمة الهزائم. انقاد خلالها العرب في بضعة أيام إلى هزيمة قاسية.
نجحت الحرب الخاطفة فجر الخامس من يونيو/ حزيران في إخراج الطيران المصري عن الخدمة. وهو ما يصدق على الجبهتين الأردنية والسورية. ومع نهاية المعركة كان جيش الاحتلال يستولي على أراضٍ جديدة. فقد خسرت مصر سيناء وغزة. وخسر الأردن الضفة والقدس. وخسرت سوريا هضبة الجولان. وبذلك وسعت دولة الاحتلال من عمقها الإستراتيجي.
وقد غيّر ذلك الحدث الجلل الكثير من واقع العرب الذين استوطن قلوبهم شعور دائم بالهزيمة. فانهارت دولة المخابرات العربية، وانهارت معها الديمقراطية الاجتماعية. وكانت الهزيمة هي المكافئ الموضوعي لدولة القهر العربي ومواطنها الذليل. ومن خلال تلك المعارك السهلة اكتسب الجيش الصهيوني صفة الجيش الذي لا يقهر.
العقيدة القتاليةوعلى الرغم من الانتصار الجزئي في حرب العبور 1973، فإن الصهاينة قد ظلوا يتحكمون في المبادرة الميدانية. وقد تشكلت العقيدة الأمنية لدولة الاحتلال في ضوء الحربين- الهزيمتين. وهي عقيدة تقوم على "تعزيز قوة الردع والإنذار الإستراتيجي، ثم سرعة الحسم".
إعلانولكن بعد حرب يوليو/ تموز 2006 اهتدت المراجعات الصهيونية إلى ضرورة التسليم بنهاية الحروب الشاملة. فقد أصبحت المواجهات المحدودة واللامتناظرة مع تنظيمات لادولتية (حزب الله، حماس وغيرهما) هي النمط السائد، بينما قلت أهمية الحروب الشاملة بين دول.
وفي كل الأحوال، لقد أيقظت تلك الهزائم وتلك النكبات روح المناظرة حول الدولة والسياسة في السياقات العربية. وجرى الاشتباك الأيديولوجي حول قضايا الحرية والتحرر والمقاومة وطرائق النهوض بعد الهزيمة. فانبثقت مقاربات أخرى في إدارة الصراع.
طوفان الأقصىلقد تحولت المواجهة العسكرية منذ الانتفاضة الثانية من الأنظمة إلى التنظيمات. أي من صراع مع الجيوش النظامية إلى صراع مع المقاومة. وهو ما يعني التحول من الحروب النظامية إلى الحروب اللامتناظرة.
وقد شهدت غزة بالذات عدة جولات من الصراع. فمنذ 2008 حتى 2023 تواترت الجولات. فكانت معركة "الفرقان" 2008، ومعركة "حجارة السجيل" 2012، ومعركة "العصف المأكول" 2014، ومعركة "سيف القدس" 2021. ثم جاء الطوفان. وعبر تلك التراكمات كانت تُبْنى حالة الاستعصاء لدى المقاومة.
وقد كان الطوفان خلاصتها. وفي الطوفان كانت المقاومة تواجه الغرب الحضاري وقاعدته المتقدمة، في ظل صمت عربي يرتقي بعضه إلى المشاركة في المجهود الحربي لجيش الاحتلال. ومع ذلك فقد كانت المقاومة في غزة قادرة على إلحاق الأذى بالعدو. فكانت الجولة الجديدة هي الاختبار الأصعب لجيش الاحتلال.
على الرغم من الاختلال الكبير في موازين القوى، فإن المقاومة قد جمعت إلى قوة الحسم العسكري، الوعي الاستخباراتي والقدرة على قراءة المرحلة. إضافة إلى معرفة غير مسبوقة بالعدو سهلت التخطيط والتنفيذ.
وحين بادرت بالهجوم المباغت فقد حرمت جيش الاحتلال من امتياز الضربة الأولى. فجاءته برًا وبحرًا وجوًا. فقتلت وأسرت وشردت واستولت وخاضت معارك ضارية في مدن الغلاف حتى بدا جيش الاحتلال في حالة من الشلل التام. وحين حاول استعادة المبادرة، كانت المقاومة قد سبقته بخطوات.
إعلانولم تكن الحرب البرية أقل قسوة على الصهاينة. فقد دخل جيش الاحتلال الحرب في حالة من الانهيار المعنوي. وأمام الفشل الاستخباراتي لم يستطع أن يبني عملياته العسكرية بنجاح فغرق في رمال غزة. وحين التقى الجمعان كانت كل مدينة في القطاع دولة بحالها وجيشًا بحاله. فاستحالت غزة كل غزة إلى أرض ملتهبة.
فالمقاوم يظهر فجأة. ينفذ مهامه القتالية بالقذائف أو بالعبوات أو بالألغام فيثخن في العدو. ويثخن في آلياته ثم يختفي. وفي كل ذلك الأداء كان يحرم المحتل من تحقيق أهدافه.
وفي لغة الأهداف كانت المقاومة أكثر واقعية. فقد ذهبت أهداف نتنياهو أدراج الرياح؛ لأن الحرب على غزة "حرب لا يمكن الفوز فيها". في حين كان "الطوفان" قادرًا على تسفيه سردية الاحتلال وإنهاء التسويق السياسي لمظلوميته التاريخية، وإيقاف حالة التدهور العربي. والأهم من كل ذلك كسر "الذراع اليابسة".
الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.
aj-logoaj-logoaj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية