«المهندسين»: اعتماد ضوابط الترشح لانتخابات التجديد النصفي للنقابة 2024
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أعلنت نقابة المهندسين عن أبرز القرارات التي تم اتخاذها في اجتماع المجلس النقابة خلال الجلسة التي انعقدت أمس، السبت، والتي ناقش خلالها عددا من القضايا المهمة والمقترحات التي قدمها عدد من الأعضاء فيما يخص انتخابات التجديد النصفي للنقابة والضوابط والشروط.
قرارات مجلس نقابة المهندسينوتضمن الاجتماع مناقشة عدد من الأمور المهمة التي تخص انتخابات التجديد النصفي للنقابة منها:
-اعتماد ضوابط الترشح لانتخابات التجديد النصفي لمجالس الشعب الهندسية ومجالس النقابات الفرعية.
-تفويض المهندس طارق النبراوى، نقيب المهندسين بضم أعضاء لعضوية اللجان المعاونة للجنة العليا للانتخابات.
- تكليف اللجنة العليا للانتخابات بمراجعة المقرات الانتخابية على مستوى الجمهورية وتفويض هيئة المكتب اعتمادها.
- الموافقة على تصعيد المهندس الهيثم عبد الحميد نصر - رئيساً لنقابة المهندسين الفرعية بأسيوط خلفا للمهندس أسامة محمد أنور.
- تشكيل لجنة لدراسة شراء قطع أراضٍ بالعاصمة الإدارية الجديدة (حدائق العاصمة) ومدينة العلمين الجديدة.
- اعتماد محاضر لجان صندوق المعاشات والإعانات، الرعاية الإجتماعية الشكاوى والتظلمات، واللجنة العليا للقيد والمعادلات.
-تفويض نقيب المهندسين في إصدار تفويضات الحضور للجمعية العمومية العادية غير العادية لشركة المهندس للتأمين المقرر انعقادها يوم 17 يناير 2024.
-تفويض الأمانة العامة بتجهيز فرع للخدمات النقابية بجنوب سيناء،بالتنسيق مع السيد المهندس رئيس النقابة الفرعية بشمال سيناء.
-الموافقة على طرح المرحلة الأولى لتطوير نادي المهندسين بالمحلة الكبرى.
- الموافقة على طرح مناقصة أعمال المرحلة الأولى لنادي المهندسين بطنطا.
الموافقة على البدء في أعمال تطوير مقر نقابة المهندسين الفرعية بالفيوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة المهندسين انتخابات التجديد النصفي شركة المهندس للتأمين التجدید النصفی الموافقة على
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للمرأة المريضة التداوي عند طبيب غير مسلم؟.. اعرف ضوابط الشرع
أكد خالد شلتوت، الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الأصل في تعامل المرأة المسلمة مع الأطباء هو الالتزام بالضوابط الشرعية التي تحث على عدم كشف ما لا يجوز كشفه إلا عند الضرورة.
وأضاف "شلتوت"، خلال تصريحات تلفزيونية، أن المرأة لا يجوز لها كشف جسدها إلا في حدود ما أباحه الشرع، وهو الوجه والكفان، والقدم عند بعض العلماء، إلا في حالات الضرورة مثل المرض.
وأوضح الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أنه في حال احتياج المرأة للعلاج فإن الأفضل أن يكون الطبيب امرأة، حتى وإن لم تكن مسلمة، لأن نظر الجنس إلى الجنس أخفّ، أما إذا لم تتوفر طبيبة، فيجوز لها التداوي عند طبيب مسلم، فإن لم يوجد، فلا حرج أن تتلقى العلاج عند طبيب غير مسلم، بشرط الاقتصار على كشف موضع المرض فقط، مع الالتزام بآداب المهنة والحدود الشرعية.
وأشار الباحث إلى أن المشقة تجلب التيسير، وهو ما دفع فقهاء الشافعية وغيرهم إلى تقديم الطبيب الأمهر، بغض النظر عن جنسه أو دينه، على غيره إذا لم يوجد بديل بنفس الكفاءة.
وقال: "لا مانع من أن تذهب المرأة إلى الطبيب الأمهر، سواء كان مسلمًا أو غير مسلم، طالما لا يوجد امرأة تقوم بهذا الدور بسهولة".
وفي سياق آخر، عبر الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، عن غضبه الشديد من العلاج بالقرآن ممن يسمون أنفسهم معالجين بالقرآن ويضعون أيديهم على النساء بحجة علاج النساء بالقرآن.
وقال أمين الفتوى في دار الإفتاء، في فيديو منشور عبر قناة دار الإفتاء على "يوتيوب"، متحدثا عن علاج النساء بالقرآن إنه لا يحب هذه الطريقة أبدا ، منوها بأن من يريد علاج نفسه بالقرآن فعليه أن يعالج نفسه بنفسه، ويقرأ القرآن بنية الشفاء ويمسح هو بنفسه على جسده ولا يذهب لأحد يفعل ذلك.
وأضاف أن الذهاب إلى من يسمون أنفسهم معالجين بالقرآن فشل ذريع، فما أسهل تعليق الإخفاق في الحياة على السحر، وفتح الأبواب للشيطان والتعدي على الحرمات وفضح لأسرار الناس.