ط¨ظ‚ظ„ظ…/ ظ‡ط§ظ†ظٹ ط¹ظ„ظٹ ط³ط§ظ„ظ… ط§ظ„ط¨ظٹط¶
ط§ظ„ظٹظ…ظ† ط§ظ„ظٹظˆظ… ظˆظ†ط­ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ط¹طھط§ط¨ ط¹ط§ظ…ط§ ط¬ط¯ظٹط¯ ظˆط¨ظˆط§ظ‚ط¹ط© ط§ظ„ط§ظپطھط±ط§ط¶ظٹ ط´ظ…ط§ظ„ظ‹ط§ ظˆط¬ظ†ظˆط¨ظ‹ط§ ظ‡ظˆ ط¨ط­ط§ط¬ط© ط§ظ„ظ‰ ط§ظ† طھظƒظˆظ† ظ‚ظٹط§ط¯ط§طھظ‡ ظƒط¨ظٹط±ط© ط¨ط­ط¬ظ… طھظ„ظƒ ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط¯ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ظƒط© ظˆط´ط¹ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ… ظ„ظٹط®ط±ط¬ ط§ظ„ط¬ظ…ظٹط¹ ط¨ط³ظ„ط§ظ… ظ…ظ† ظ…ط³طھظ†ظ‚ط¹ ط§ظ„ط­ط±ظˆط¨ ظˆط§ظ„طµط±ط§ط¹ط§طھ.



ظˆطھط°ظ‡ط¨ ط§ظ„ط£ظ…ط© ظ‡ظ†ط§ظƒ ط§ظ„ظ‰ ظ…ط³طھظ‚ط¨ظ„ ط¢ظ…ظ† ظˆط´ظٹط، ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط³طھظ‚ط±ط§ط± ظˆط­ظٹط§ط© ظƒط±ظٹظ…ط© ظٹط³طھط­ظ‚ظ‡ط§ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط¨ط¹ط¯ ظƒظ„ ط§ظ„ظƒظˆط§ط±ط« ظˆط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ†ط§ط© ط§ظ„طھظٹ ط¯ظ…ط±طھ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط¬ظˆط§ظ†ط¨ ط­ظٹط§طھظ‡ظ… ظˆط³ط±ظ‚طھ ط§ظ„ط³ظ†ظٹظ† ظ…ظ† ط§ط¹ظ…ط§ط± ط§ظ„طµط؛ط§ط± ظˆط§ظ„ظƒط¨ط§ط± .

ظˆظ‡ط°ط§ ظٹطھط·ظ„ط¨ ط§ظ† طھظƒظˆظ† ط§ظ„ظ‚ظٹط§ط¯ط§طھ ط§ظ„ط³ظٹط§ط³ظٹط© ظˆط§ظ„ط´ط®طµظٹط§طھ ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹط© ط¨ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط±ط­ظ„ط© ط§ظ„طµط¹ط¨ط© ظˆط§ظ„ط¸ط±ظˆظپ ط§ظ„ظ…ط¹ظ‚ط¯ط© ط§ظƒط«ط± ط§ط³طھط«ظ†ط§ط¦ظٹط© ظˆط§ظƒط«ط± ظپط¹ظ„ظ‹ط§ ظˆطھط§ط«ظٹط±ط§ظ‹ ظˆط´ط¬ط§ط¹ط© .. ظˆطµط§ط­ط¨ط© ظ‚ط±ط§ط± ظ„طھظپظƒظٹظƒ ط§ظ„طھط¹ظ‚ظٹط¯ط§طھ ط§ظ„ط³ظٹط§ط³ظٹط© ظˆط§ظ„ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹط© ظˆط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹط© ظˆط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ظ‡ط§ ط¨ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹط© ظƒط¨ظٹط±ط© ظˆظ…ظˆط§ظ‚ظپ طھط§ط±ظٹط®ظٹط© .

ظ‚ظٹط§ط¯ط§طھ ط¨ط­ط¬ظ… ط§ظˆط·ط§ظ†ظ‡ظ… ظˆط´ط¹ط¨ظ‡ظ… ظ„ط§ ط¨ط­ط¬ظ… ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ظ‡ظ… ظˆظ…ط´ط§ط±ظٹط¹ظ‡ظ… ط§ظ„ط®ط§طµط© !

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظ ظٹط ط ط طھ ظ ظٹط ط ط ط ط طھ ط ظ ط ط طھ ط ط ظٹط ط ط ط ظٹط

إقرأ أيضاً:

تطوير الكفاءات الوظيفية ضرورة لا غنى عنها

لم يعُد إعداد الكفاءات الوظيفية معقدا كما كان قبل عقود قليلة سابقة، رغم ذلك فإنه بات أكثر أهمية وإلحاحا مما كان عليه سابقا لأن كل شيء في هذا العالم الذي نعيش فيه تغير؛ وأصبح إعداد الكفاءات في مؤسسات الدولة ركيزة أساسية لتحقيق الأداء المتميز والابتكار المستدام. فالمنافسة في ظل الاقتصاد المعرفي تتطلب تحضير كوادر مؤهلة وتطويرها بأسلوب علمي يعتمد على آخر ما توصلت إليه التقنيات الحديثة والبحوث العلمية في مختلف المجالات.

وتتبدى أهمية هذا الإعداد من الحاجة إلى تفعيل آليات العمل بكفاءة عالية، ما يؤدي إلى تسهيل الإجراءات وتحقيق الدقة في إنجاز المهام؛ خاصة أن التكامل بين المعرفة التقنية والمهارات العملية يسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، ويزيد من سرعة الاستجابة للتحديات المعاصرة. وفي هذا السياق، فإن الاستثمار في رأس المال البشري يعَد استثمارا حيويا، إذ إن الكفاءة المدعومة بالتقنيات الحديثة تتيح لمؤسسات الدولة تحويل التحديات إلى فرص حقيقية للنمو والتطوير.

ولا تقتصر عملية إعداد الكفاءات على التدريب النظري فحسب، بل تمتد إلى تطبيق أساليب حديثة في التعلم الإلكتروني والتعليم المدمج، ما يسهم في إيجاد بيئة تعليمية متطورة تعتمد على التفاعل المستمر والابتكار. ومن خلال هذه الأساليب يمكن نقل أحدث المعارف والتقنيات إلى المستويات التنفيذية والقيادية في المؤسسات، مما يعزز من قدرتها على المنافسة في بيئة عمل تتسم بالديناميكية والتغير المستمر.

وإضافة إلى ذلك فإن تبنّي منهجيات علمية في إعداد الكفاءات يسهم في خلق ثقافة مؤسسية تقوم على الابتكار والبحث المستمر، ويعمل ذلك على تحفيز الأفراد لتطوير مهاراتهم والاستفادة من التجارب الناجحة في الداخل والخارج، ما يؤدي إلى رفع مستوى الأداء العام للمؤسسة. كما أن توظيف أحدث التقنيات في عملية التدريب يجعل من الممكن تحليل البيانات المتعلقة بعملية التعلم وتقييم نتائجها بشكل دقيق، مما يتيح إمكانية إجراء تعديلات مستمرة لتحسين البرامج التدريبية بما يتماشى مع الاحتياجات الفعلية للمؤسسة.

كما أن الإعداد العلمي للكفاءات يعزز من التكامل بين مختلف الإدارات والقطاعات داخل مؤسسات الدولة، حيث يسهم في بناء جسر من التواصل الفعّال وتبادل الخبرات. ويُعَد هذا التكامل بمثابة عامِل محفّز لابتكار حلول جديدة تتماشى مع التطورات التكنولوجية الحديثة، مما يؤدي إلى رفع مستوى الأداء المؤسسي بشكل ملحوظ.

ويتضح أن إعداد الكفاءات وفق أحدث المستجدات العلمية والتقنية ليس مجرد خطوة عابرة، بل هو استراتيجية شاملة تُمكّن مؤسسات الدولة من تحقيق التنمية المستدامة. ومن خلال هذا النهج العلمي المتكامل، يمكن تحويل المؤسسات إلى محركات للتغيير الإيجابي، مما يعكس التزام الدولة برفع مستوى الخدمات وتحقيق الكفاءة والفعالية في كل مجالات عملها.

لكن لا بد من التأكيد أن البرامج التدريبية التي تقيمها مؤسسات الدولة وهي موجودة بكثافة في الفترة الأخيرة لا ينبغي التعامل معها من قبل الموظفين باعتبارها مساحة ترويح أو استراحة من العمل فإن الموظفين الذين يخضعون لهذه البرامج يُنتظر أن تنعكس على أدائهم وعلى تطورهم، كما لا ينبغي الاكتفاء بها فهناك اليوم الكثير من الأدوات التي تعين أي موظف على تطوير نفسه بشكل ذاتي وهذا ينعكس عليه وعلى تطوره الوظيفي.

مقالات مشابهة