شاركت الفنانة داليا شوقي، متابعيها فيديو قصير، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، استعرضت خلاله أبرز وأسعد اللحظات التي عاشتها خلال عام 2023.


 


 

وظهرت داليا في الفيديو وهي تستعرض أسعد لحظات حياتها أثناء سفرها وقيامها ببعض المغامرات المختلفة، وعلقت عليه قائلة: "اشوفكم السنة الجاية وأتمنى أن يعم السلام على البشرية".


 

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎???? ???????????????????? ???????????????????????? داليا شوقي ????????‎‏ (@‏‎itsdaliashawky‎‏)‎‏

 داليا شوقي تتصدر تريند جوجل


 

تصدرت الفنانة داليا شوقي محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك عقب اعتذار داليا عن المشاركة في الجزء الثاني منمسلسل "وبينا معاد"، يتساءل الجمهور عن الفنانة التي ستجسد شخصيتها، ظهرت أميرة أديب في "البرومو" الخاص بالمسلسل كذلكقامت بنشر عدة صور لها على حسابها بموقع انستجرام ويظهر من الصور أنها هي من ستجسد شخصية "هند" ضمن أحداث العمل.


 

سبب اعتذار داليا شوقي عن مسلسل "وبينا معاد"

 

كشفت الفنانة داليا شوقي، سبب اعتذارها عن مسلسل "وبينا معاد"، وكتبت في منشور عبر حسابها الرسمي بـ«انستجرام»، كاشفةًالأمر: «كان سر كبير وتقيل بس اعتقد دلوقتى كلكوا عرفتوه.. بالنسبة لي هند حكايتها خلصت في أول جزء من وبينا ميعاد.. مقدرتش أكمللتغيرات جذرية من وجهة نظري عن الشخصية وفي أشياء تانية كتير.. الأمانة راحت لشخص أنا بحبه جدًا.. وبتمنى التوفيق للجميع.. شكرًاعلى كل رسائلكم وعلى حبكم.. يا رب هند تفضل في قلوبكم زي ما هي كانت وستظل حتة مني».


 

أبطال مسلسل "وبينا معاد"

 

مسلسل «وبينا معاد» الجزء الأول بطولة شيرين رضا، صبرى فواز، بسمة، مدحت صالح، وفاء صادق، خالد أنور، هاجر الشرنوبى، محمدسليمان، نادية رشاد، داليا شوقي، آية سليم، أسامة الهادى، يوسف الكداونى، الطفل محمد العزازى، الطفلة كنزى رماح، تسنيم هانى،يوسف ابراهيم وعدد آخر من الفنانين والعمل من تأليف وإخراج هاني كمال وإنتاج إبراهيم حمودة.


 

آخر  أعمال داليا شوقي 

 

يعتبر مسلسل "سفاح الجيزة" هو أحدث الأعمال الدرامية التي شاركت فيها الفنانة داليا شوقي، وتدور أحداث المسلسل في إطارمن الجريمة والدراما، حول عدد من الجرائم الغامضة، والدوافع التي امتلكها صاحبها الذي وُصف لاحقًا بأنه قاتل متسلسل، بعد أن تسبب في ذعر بمحيط سكنه لسنوات.

 

مسلسل " سفاح الجيزة بطولة الفنان أحمد فهمي، ركين سعد، صلاح عبدالله، باسم سمرة، حنان يوسف، هايدي خالد، ومن تأليف محمدصلاح العزب وعماد مطر، ومن إخراج هادي الباجوري.


 

وعرض ايضا لداليا شوقي فيلم "خمس جولا" في جميع السينمات، ويعتبر أول فيلم في مصر والشرق الأوسط يناقش رياضةMMA،والراب، حيث تدور أحداث الفيلم حول رحلة تحديات شاب في ملحمة بطولية مليئة بالتحديات الدرامية المشوقة، كما يحكي عن مطربي الراب وتفاصيل "الراب باتلز" والصعوبات التي تواجه هؤلاء الشباب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنانة دالیا شوقی وبینا معاد

إقرأ أيضاً:

سبب وجيه للفرح

أسبابٌ كثيرةٌ تدفعني للتحمّس والاندفاع في الاحتفال بصدور هذه المذكرات (جمر الذكريات) عن دار الكاتب، للشاعر والروائي (أسعد الأسعد) أول هذه الدوافع: أهمية المواقع الثقافية والمهنية والإبداعية التي شغلها صاحب هذه المذكرات، وثانيها الأهمية الوطنية التي تؤديها من حيث كونها توثيقا لوجودنا على هذه الأرض، الوجود الذي يزعج الأعداء، ويجعلهم يعملون ليل نهار؛ لمحوه بكل تجلّياته الثقافية والحضارية والابداعية.

هو أول رئيس لاتحاد الكتّاب الفلسطينيين، وهذا يمنحه الفرصة والقدرة على أن يكون شاهدا على عديد من الأحداث الثقافية والقضايا النضالية من حيث المواجهة مع المحتلّين مما لا تعرفه الأجيال اللاحقة من أدباء فلسطين، وكان رئيسا لتحرير مجلة (الكاتب) أشهر المجلات الثقافية الإبداعية في فلسطين، المجلة التي استقطبت العشرات من المبدعين والرسامين والمسرحيين، وكتّاب القصة والرواية والنقد، وفتحت الباب واسعا أمام القضايا الجدليّة في حقليْ الفكر والأدب والنقد، ومدّت جسورا رائعة مع أدباء المنفى الفلسطينيين والعرب.

كان (أسعد الأسعد) مناضلا في صفوف الحركة الوطنية الفلسطينية، تعرّض للسجن أكثر من مرة، وأصدر العديد من الروايات والدواوين، والكتب الفكريّة والسياسيّة والنضاليّة، هو ابن قرية (بيت محسير) المهجّرة قضاء القدس، القرية التي يحلم ليل نهار بالعودة إليها، ويحفظ حكايتها، وقصص رجالها وشهدائها وصمودها أمام العصابات الصهيونيّة.

كلّ هذه الأسباب تدعوني للفرح بصدور هذه المذكرات الممتعة والمهمة، والتي تصلح بكفاءة عالية مدخلا لفهم السياقات الإبداعية والنضالية في عقود السبعنيّات والثمانينيّات والتسعنيّات، ففي صفحاته المئتين وخمسين يحكي (أسعد الأسعد) في هذا الكتاب حكايته الشخصية مع اللجوء والمخيمات والكتابة والنضال والصحافة واتحاد الكتّاب والأصدقاء والحبّ والمدن، كما يروي حكاية البلاد مع المحتل والفساد الثقافي ونصوص المقاومة، الجرأة في رواية الحكاية الشخصية والعامة تثير حقا الإعجاب، قليلة جدا هي السير الذاتية الفلسطينية لأدباء ومفكرين فلسطينيين التي قالت الحقيقة كما قالها (أسعد الأسعد) في مذكراته هذه، ستسبّب هذه المذكرات غضب الكثيرين، ورضى واستمتاع آخرين، وما الكتاب الناجح؟! إن لم يكن سببا في غضب أو فرح؟.

يقول الأستاذ الأسعد ردا على سؤالنا حول سياق وأهمية مجلة "الكاتب" التي أسّسها: "عندما حلّت بنا نكسة 67 وجدنا أنفسنا في ضياع مطلق، وكان لابدّ من النهوض بجانب مهم في نضالنا ضد الاحتلال من أجل تحقيق هويتنا الوطنية، فانتهزنا أول فرصة لتأسيس منبر وطني تقدمي، يأخذ بيد الشباب، نحو آفاق جديدة، لبناء هويتنا الوطنية، كانت مجلة "الكاتب" الفلسطينية فرصة للصدور بعد أن أغلقت مجلة الكاتب المصرية، صدرت مجلة الكاتب، بشكل متواضع، لكنها احتوت على مواد أدبية لا عهد لفلسطين بها، في السابق، وأخذت على عاتقها الأخذ بيد الشباب، والاقلام الجديدة، ولذلك احتوت على أدب ومواد ثقافية لكتاب كبار، وأيضا لكتاب ناشئين، وأنا أتذكر فخورا كثيرا من الكتّاب الذين كتبوا في مجلتنا لأول مرة، وصاروا اليوم كتابا مرسخين، مثل: عادل الاسطة، وجميل السلحوت وخليل توما، وعزت غزاوي ووسيم كردي، وكتّاب غزة طبعا مثل: زكي العيلة وعمر حمش وعبد الله، وآخرين، وحين أقارن بين منجزنا الصحفي الثقافي في مجلة الكاتب وبين منجز (إذا صح أن نسميه منجزا) الصحافة الإلكترونية، فأشعر بالفخر على مدى رقي توجهاتنا ووطنيتنا وصدقنا وهيبتنا التي صنعناها في زمن، كنا فيه بأمس الحاجة لثقافة وطنية جادة تواكب حجم هيبة الشهداء وذات توجه تقدمي".

"جمر الذكريات" صدرت عن دار الكاتب الفلسطينية نفسها التي أصدرت سابقا مئات الدواوين والكتب الفكرية والاقتصادية والفلسفية. يقول الكاتب عادل الأسطة حول تجربة أسعد الأسعد ومكانته في الساحة الثقافية الفلسطينية: "لأسعد الأسعد الشاعر والروائي دور لافت في حركتنا الثقافية، فقد أصدر مجلة الكاتب ثم جريدة البلاد وكان محررا في مجلة البيادر، إنه ليس شاهدا على الحركة الثقافية فحسب، هو مشارك فعال في سياقها أيضا. ويتفق الكاتب نبيه القاسم مع الأستاذ الأسطة في كون أسعد الأسعد صانعا مهما للفارق الثقافي في فلسطين في أزمانها المختلة، فهو ناشر للعديد من الروايات التقدمية ومساهم عنيد في رفض و مقاومة حصار الاحتلال، للحياة الثقافية، وله طريقته الخاصة في صياغة جملة إبداعية لافتة".

ويشير الكاتب محمود شقير الى جزئية أخرى في تجربة الأسعد فيقول: "إن كتاباته مكتوبة بموضوعية وصدق وتجرد، ويتداخل فيها العام مع الخاص، بحيث تمتزج حياته مه حياة شعبه، الأمر الذي تسبّب في اعتقاله عدة مرات على يد قوات الاحتلال".

صدور (جمر الذكريات) حدث مهم في تاريخ الثقافة الفلسطينية النقدية والوجدانية.

مقالات مشابهة

  • سبب وجيه للفرح
  • هند صبري تبهر جمهورها بأحدث ظهور لها
  • داليا البحيري تكشف موعد عرض مسلسل "دون مقابل"
  • سلوى محمد علي تكشف عن رغبتها بتشييع جنازتها من المسرح القومي من خلال برنامج "مع خيري"
  • فيديو يرصد تفاصيل المشروع الخاص بالشراكة الاستثمارية بين الدولة والقطاع الخاص
  • تقرير يرصد تحديات الحكومة المرتقبة.. أبرزها تأثر الاقتصاد بالأحداث العالمية
  • في ذكرى 30 يونيو| مصطفى بكري يرصد أسرارَ أخطر عشرة أيام في تاريخ مصر (5).. لحظات الحسم
  • اليافعة الروسية ميرا أندرييفا تودع ويمبلدون مبكرا (فيديو)
  • فيديو متداول لصواريخ دفاع جوي مصرية تتصدى لهدف معاد (فيديو)
  • هند صبري تروج لمسلسها الجديد "مفترق الطرق "