ختام قوي لبطولة الدرع العام لمنطقة القاهره للخماسي الحديث
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
اختتمت منافسات بطولة الدرع العام لمنطقة القاهرة للخماسي الحديث برئاسة الدكتور عرفة محمود، في منافسات الثنائي والتي أقيمت على حمام سباحة وملاعب نادي مدينة نصر.
واوضح أحمد فتحي مدير منطقة القاهرة للخماسي الحديث أن البطولة في هذه النسخة تحظى بأهمية كبيرة خاصة وأنها تاتي ضمن بطولات الرانك المؤهلة لبطولة العالم للبياثل و الترياثل المقبلة .
في حين كشف الدكتور عرفه محمود رئيس المنطقه أن هناك اقبالا كبيرا على المشاركة من اللاعبين حيث شهدت البطولة مشاركة أكثر من 700 لاعب ولاعبة يمثلون 24 نادي وهيئة رياضية وهو ما يعكس نجاح منطقة القاهرة في نشر اللعبة وجذب أكبر عدد من اللاعبين وهو ما يصب في النهاية لمصلحة منتخباتنا الوطنية ويزيد من فرص الفوز في كافة المحافل القارية والدولية ورفع علم مصر على منصات التتويج.
و قدم "عرفه "الشكر لمجلس إدارة نادي مدينة نصر برئاسة المهندس صبحي ربيع علي تستضافة البطوله و تقديم كل الدعم لنجاحها.
قام بتوزيع الجوائز الدكتور عرفه محمود رئيس منطقة القاهره للخماسي الحديث وأ حمد فتحي مدير المنطقه ، والعميد دكتور خالد سمير مدير البطولة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: للخماسی الحدیث
إقرأ أيضاً:
نائب مدير جامعة الفاشر سابقاً ينعي شهداء بئر منطقة جديل واقف
ينعي نائب مدير جامعة الفاشر السابق ، الدكتور عبد الله موسى يعقوب ، رئيس مركز المدينة المنورة بمسجد حي السلام بمدينة الفاشر ، عند الله تعالي كل من صلاح محمد احمد ، محي الدين محمد احمد ، أشقاء أبناء مؤذن مسجد مركز المدينة المنورة الاخ الكريم محمد احمد ، من خيرة شباب الحي وهما في مقتبل عمرهما قد قتلا من قبل الأوباش المجرمين من دون أي ذنب جنوه ، ببئر منطقة (جديل واقف) ، إثر تدمير القوات المسلحة ، والقوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح لقافلتهم المحملة بعدد ضخم من الذخائر ، والمؤن ، والمعدات الحربية ، فضلاً عن تحييد المرتزقة الأجانب الذين كانوا ضمن القافلة لضمان وصول الإمدادات بمنطقة ” عد البيضة” التابعة لمحلية كليمندو جنوب شرق مدينة الفاشر.وقال أن مليشيا الدعم السريع الإرهابية بعد أن تم تدمير متحركهم ما وجدوا مايفرغون فيه جام غضبهم ، إلا عند هؤلاء الأبرياء العزل الذين ليست لهم أية علاقة بالحادث لا من بعيد ولا من قريب ، وجدوهم في بئر المنطقة الذين ذهبوا إليه ليأتوا بالماء لاهاليهم في قرية ” جديل واقف” فوجهوا إليهم بنادقهم المتعطشة للدماء فأردوهم قتلى من دون ان يسألوهم ، فإذا بهم يعادوا إلي القرية جنائز في مشهد مؤثر ، واليم جدا.سائلآ الله تعالى أن يتقبلهم ويجعلهم من أهل اليمين ويلهم أهلهم الصبر الجميل وحسن العزاء.وأضاف الدكتور عبد الله أن مآسي مدينة الفاشر وما حولها من قرى ، كثرت ، والقتل قد استحرّ بالناس من قبل هؤلاء الظلمة و أن غالب قتلهم للأبرياء والمساكين ، كالذي حدث في مناطق غرب مدينة الفاشر (شقرات ) وما حولها وأحداث معسكر زمزم للنازحين وما حوله ، وغيرها من أحياء مدينة الفاشر .ولفت ان حادث المستشفى السعودي (سبعون مريضآ يتلقون العلاج ، قتلوا في المستشفى بدانة دمرت عليهم مباني العنابر من فوقهم ) والذي أدين عالميآ ، سيبقى وصمة عار في جبينهم إلى يوم القيامة.واشار أن النصر لن يتحقق لهم ابدا بإذن الله تعالى طالما أن قتل الأبرياء ، والمساكين ، والعزل أصبح دأبهم ، وأنهم لم يجنوا سوى المزيد من الكراهية ، والبغض ، من قبل الناس عليهم .وذكر أن المليشيا لن تستطيع تطويع الناس بالسلاح وحده ، بإعتبار ان كل الناس سيحملون السلاح طال الزمان ام قصر ، وإستدل على ذلك بشباب ولاية الجزيرة الذين إنخرطوا في معسكرات القوات المسلحة كالأسود الضارية ، وتمكنوا من تحرير جزيرتهم من الظلم والإهانة.وحذر الدكتور عبد الله المليشيا بعدم الغرور بالإمدادات التي تأتيهم من بعض الدول المعادية لشعب السودان ، بأنها تريد توريطها مع كافة الشعب السوداني ، ثم يتركونها لمواجهة مصيرها المحتوم لوحدها .قال تعالي (إن الله يدافع عن الذين امنوا) ، (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون ) .سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب