العام الجديد.. أكثر وأسوأ الأبراج حظا في 2024
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
ساعات قليلة تفصلنا عن العام الجديد 2024 ، ويهتم العديد من الأشخاص بمتابعة الأبراج وحظك اليوم، وفي هذا التقرير، نقدم لكم أكثر الأبراج حظا، وأسوأ الأبراج حظا أيضا خلال عام 2024.
الأبراج الأكثر حظا في 2024
في هذا العام يكون مواليد برج القوس والجدي والجوزاء من الأبراج الأكثر حظاً للعام الجديد 2024، كما أن هناك فرصا جيدة للزواج لهذه الأبراج؛ مما سيحسن حياتهم.
كما أن أبراج الحمل والثور والدلو، سيكون عاما مليئا بالحب والاستقرار ووجود زواج أو الاقتراب من شريك العمر والدخول فى مشاريع استثمارية.
الأبراج الأسوأ حظا في 2024الجوزاء
قد يجد الجوزاء، الذي يحكمه عطارد، سوء الحظ رفيقه في عام 2024.
كما تشير الطاقات الكونية، إلى حاجة مواليد الجوزاء إلى التنقل بحذر والتفكير في القرارات بدقة.
ويمكن أن يواجه برج الميزان، تحديات في موازنة ميزان الحظ الكوني، كما يجب على مواليد برج الميزان إعادة تقييم الأولويات واتخاذ خيارات واعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأبراج اكثر الابراج حظا تقنية الفار حظك اليوم
إقرأ أيضاً:
أكثر من 20 منظمة دولية ومحلية تدعو الحوثيين إلى الإفراج الفوري عن الموظفين الأمميين
دعت أكثر من 20 منظمة دولية ومحلية مليشيا الحوثي إلى إطلاق سراح موظفي الأمم المتحدة الذين تم اعتقالهم تعسفياً بين 23 و25 يناير/كانون الثاني 2025، بالإضافة إلى عشرات الموظفين الأمميين وأعضاء المنظمات اليمنية والدولية الذين المحتجزين تعسفياً منذ يونيو/حزيران 2024.
وشددت المنظمات بينها هيومن رايتس ووتش والعفو الدولية، في بيان مشترك، على ضرورة أن تفرج فوراً مليشيا الحوثي عن موظفي الأمم المتحدة الثمانية، الذين تم اعتقالهم تعسفياً بين 23 و25 يناير/كانون الثاني 2025، بالإضافة إلى عشرات الموظفين الأمميين وأعضاء المنظمات اليمنية والدولية المحتجزين تعسفياً منذ يونيو/حزيران 2024.
وحسب البيان، فإن الموجة الأخيرة من الاعتقالات جزء من حملة مستمرة يشنها الحوثيون بحق العاملين في المجال الحقوقي والإغاثة الإنسانية، والتي تكثفت العام الماضي.
وأضاف "في 31 مايو/مايو 2024 نفذ الحوثيون طوال أسبوعين سلسلة من المداهمات في المناطق الخاضعة لسيطرتهم، أسفرت عن اعتقال 13 من موظفي الأمم المتحدة وما لا يقل عن 50 من العاملين في المنظمات المدنية اليمنية والدولية. وحتى الآن، تم الإفراج عن ثلاثة فقط (موظف أممي واثنين من المنظمات)، بينما يتواصل احتجاز البقية دون السماح لهم بالتواصل مع محامٍ أو مع أسرهم، ودون توجيه أية تهم إليهم".
وذكرت المنظمات أن أفعال الحوثيين تتواصل في نمط مقلق من القمع للمجتمع المدني في اليمن، واستهداف عنيف للعاملين في مجال حقوق الإنسان والإغاثة الإنسانية، بتهمة «التجسس» الملفقة.
وأكد البيان أن الحوثيين يمتلكون سجلاً في استخدام التعذيب لانتزاع «الاعترافات»، فثمة مخاوف من أن يكون هؤلاء المعتقلون قد أُرغموا على «الاعتراف».
ولفت إلى أن موجات الاعتقال تؤدي لتفاقم الوضع الإنساني المتدهور أصلا في اليمن، حيث يعتمد ما لا يقل عن 80% من السكان على المساعدات، وفقا للأمم المتحدة.
وقالت المنظمات "إنه وبسبب الاعتقالات الأخيرة، أعلنت الأمم المتحدة تعليق جميع التحركات الرسمية داخل المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، والمناطق المحيطة بها. وهو القرار الذي سيؤثر بشدة على تقديم المساعدات المنقذة للحياة للملايين".
ودعت المنظمات المجتمع الدولي، خاصة الدول التي على تواصل مع الحوثيين، إلى بذل كل ما في وسعها لضمان الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المحتجزين تعسفياً، بما في ذلك العاملون في مجال حقوق الإنسان والإغاثة الإنسانية.