الدعم السريع يرتكب مجزرة في منطقة المدينة عرب بالجزيرة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
حسب ما وصلني الدعم السريع يرتكب مجزرة في منطقة المدينة عرب بالجزيرة —-
..
دي الخلفية جاتني من اكتر عشرة اشخاص هناك
انا من ابناء المدينه عرب، المدينه عرب قريه- جنوب الجزيره باتجاه طريق المناقل..
يبدو ان الدعم السريع اصبح يستخدم تكتيك جديد للنهب واخراج السكان… عن طريق ارسال مايسميه متفلتين ( الاغلب بيكونو لابسين ملكي والثابت بي مواتر).
بدت حملات نهب من قبل المتفلتين ديل، وعييينك ياتاجر حايمين بين قرى الجزيره والدعم السريع بقول ماتبعنا!!!
سكان القريه اتكلمو مع الدعم السريع، الدعم انكر تبعيه المتفلتين ديل ليهم وقال للناس انو اهل القريه ليهم الحق في التصرف معاهم.
قبل ثلاثه ايام، وصل عدد اتنين مواتر واشتبكو مع السكان واولاد من الحله وقامو بقتل اتنين من المتفلتين .
بعد كم يوم بين يوم الاتنين والتلات عادت عصابه اكبر وحاولو يشتبكو. يوم السبت ٣٠ ديسمبر رجعو مره تانبه ونتيجه للاشتباك استشهدو اتنين من أبناء القريه:
علي محمد العاقب
معتز الدفيع
وهناك اخبار انو في شهيد تالت لكن من انقطاع الشبكه ماقادرين نعرف منو.
الان اغلبيه السكان طلعو للقرى المجاوره نتيجه للتهديد الحاد بالامس بانو سيتم معامله القريه زي قرى دارفور ..
في نهاية الأمر جاء الدعم سريع بنفسه ليقتص للجنجويد القتلوهم ناس المنطقة ،،
أصبح الدعم السريع المرتزق يحاصر منطقة المدينة عرب لقتل المواطنييين ونهبهم !
انقذوا المدينة عرب من الجنجويد
عائشة الماجدي
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
والي غرب دارفور يعفي 42 من قادة الإدارة الأهلية لموالاتهم الدعم السريع
قرر والي غرب دارفور، بحر الدين آدم كرامة، الأربعاء إعفاء 42 من قادة الإدارة الأهلية بسبب انحيازهم لقوات الدعم السريع.
وتخضع ولاية غرب دارفور بالكامل لسيطرة الدعم السريع منذ نهاية العام الماضي. وتواجه هذه القوات، في سياق المعارك التي قادتها للسيطرة على الولايات، اتهامات بارتكاب جرائم إبادة جماعية وتطهير عرقي ضد عرقية المساليت ذات الأصول الأفريقية.
وجاء في المرسوم الذي أصدره والي غرب دارفور، واطلعت عليه “سودان تربيون”، أنه “تقرر إعفاء الأمراء والفرش والعمد الذين أعلنوا انحيازهم وتعاونهم مع قوات الدعم السريع”. كما وجّه الأجهزة المختصة بمتابعة الإجراءات الخاصة بفتح بلاغات في مواجهة القادة المقالين.
وأشار المرسوم إلى أن المجموعة المقالة حرضت على الاعتداء على الدولة ومؤسساتها، وأثارت النعرات القبلية والجهوية باستنفار وحشد منتسبيهم من القبائل للمشاركة في أعمال القتل والتعذيب والاعتقال والتهجير القسري للمواطنين، بالإضافة إلى نهب وتخريب الممتلكات العامة والخاصة.
قبيلة الرزيقاتوشملت قرارات الإعفاء أمراء من قبيلة الرزيقات، أبرزهم الأمير مسار عبدالرحمن أصيل، إلى جانب أبوالقاسم الأمين بركة، وهو قيادي بارز في حزب المؤتمر الوطني المحلول، وسبق أن تولى منصب الوالي في ولايتي غرب كردفان والنيل الأبيض. كما تضمنت القرارات إعفاء عدد من قادة قبيلة المساليت، إضافة إلى قادة من قبائل المسيرية والزغاوة والأرنقا وغيرها.
وعلى صعيد آخر، عينت قوات الدعم السريع التجاني الطاهر كرشوم رئيسًا لما يسمى بالإدارة المدنية بولاية غرب دارفور، بينما عينت السلطات المركزية بحر الدين آدم كرامة واليًا للولاية، حيث يباشر مهامه من بورتسودان، العاصمة الإدارية المؤقتة.