شبكة إذاعة الشرق الأوسط تحتفل برأس السنة الميلادية
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
تحتفل إذاعة الشرق الأوسط برأس السنة الميلادية ليوم الأحد، الموافق31 ديسمبر، وتتضمن الفترات والبرامج التالية:
2023 ولا أي 20
فترة مفتوحة تتضمن لقاءات متنوعه عن اختيار الضيف والمستمعين لاحداث فنية حدثت من 2020 الي 2023 ويركز كل ضيف علي عمل معين صدر خلال هذه السنوات من أفلام مسلسلات او أغنيات كان لها ذكري خاصة معهم.
أخضر وأحمر
فترة مفتوحة تتضمن الوان زينة راس السنة من خلال لقاءات مع المستمعين والنجوم عن الأشياء التي تتنهي بانتهاء العام والاشياء التي تستمر لعام جديد يعطي الضيف الأخضر للاعمال التي سياخذها معه في 2024 والضوء الأحمر للاعمال التي ستتوقف بنهاية 2023
مخصماك وهاصالحك
فترة مفتوحة تتضمن لقاءات مع النجوم والمستمعين عن تسوية الخلافات الموجوده بين أي طرفين خلال 2023 ومن الذي يبدا بالصلح من الطرفين مع إذاعة أغاني اهداء من خلال كل طرف للاخر
مع النجوم
فترة مفتوحة تتضمن لقاءات مع خبراء الأبراج، عن اخبار وأوضاع كل برج من الأبراج بين العام المنتهي والعام القادم والتوقفات بين الأبراج وبعضها
انا المذيع
فترة مفتوحة تتضمن لقاءات مع النجوم والمستمعين عن ماذ لو كنت مذيع في 2024 وما هي فكرة البرامج التي ستقدمها ومن الضيوف التي ستكون في هذه البرامج
تقول لمين
فترة مفتوحة تتضمن لقاءات مع النجوم والمستمعين عن رسائل 2024 يرسلها الضيف لمين ومضمونها ها يكون ايه
نجوم 2023 – 2024
لقاءات متنوعه مع نجوم الفن والدرما والغناء عن أعمالهم الفنية خلال 2023 واهم المسلسلات والأفلام خلال العام بالإضافة الي مشاركة المستمعين لاختيار الاعمال والنجوم المتميزة خلال العام والوجوه الجديدة والشباب المشاركين في هذه الاعمال
حصاد 2023
فترة مفتوحة تتضمن اهم الاحدث والإنجازات التي حدثت خلال 2023 في المجالات الاقتصادية – السياسية واهم الظواهر الفنية في عام 2023
2024 الوان سكوب
فترة مفتوحة نتخيل فيها السنه علي انها فيلم بالألوان كل لون يحمل معني ويشير الي ابطال الفيلم
غنوا معانا
فترة مفتوحة تتضمن استضافة احد المطربين ومجموعة من العازفين للاحتفال والغناء علي الهواء مع المستمعين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إذاعة الشرق الأوسط راس السنة الميلادية فترة مفتوحة
إقرأ أيضاً:
ملياردير إسرائيلي يقترح وضع غزة تحت انتداب أمريكي صيني لمدة 18 عاما
نشر المحامي الإسرائيلي شراغا بيران، رؤيته لإعادة بناء قطاع غزة، وبناء شرق أوسط جديد، وفق مزاعمه، وفي قلب الخطة التي يقدمها يظهر التعاون بين الصين والولايات المتحدة، رغم أنه يبدو أمرا مستحيلاً، لكن بيران يعمل بالفعل بقوة لتحقيق الرؤية، ولديه المال والاتصالات للترويج لها.
يزعم بيران الذي يتم هذا العام 92 سنة من عمره أنه "ينظر ما وراء الأفق، ويتنبأ بمستقبل لشرق أوسط جديد، ليس هو ذاته غير الواقعي الذي اقترحه شمعون بيريز ذات يوم، بل شرق أوسط جديد حقاً قد ينهض قريباً على أنقاض الشرق الأوسط القديم الذي ينهار الآن أمام عيوننا في أيامنا هذه، مع تأكيد أن هذه الرؤية لن تتحقق إلا بتعاون تاريخي بين القوتين اللتين تحكمان العالم الآن: الولايات المتحدة والصين، من خلال ما أسماها "خطة مارشال"، وهو نسخة مطورة من المشروع التاريخي الذي أعادت الولايات المتحدة من خلاله بناء ألمانيا المدمرة بعد الحرب العالمية الثانية، وتطهيرها من النازية، وإعادتها إلى أسرة العالم".
وأضاف في مقابلة مع موقع "زمن إسرائيل"، ترجمتها "عربي21" أنه "حان الوقت الآن لإعادة تأهيل الشرق الأوسط بخطة مماثلة وردت في كتابه الجديد "تحرير غزة.. كسر دائرة الفقر والأصولية"، الصادر باللغة العبرية، وتم ترجمته للغات الإنجليزية والفرنسية والعربية، وسيرى النور قريباً بترجمة صينية، ويتمحور حول إنشاء قوة عمل دولية مشتركة بين واشنطن وبكين المتنافستين، ويحكمان النظام العالمي ثنائي القطب، مما يجعل من مؤتمر قمة بينهما قادر على توجيه ضربة قاضية لعهد المنظمات المسلحة عبر قوة عمل دولية تحت قيادتهما، ستخصص لإعادة تأهيل غزة، مع القضاء على حماس المحاصرة، وقطع بناها التحتية التمويلية والاتصالاتية".
وأشار إلى أن "هذه الخطة ستقوم بتجنيد شركات اقتصادية ومستثمرين أجانب لمشاريع تجارية مربحة في قطاع غزة في مجالات: الغاز، الكهرباء، المياه، البنية التحتية، التمويل، الإسكان، الصحة، التعليم، والتوظيف، ومراكز التجارة والميناء البحري، بحيث يحوّل الدعم لسكان غزة، من خلال القوى المرشحة التي تسيطر على غزة خلال الفترة الانتقالية، حتى اكتمال تجديدها".
وأوضح أن "هذه الخطة قد تبدو وكأنها خيالية، وواحدة من العديد من الأوهام التي سمعناها مؤخرًا فيما يتعلق باليوم التالي في غزة، لكن صاحبها بيران يزعم غير ذلك، مدّعياً أنه مزود بثروة شخصية ضخمة تزيد عن مليار شيكل، واتصالات دولية واسعة، حيث التقى قبل أيام برئيس الدولة يتسحاق هرتسوغ، لإقناعه باتخاذ مبادرة رئاسية لجمع الأمريكيين والصينيين، كما التقى بمسؤولين صينيين مهتمين جدًا بالفكرة".
وزعم أنه "علينا فقط انتظار تولي دونالد ترامب منصبه، لإدراك الإمكانات الهائلة المتاحة لتنفيذ تلك الخطة، مع أن اقتراح منح الصين موطئ قدم في السياسات الإقليمية المعقدة في الشرق الأوسط يقابل دائمًا تقريبًا بردود فعل قلقة، لأنه يُنظر إليها باعتبارها قوة مظلمة وسرية وغير ديمقراطية ومستبدة وعنيفة، ويجب على العالم أن يبقى على مسافة آمنة منها، رغم أن بيران لا يراها دكتاتورية منغلقة وخطيرة، بل عملاقاً عالمياً أثبت قدراته، وتمكن من تحقيق إنجازات تاريخية لا مثيل لها".
وأوضح أن "ما يقترحه لقطاع غزة قد يكون مشابها لفترة الانتداب البريطاني، ولكن هذه المرة انتداب أمريكي صيني لمدة ثمانية عشر عاما، بحيث حين تغادر الدولتان قطاع غزة يكون هناك نظام صحي وتعليمي جديد، لأنها أينما انتشر الفقر انتشر العنف أيضاً، مع زيادة الجريمة، والعصابات، وصولا للمقاومة المسلحة، والصينيون يفهمون ذلك جيدًا".
وأشار أن "دوافعه في إشراك الصين بخطة إعادة إعمار غزة تعود لما نفذته من إصلاحات كبيرة من خلال الخصخصة، ونقل كافة العقارات السكنية المملوكة للدولة بقيمة 500 مليار دولار لأيدي العمال، ونقل مئات الملايين من حياة الفقر المدقع في القرى والأحياء المنكوبة لحياة مريحة، كما استثمرت تريليون دولار في تمويل أكثر من ألف مشروع في 150 دولة، معظمها في الشرق الأوسط مثل مصر والسعودية وإسرائيل، عبر تطوير البنية التحتية".