احتفالات تايلاند بالعام الجديد 2024 (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
عرضت فضائية “العربية”، اليوم الأحد، مقطع فيديو يوثق لقطات من احتفالات تايلاند بالعام الجديد 2024.
الرئيس الصيني: نستقبل 2024 بالتنمية الاقتصادية وإصلاحات أعمق أستاذ استثمار: 2023 لم يكن الأفضل اقتصاديًا حول العالم وعلينا بالتفاؤل 2024
وأوضح الفيديو لحظة اشتعال الألعاب النارية في الساحات مع أول لحظات العام الجديد 2024.
واحتفل النيوزيلنديون بالعام الجديد قبل حلوله في أغلب مناطق العالم الأخرى، وأظهر مقطع فيديو نشرته قناة “العربية”، اليوم الأحد، لحظة إطلاق الألعاب النارية احتفالًا بعام 2024.
أغرب طقوس الاحتفال برأس السنة في بعض الدول:
الدنمارك:
تعد الدنمارك من الدول التي تحتفي بليلة رأس السنة كل عام، ولكن لديها بعض العادات والتقاليد الغريبة، حيث يقوم الشعب الدنماركي بتحطيم وكسر الأطباق، إذ يعتقد الدنماركيون أنه كلما زادت أعداد الأطباق المحطمة خارج المنزل زاد الحظ في العام الجديد.
الصين:
في الصين يقوم بعض الأشخاص قبل بدء احتفالات رأس السنة بتنظيف المنازل في كل الزوايا اعتقادًا منهم أنها تطرد الحظ السيئ من العام الماضي، ووضع الزهور والنباتات الصينية لجلب الحظ السعيد في العام الجديد، فضلًا عن توزيع النقود على الأطفال.
هولندا:
يقوم الشعب الهولندي برمي الأشجار بالنيران اعتقادًا منهم أنها تطرد الحظ السيئ من العام الماضي، واستقبال أرواح السنة الجديدة.
تركيا:
يقوم الشعب التركي برش الملح على عتبات المنازل ليلة رأس السنة، اعتقادًا منهم أنها تجلب السلام في منازلهم، ومنهم من يقوم برمي ثمار الرمان باعتبار أنه يجلب الثروة الكبيرة في العام الجديد.
إسبانيا:
يشتهر الشعب الإسباني بحفل "نوشفيغا"، الذي يعني الليلة الكبيرة، ويتمثل ببقاء الأشخاص في المنازل حتى منتصف الليل، ويتناولون حبة عنب واحدة في كل ساعة ابتداءً من الساعة السادسة مساءً وحتى منتصف الليل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العام الجديد 2024 صناعية تايلاند العام الجدید
إقرأ أيضاً:
الحكومة العراقية لـبغداد اليوم: علينا التكيف مع الوضع السياسي الجديد بالولايات المتحدة
بغداد اليوم - بغداد
اكد المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي، اليوم الجمعة (22 تشرين الثاني 2024)، ان الإشارات الحالية بعد فوز الرئيس الامريكي دونالد ترامب إيجابية، مشيرا الى ان واجب الحكومة العراقية ان تتأقلم مع هذه الحكومات وتنسق معها لكي تحمي مصالح الشعب العراقي.
وقال العوادي في حديث لـ "بغداد اليوم"، ان "هنالك عشرات القراءات للمرحلة القادمة لكن بالنهاية فان التحليلات السياسية بعضها قابلة للتطبيق والأخرى غير قابلة للتطبيق ففي أحيان كثيرة اشبه بالتنبؤات قد تتحقق وقد لا تتحقق وهنالك لدى البعض نسبة خوف كبيرة جدا مبنية على التجربة الاولى للرئيس ترامب بالتالي كثير من التحليلات هي تحليلات استصحابية ترجع الى قراءة التجربة الاولى".
وأضاف ان "الامر حاليا نعتقد انه مختلف فالإشارات لحد الان خلال الأيام الماضية منذ يوم الانتخابات الى اليوم هي إشارات مقبولة وجيدة من خلال ارسال رئيس الوزراء تهنئة لترامب بمناسبة فوزه بالانتخابات كما اجرى اتصال هاتفي مهم جدا مع الرئيس ترامب وكان إيجابي أيضا وتضمن مجاملات كثيرة وكلام عن العراق والوضع الاقتصادي وعن المشاريع الاستراتيجية العراقية وعن الوعود التي اطلقها ترامب".
وتابع "لا نريد ان نستعجل بالقراءات كحكومة مع قضية مهمة جدا فواجب الحكومات ان تعمل بالأمر الواقع فليس من واجبها ان تثير الخوف وان تنتقد الرئيس الفلاني وتشجع الرئيس الفلاني فالحكومة واجبها ان تحفظ مصالح الشعب العراقي"، منوها الى ان "العالم فيه دول كثيرة وبعضها كبيرة وكل هذه الدول خصوصا الكبرى فيها مزاج وانتخابات ويصل أنواع من الرؤساء بالتالي واجب الحكومة العراقية ان تتأقلم مع هذه الحكومات و تنسق معها لكي تحمي مصالح الشعب العراقي وهذا ما نعمل عليه".