علاء مرسي يكشف تطورات علاقته مع محمد هنيدي بعد أزمة «مرعي البريمو»
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
كشف الفنان علاء مرسي عن عدم وجود خلاف مع الفنان محمد هنيدي بعد مشاركته معه بفيلمه الأخير «مرعي البريمو»، خاصة بعد ندمه على المشاركة بالفيلم الذي لم يحقق نجاحا جماهيريا.
حقيقة خلاف علاء مرسي ومحمد هنيديوأضاف «مرسي»، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن ندمه على المشاركة بالفيلم يتعلق بدوره هو فقط، وليس بدور محمد هنيدي أو شخصه، لافتًا إلى أنه إذا عاد به الزمن سيعيد النظر في الدور قبل تقديمه لأنه كان دون المستوى.
وأوضح الفنان علاء مرسي، أنه تجمعه علاقة صداقة قوية مع الفنان محمد هنيدي على المستوى الشخصي قبل العمل الفني، وعلاقتهما خلف الكواليس لايمكن أن يتصورها الجمهور.
فيلم أبو نسبويشارك الفنان علاء مرسي فى فيلم «أبو نسب»، مع الفنان محمد إمام، والذي يعرض حاليًا فى دور العرض السينمائية متصدرًا لإيرادات شباك التذاكر، ويضم كلا من ياسمين صبري، ماجد الكدواني، محمد رضوان، وآخرين من اخراج رامي إمام وتأليف أيمن وتار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علاء مرسي محمد هنيدى فيلم أبو نسب محمد هنیدی علاء مرسی
إقرأ أيضاً:
أكسيوس يكشف عن رسالة حاسمة الى إيران: مفاوضات أو عمل عسكري
19 مارس، 2025
بغداد/المسلة:
يبدو أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب يعيد تأجيج التوتر مع إيران من خلال مهلة زمنية واضحة، تضع طهران أمام خيارين لا ثالث لهما: إما اتفاق نووي جديد بشروط أميركية، أو ضربة عسكرية قد تستهدف المنشآت النووية الإيرانية.
بحسب تقرير لموقع “أكسيوس”، فإن ترامب بعث برسالة مباشرة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، تضمنت تهديدًا مبطنًا بعمل عسكري إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال شهرين. اللافت أن الرسالة جاءت بعد تصريحات متكررة من ترامب شدد فيها على ضرورة منع إيران من امتلاك سلاح نووي بأي ثمن.
الغموض يحيط ببداية العد التنازلي لهذه المهلة، فهل بدأت منذ إرسال الرسالة أم مع بداية أي مفاوضات محتملة؟ في كلتا الحالتين، فإن رفض إيران التفاوض قد يكون مؤشرًا على تصعيد وشيك، خاصة مع وجود إسرائيل كطرف داعم لأي تحرك أميركي عسكري ضد المنشآت النووية الإيرانية.
ترامب، الذي لطالما اتخذ موقفًا متشددًا من إيران، أظهر لهجة حادة في الرسالة، وفقًا للمصادر. التهديدات لم تكن مجرد كلام، بل كانت رسالة مباشرة مفادها أن الزمن ينفد، وأن البديل عن التفاوض قد يكون ضربة عسكرية تُنهي البرنامج النووي الإيراني بالقوة.
في المقابل، لم يصدر أي رد رسمي من طهران على هذه المهلة، لكن المؤشرات الحالية تفيد بأن إيران لن ترضخ بسهولة للضغوط الأميركية، خاصة في ظل الموقف الصيني والروسي الداعم لها، إلى جانب تعقيدات المشهد الإقليمي، من اليمن إلى العراق وسوريا، حيث تدور صراعات بالوكالة بين الطرفين.
السؤال: هل ستدخل طهران في مفاوضات مع ترامب وفقًا لشروطه، أم أنها ستراهن على تغيير في موازين القوى، إما إقليميًا أو عبر المشهد السياسي الأميركي نفسه؟.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts