طريقة عمل فلفل محشي باللحمة المفرومة في اسرع وقت
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
فلفل محشي باللحمة المفرومة،يعد وجبة مميزة لسهولة تحضيرة ،وطعمه اللذيذ والشهي، ومفيد لإحتوائه على العناصر الغذائية المليئة بالفيتامينات والبروتينات،ويمكنك تقديمه بطبقة مغطاة من جبنة الموزاريلا الشهية.
وفيما يلي خطوات عمل فلفل محشي باللحمة المفرومة.
طريقة عمل فلفل محشي باللحمة المفرومة:
المقادير:
- ½كيلو فلفل حلو
- 400 جرام لحم مفروم
- 1 كوب فطرمقطع
- 2 بصل مقطع شرائح
- 3 معلقة كبيرة بقدونس
- 1 معلقة كبيرة زيت نباتي
- 1 معلقة صغيرة فلفل أسود
- 1 معلقة صغيرة كمون
- 1 معلقة صغيرة ملح
- شطة - حسب الرغبة
طريقة التحضير:
نسخن الفرن على درجة حرارة 180.
في مقلاة على حرارة متوسطة نسخن الزيت.
نضيف شرائح البصل ونقلب حتى يذبل.
نضيف المشروم مع الاستمرار في التقليب حتى يذبل.
نضيف اللحم المفروم مع التقليب جيداً ثم نتبل بالملح والفلفل الأسود.
نضيف الكمون والشطة والبقدونس ونقلب حتى ينضج اللحم.
نحشي حبات الفلفل الحلو بحشوة اللحم.
ندهن صينية فرن كبيرة بالقليل من الزيت. ثم نوزع الفلفل المحشي.
ندخلها الفرن لمدة 20 دقيقة حتى تنضج وتصبح ذهبية اللون ثم نقدمها ساخنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فلفل محشي لحمة مفرومة لحم بقدونس
إقرأ أيضاً:
عضلة صغيرة في الجسم قد تتنبأ بخطر الإصابة الخرف
الولايات المتحدة – كشف فريق من الباحثين في جامعة جونز هوبكنز عن رابط مثير للاهتمام بين حجم جزء من جسم الإنسان وتطور الخرف.
أجرى الباحثون دراسة على أكثر من 500 شخص سليم في السبعين من العمر، حيث قاسوا حجم العضلة الصدغية، وهي عضلة رفيعة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك.
واستخدم فريق البحث التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لرصد التغيرات في عضلات المشاركين على مدار 5 سنوات.
وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: الأولى تضم 131 شخصا ذوي عضلات صدغية كبيرة، والثانية تضم 488 شخصا ذوي عضلات صدغية صغيرة. وتمت مراقبة تطور حالات الخرف من خلال قياس كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ، بالإضافة إلى إجراء اختبارات معرفية منتظمة.
واكتشف الفريق أن الأشخاص الذين يعانون من عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 60% مقارنة بالأشخاص الذين كانت لديهم عضلة أكبر.
ويعتقد أن الأشخاص المصابين بالخرف يفقدون كتلة العضلات بشكل أسرع من أولئك غير المصابين، ما يجعل فقدان العضلة الصدغية مؤشرا محتملا لتطور المرض.
وتعد هذه النتائج مهمة لأن التشخيص المبكر للخرف يشكل تحديا كبيرا، حيث يتم عادة تشخيص المرض بعد أن يصبح متقدما جدا. لذلك، يركز الباحثون على إيجاد طرق غير مكلفة وسهلة لتشخيص الخرف في مراحله المبكرة.
ويعتقد الباحثون أن تحسين نمط الحياة من خلال ممارسة الرياضة والتغذية السليمة وتدريب المقاومة، قد يساعد في إبطاء فقدان العضلات وتقليل خطر التدهور المعرفي والخرف.
وقال الدكتور شادبور ديمهري، معد الدراسة: “قد تساعد هذه التدخلات في منع أو إبطاء فقدان العضلات وبالتالي تقليل خطر التدهور المعرفي والخرف”.
وأكد الدكتور كاميار مرادي، الباحث في جامعة جونز هوبكنز، أن هذه الدراسة هي الأولى التي تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف. ومع ذلك، أشار الدكتور ماكس وينترمارك، أخصائي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، إلى الحاجة إلى مزيد من البحث لتحديد ما إذا كان فقدان العضلات هو سبب رئيسي للخرف أو مجرد نتيجة لعمليات أخرى مرتبطة بالمرض.
قدّمت الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأمريكا الشمالية، ولم يتم نشرها في مجلة بعد.
المصدر: ديلي ميل