بطاقات تهنئة بالعام الجديد 2024؛ أجمل العبارات والصور لأصدقائك وأحبائك
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
ساعات وينتهي العام الميلادي، ونتمنى لأحبابنا ولجميع أصدقائنا عامًا جديدًا سعيدًا ومليئًا بالفرح والسعادة والنجاح. أملي أن يكون عام 2023 مليئًا بالفرص والتحديات التي تساعدكم على النمو والتطور الشخصي.
ومن بين أهم عبارات التهاني بعام 2024 وبرأس السنة الجديدة. أتمنى أن يكون لديكم الصحة الجيدة والسعادة في كل خطوة تخطونها في العام الجديد.
- مع حلول عام جديد أرغب في تقديم الكثير من عبارات التهنئة، فلكم مني جزيل الشكر وكل عام وأنتم بألف خير.
- أجمل التهاني بمناسبة حلول رأس السنة الميلادية الجديدة، أتمنى أن يمنحكم الله الخير والسعادة الدائمة.
- طل علينا العام الجديد 2024 نقدم لكل صديق وحبيب أجمل التهاني والمحبة، سائلين الله الكريم الرزق والبركة والخير والسعادة.
- أجمل تهنئة بمناسبة العام الميلادي الجديد، أسأل الله أن يجعله عام السلام والبركة للجميع.
- أسأل الله عز وجل أن يرزقك في السنة الجديدة بكل ما يسعدك ويرضيك ويغنيك.
- كل عام ووجودكم معي فرحة لقلبي، كل عام وأنتم بخير وفرحين في الله دائمًا.
- يأتي العام الجديد بالفرح والسعادة والراحة والسرور عليك، أدام الله عليك الخير ورزقك بكل شيء جميل.
- بقلوب مملوءة بكل التقدير والحب أتقدم بخالص التهاني بمناسبة حلول سنة ميلادية جديدة سعيدة عليكم جميعًا.
- أرسل لكم أرق عبارات التهاني بــ العام الميلادي الجديد، أتمنى لكم فيه أيام أفضل قادمة وأن يكون هذا العام أفضل من سابقيه.
- كل عام وأنتم بخير وسنة جديدة سعيدة مليئة بالشكر إلى الله على كل ما أعطاه لنا من نعم وخيرات كثيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بطاقات تهنئة بالعام الجديد 2024 2024 تهنئة ٢٠٢٤ بطاقات تهنئة العام الجدید کل عام
إقرأ أيضاً:
مع حلول عيد القيامة.. هل يجوز تهنئة المسيحيين؟ دار الإفتاء تجيب
هل يجوز تهنئة المسيحيين؟.. بالتزامن مع حلول عيد القيامة المجيد 2025، يتجدد الجدل السنوي حول حكم تهنئة الإخوة المسيحيين بأعيادهم، ويتردد السؤال في أذهان كثيرين: هل تجوز التهنئة شرعًا؟.
هل يجوز تهنئة المسيحيينهل يجوز تهنئة المسيحيين؟وفي هذا الصدد، قال الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، وخصوصًا الإخوة المسيحيين، لا تُعد مخالفة دينية كما يروج البعض، بل هي سلوك راقٍ يُظهر الاحترام والمحبة، وهو من مظاهر الإنسانية التي يدعو إليها الإسلام.
وأكد أن المصريين – على اختلاف دياناتهم – يعيشون تحت مظلة وطن واحد ويشكلون نسيجًا متماسكًا لا تنفصم عراه.
حكم تهنئة المسيحيين في أعيادهموأشار أمين الفتوى إلى أن من الطبيعي أن يشارك المسلم أخاه المسيحي في لحظات الفرح أو الحزن، مستشهدًا بما يراه الجميع في المناسبات الدينية من تبادل للتهنئة والمشاعر الطيبة، وهو ما يؤكد عمق العلاقات الممتدة بين أبناء الوطن.
مشاهد رمضانية تؤكد المحبة المتبادلةوتحدث فخر عن مشاهد يعتاد المصريون رؤيتها في شهر رمضان من كل عام، حيث يحرص الإخوة المسيحيون على تهنئة المسلمين بالشهر الكريم، فيقولون: "كل سنة وأنتم طيبين"، دون أن يشعر أحد بالحرج أو الخلاف.
وتابع: كما تقوم الكنائس بإرسال وفود لزيارة المؤسسات الدينية الإسلامية لتقديم التهنئة قبل العيد، وهو ما يقابل بنفس القدر من الاحترام والتقدير.
ولفت إلى أن الإسلام يحث على مقابلة التحية بمثلها أو بأحسن منها، مستشهدًا بقول الله تعالى: "وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا".
وقال: إذا جاءني أحدهم وقال "كل سنة وأنت طيب"، فإن الواجب أن أردها عليه بأحسن منها، وهذا لا يتعارض مع الشريعة بأي حال من الأحوال.
الجالية المصرية في بريطانيا تشارك قداس عيد القيامة المجيد وتؤكد وحدة أبناء الوطن في المهجر رئيس مدينة أرمنت بالأقصر يقدم التهنئة للأخوة الأقباط بمناسبة عيد القيامة المجيد هل تهنئة المسيحيين في أعيادهم حرام؟وعن الجدل الذي يُثار سنويًّا بشأن هذا الأمر، أكد الدكتور علي فخر أن مثل هذه الأسئلة لم تكن تُطرح في المجتمع المصري من قبل، ولم تُعتبر التهنئة مسألة خلافية، وإنما ظهرت هذه الأفكار مؤخرًا نتيجة تأثر البعض بأطروحات دخيلة لا تعبر عن أصالة التقاليد والعلاقات التي تميز بها الشعب المصري.
وذكّر بتاريخ الوحدة الوطنية التي تجلت بوضوح خلال ثورة 1919، حين خرج المسلم والمسيحي سويًا تحت راية "الهلال والصليب" لمقاومة الاحتلال، مؤكدًا أن الشعب المصري كان وما زال متماسكًا في مواجهة كل ما يُهدد نسيجه الاجتماعي.
وفي سياق التأكيد على جواز التعايش والتواصل مع غير المسلمين، استشهد فخر بسيرة النبي محمد ﷺ، موضحًا أنه عاش في المدينة مع اليهود، وتعامل معهم في شؤون البيع والشراء، بل توفي ودرعه مرهونة عند يهودي، وهو ما يدل على أن الإسلام لا يمنع التواصل أو التفاعل الإنساني مع الآخر.
وختم حديثه بالتأكيد على أن الإسلام لا يدعو إلا لما يُرسخ قيم المحبة والاحترام المتبادل، مشددًا على أن تلك القيم هي التي حافظت على وحدة المجتمع المصري عبر القرون، وأنها السبيل الوحيد لحفظ الاستقرار وبناء مستقبل مشترك لا يفرق بين مواطن وآخر.