الدعم المركزي يسير دوريات أمنية لمكافحة الهجرة غير الشرعية على شواطئ بنغازي الكبرى
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الدعم المركزي يسير دوريات أمنية لمكافحة الهجرة غير الشرعية على شواطئ بنغازي الكبرى، أخبار ليبيا 24 شرعت الإدارة العامة للدعم المركزي بسيير دوريات ونشر وتمركزات أمنية على شواطئ بنغازي الكبرى بهدف مكافحة الهجرة غير .،بحسب ما نشر أخبار ليبيا 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدعم المركزي يسير دوريات أمنية لمكافحة الهجرة غير الشرعية على شواطئ بنغازي الكبرى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أخبار ليبيا 24
شرعت الإدارة العامة للدعم المركزي بسيير دوريات ونشر وتمركزات أمنية على شواطئ بنغازي الكبرى بهدف مكافحة الهجرة غير الشرعية.
وقال مسؤول الإعلام بالإدارة العامة للدعم المركزي، فرج الحوتي، لأخبار ليبيا 24، اليوم السبت، إن نشر الدوريات يأتي لتنفيذ خطة أمنية موسعة، لتعقب مسالك ومسارات تهريب المهاجرين غير الشرعيين، عبر شواطئ بنغـازي الكبرى.
وأجرى، مدير الإدارة العامة للدعم المركزي رئيس الغرفة الأمنية المشتركة ، لواء صلاح الخفيفي، جولة تفقدية واسعة شملت التمركزات والدوريات الأمنية.
وأكد الخفيفي، على أهمية دعم وإسناد جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية صاحب الاختصاص الأصيل. كما أكد على أهمية التعاون والعمل مع الجميع للحفاظ على الأمن والاستقرار وعلى دعمه للجهود المبذولة التي يبذلها كافة رجال الأمن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهجرة غیر الشرعیة لیبیا 24
إقرأ أيضاً:
الهجرة الدولية تكشف أرقاما صادمة عن النزوح في النيل الأبيض السودانية
أعلنت منظمة الهجرة الدولية، الخميس، نزوح 6514 أسرة خلال الأيام الماضية من مدينة القطينة والقرى المحيطة بها في ولاية النيل الأبيض جنوبي السودان.
والثلاثاء، قالت وزارة الخارجية السودانية، إن قوات الدعم السريع ارتكبت "مجزرة بشعة" خلال الأيام الماضية راح ضحيتها 433 مدنيا في قرى مدينة القطينة، دون أي تعليق من الأخيرة.
وأفادت المنظمة الدولية في بيان، بأن حوالي 6 آلاف و514 أسرة نزحت من القطينة والقرى المحيطة بها في ولاية النيل الأبيض خلال الأيام الماضية.
وأوضحت أن الأسر "نزحت من مواقع مختلفة في جميع أنحاء القطينة بسبب تزايد انعدام الأمن في جميع أنحاء المنطقة".
وذكرت أن حركة النزوح شملت "18 قرية بمحيط المدينة إلى مواقع أخرى بمنطقة القرشي في ولاية الجزيرة (وسط) المتاخمة لولاية النيل الأبيض من الناحية الشرقية".
وما زالت القطينة بيد "الدعم السريع" الذي يخوض معارك مع قوات الجيش السوداني الزاحفة نحو المدينة من جهة الجنوب.
ومنذ أيام وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة "الدعم السريع" لصالح الجيش بولايتي الوسط (الخرطوم والجزيرة) وولايتي الجنوب (النيل الأبيض وشمال كردفان) المتاخمة غربا لإقليم دارفور (5 ولايات) وتسيطر "الدعم السريع" على 4 ولايات فيه، بينما لم تمتد الحرب لشمال البلاد وشرقها.
وفي ولاية الخرطوم المكونة من 3 مدن، بات الجيش يسيطر على 90 بالمئة من "مدينة بحري" شمالا، ومعظم أنحاء "مدينة أم درمان" غربا، و60 بالمئة من عمق "مدينة الخرطوم" التي تتوسط الولاية وتحوي القصر الرئاسي والمطار الدولي وتكاد تحاصرهما قوات الجيش، بينما لا تزال "الدعم السريع" بأحياء شرقي المدينة وجنوبها.
ومنذ نيسان/ أبريل 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.